مشروع أمالا .. ريفيرا الشرق الأوسط
إن هذا المشروع سيعزز النمو الاقتصادي والفرص الاستثمارية والوظيفية، ويعد إضافة كبيرة لسلسلة من المشاريع الكبرى المعلن عنها، وسيكون نقلة نوعية كبيرة في مفهوم صناعة السياحة في المملكة العربية السعودية، هي كلمة سمو ولي العهد في برقية شكر الموجه لصاحب السمو الملكي أمير منطقة تبوك الأمير الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، بمناسبة الإعلان عن مشروع "أمالا"، ومباركته لهذا المشروع الحيوي والذي أطلقه صندوق الاستثمارات العامة يوم 26 سبتمبر 2018 .. فما هو مشروع أمالاً.
المناظر البحرية الفريدة
أمالا هي وجهة سياحية تمتد على مساحة تزيد عن 4000 كيلومتر مربع، حيث تم تطويرها على طول ساحل البحر الأحمر شمال غرب المملكة، وسيتمتع السائح في أمالا بالمناظر البحرية الخلابة وأشعة الشمس الذهبية وممارسة الرياضة والفنون والثقافة، وهذه تجربة فريدة يمكن الاستمتاع بها في العمر حيث تتجمع فيها "النقاهة والصحة والعلاج".
ووصف الخبراء منطقة المشروع بأنها «ريفييرا الشرق الأوسط» حيث أنها امتداد طبيعي لمناخ البحر الأبيض المتوسط المعتدل، وستكون أمالا ضمن محمية الأمير محمد بن سلمان الطبيعية في شمال غربي السعودية، وبالجنوب من مشروع نيوم بتبوك، ومن المخطط أن تتجاوز مساحة المشروع 3800 كيلومتر مربع، مع خيارات وصول متعددة من ضمنها إنشاء مطار لتلك المنطقة، وتعمل المحمية على تطوير 5٪ فقط من المسطحات الخضراء، مع الاحتفاظ ببقية المساحات لأنظمتها البيئية الطبيعية المتنوعة وثقافتها المحلية الفريدة. سيتم الترحيب بـ 50,0000 زائر فقط في أمالا كل عام لتقليل أي آثار على البيئة المحيطة.
كما سيتم التدعيم بنسبة 100% بالطاقة المتجددة، مع عدم وجود اتصال بالشبكة الوطنية، وستكون المدينة خالية من الكربون مع عدم وجود نفايات في مكب النفايات بمجرد التشغيل الكامل، حيث تعتمد أمالا على رؤية السعودية 2030 المصممة لإبراز وتسخير نقاط القوة في المملكة العربية السعودية، وتساهم أمالا في خلق ونهوض اقتصاد أكثر استدامة من خلال تطوير تجارب سياحية عامرة بالأنشطة المسلية والحديثة، بالإضافة إلى التجارب الثقافية للمواطنين السعوديين والعالم.
مراحل التطوير
ويموّل صندوق الاستثمارات العامة مشروع المستقبل، ومن المتوقع أن يوفر مشروع أمالا 22 ألف فرصة عمل في جميع قطاعات المشروع، حيث من المقرر الانتهاء من المرحلة الأولى من التطوير في منتصف عام 2024 ، وستتألف من أكثر من 1300 غرفة فندقية في 8 منتجعات مختلفة، وسيكون هنا عام 2027 لحظة اكتمال المشروع أكثر من 3000 غرفة فندقية في 25 فندق، و 900 فيلا سكنية وشقق ومنازل فاخرة، بالإضافة إلى المتاجر الراقية والمطاعم الفاخرة والتي سيصل عددها إلى أكثر من 200 متجر، والمرافق الرياضية والترفيهية المختلفة بالإضافة إلى قرية للفن المعاصر والعروض الفنية والثقافية من مسرح وموسيقى ومتاحف وصالات عروض فنية ومنحوتات.
تخيل عزيزي القارئ قمة الاستمتاع التي ستراه في التجارب الفاخرة، حيث يمكنك قضاء الصباح في الاسترخاء على الشواطئ البكر، قبل الإبحار في فترة ما بعد الظهر من مرافق اليخوت الفاخرة والعالمية والاستمتاع بالرفاهية داخل البحر وفي الليل التأمل للنجوم الساطعة في السماء، حيث استوحى القائمون على المشروع فكرة المدينة من القبائل البدوية والتي تحترم بشدة أراضي الأجداد والبحار التي حافظت عليها لقرون.
جمال وسحر الإقامة
وتخطط المملكة العربية السعودية من امتلاك مشروع "أمالا" أن يكون مشروع ومدينة لا مثيل لها في كل دول المنطقة، ولحرص المملكة خلال السنوات القادمة على تحقيق أن تكون المدينة واجهة سياحية مشرفة للسعودية وليس أن تكون إدخال دخل قومي للدولة والمواطن فقط.
