رئيس "هيئة النقل" المكلف: 77% نسبة زيادة عدد السفن المسجلة تحت العلم السعودي
قال رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح الرميح، إن المملكة هي الدولة الأولى في الشرق الأوسط التي حصلت على شهادة القرن الواحد والعشرين لتحقيق أسطولها معايير الجودة البحرية في الموانئ الأمريكية.
وأوضح خلال حفل انطلاق أعمال الملتقى البحري السعودي في نسخته الثانية 2022، تحت رعاية وزير الدفاع، وبمشاركة 37 مسؤول من 15 دولة، أنه منذُ إطلاق رؤية المملكة 2030، ارتفعت أعداد السفن المسجلة تحت العلم السعودي بنسبة 77%.
وأضاف أن المملكة، ومنذُ انضمامها للمنظمة البحرية الدولية قبل 53 عامًا، وهي ملتزمة بالمعاهدات والمواثيق الداعمة لنمو الملاحة البحرية والتعليم البحري المتخصص وتعزيز الأمن البحري ودعم المبادرات ذات الصلة بمحاربة القرصنة البحرية.
وأشار "الرميح" إلى دور المنظمة وما قدمته المملكة من دعمٍ لـ3 مبادرات تهتم بحماية البيئة البحرية وتنميتها، وتقليل الانبعاثات من السفن وحماية النظم البحرية من النفايات والطلاء المستخدم على بدن السفن بما يحقق رؤية المملكة 2030.
وأكد أهمية تضافر الجهود بين كافة الجهات المعنية مستشهدًا بالتعاون البناء والعمل المشترك مع المديرية العامة لحرس الحدود لتطوير آلية التصاريح لإبحار اليخوت السياحية ليتم إصدارها إلكترونيًا من كافة المراسي، وما أثمرت عنه هذه الجهود سيُطلق قريبًا وهو منصة (إبحار) البوابة الموحدة لخدمات تسجيل اليخوت في مياه المملكة.
وأوضح خلال حفل انطلاق أعمال الملتقى البحري السعودي في نسخته الثانية 2022، تحت رعاية وزير الدفاع، وبمشاركة 37 مسؤول من 15 دولة، أنه منذُ إطلاق رؤية المملكة 2030، ارتفعت أعداد السفن المسجلة تحت العلم السعودي بنسبة 77%.
وأضاف أن المملكة، ومنذُ انضمامها للمنظمة البحرية الدولية قبل 53 عامًا، وهي ملتزمة بالمعاهدات والمواثيق الداعمة لنمو الملاحة البحرية والتعليم البحري المتخصص وتعزيز الأمن البحري ودعم المبادرات ذات الصلة بمحاربة القرصنة البحرية.
وأشار "الرميح" إلى دور المنظمة وما قدمته المملكة من دعمٍ لـ3 مبادرات تهتم بحماية البيئة البحرية وتنميتها، وتقليل الانبعاثات من السفن وحماية النظم البحرية من النفايات والطلاء المستخدم على بدن السفن بما يحقق رؤية المملكة 2030.
وأكد أهمية تضافر الجهود بين كافة الجهات المعنية مستشهدًا بالتعاون البناء والعمل المشترك مع المديرية العامة لحرس الحدود لتطوير آلية التصاريح لإبحار اليخوت السياحية ليتم إصدارها إلكترونيًا من كافة المراسي، وما أثمرت عنه هذه الجهود سيُطلق قريبًا وهو منصة (إبحار) البوابة الموحدة لخدمات تسجيل اليخوت في مياه المملكة.