وسيساعد المشروع في توفير الكثير من فرص العمل للمواطنين بالمملكة، مما سيقلل نسبة البطالة ، بالإضافة إلى أن المشروع سيجمع بين جمال وسحر الإقامة للزائر والتمتع بأنواع الرياضة المختلفة والأدوات الترفيهية المتوفرة والتي لن يجدها في أي مدينة أخرى بالعالم ، بالإضافة إلى الجو الساحر التي تمتاز به المنطقة عن غيرها والمعالم الموجودة في المناطق المزروعة والطبيعة البحر في أعمال البحر الأحمر، بالإضافة إلى اعتدال الجو بتلك المنطقة نتيجة وجود المحمية الطبيعية فيها، كما أن يتواجد بمنطقة ساحلية ، مما سيؤدي إلى اعتدال المناخ والطقس معظم أوقات السنة ، وبذلك سيكون المشروع قد حصل على مقومات النجاح والتنمية الأساسية.
المناظر البحرية الفريدة
أمالا هي وجهة سياحية تمتد على مساحة تزيد عن 4000 كيلومتر مربع، حيث تم تطويرها على طول ساحل البحر الأحمر شمال غرب المملكة، وسيتمتع السائح في أمالا بالمناظر البحرية الخلابة وأشعة الشمس الذهبية وممارسة الرياضة والفنون والثقافة، وهذه تجربة فريدة يمكن الاستمتاع بها في العمر حيث تتجمع فيها "النقاهة والصحة والعلاج".
ووصف الخبراء منطقة المشروع بأنها «ريفييرا الشرق الأوسط» حيث أنها امتداد طبيعي لمناخ البحر الأبيض المتوسط المعتدل، وستكون أمالا ضمن محمية الأمير محمد بن سلمان الطبيعية في شمال غربي السعودية، وبالجنوب من مشروع نيوم بتبوك، ومن المخطط أن تتجاوز مساحة المشروع 3800 كيلومتر مربع، مع خيارات وصول متعددة من ضمنها إنشاء مطار لتلك المنطقة، وتعمل المحمية على تطوير 5٪ فقط من المسطحات الخضراء، مع الاحتفاظ ببقية المساحات لأنظمتها البيئية الطبيعية المتنوعة وثقافتها المحلية الفريدة. سيتم الترحيب بـ 50,0000 زائر فقط في أمالا كل عام لتقليل أي آثار على البيئة المحيطة.
كما سيتم التدعيم بنسبة 100% بالطاقة المتجددة، مع عدم وجود اتصال بالشبكة الوطنية، وستكون المدينة خالية من الكربون مع عدم وجود نفايات في مكب النفايات بمجرد التشغيل الكامل، حيث تعتمد أمالا على رؤية السعودية 2030 المصممة لإبراز وتسخير نقاط القوة في المملكة العربية السعودية، وتساهم أمالا في خلق ونهوض اقتصاد أكثر استدامة من خلال تطوير تجارب سياحية عامرة بالأنشطة المسلية والحديثة، بالإضافة إلى التجارب الثقافية للمواطنين السعوديين والعالم.
مراحل التطوير
ويموّل صندوق الاستثمارات العامة مشروع المستقبل، ومن المتوقع أن يوفر مشروع أمالا 22 ألف فرصة عمل في جميع قطاعات المشروع، حيث من المقرر الانتهاء من المرحلة الأولى من التطوير في منتصف عام 2024 ، وستتألف من أكثر من 1300 غرفة فندقية في 8 منتجعات مختلفة، وسيكون هنا عام 2027 لحظة اكتمال المشروع أكثر من 3000 غرفة فندقية في 25 فندق، و 900 فيلا سكنية وشقق ومنازل فاخرة، بالإضافة إلى المتاجر الراقية والمطاعم الفاخرة والتي سيصل عددها إلى أكثر من 200 متجر، والمرافق الرياضية والترفيهية المختلفة بالإضافة إلى قرية للفن المعاصر والعروض الفنية والثقافية من مسرح وموسيقى ومتاحف وصالات عروض فنية ومنحوتات.
تخيل عزيزي القارئ قمة الاستمتاع التي ستراه في التجارب الفاخرة، حيث يمكنك قضاء الصباح في الاسترخاء على الشواطئ البكر، قبل الإبحار في فترة ما بعد الظهر من مرافق اليخوت الفاخرة والعالمية والاستمتاع بالرفاهية داخل البحر وفي الليل التأمل للنجوم الساطعة في السماء، حيث استوحى القائمون على المشروع فكرة المدينة من القبائل البدوية والتي تحترم بشدة أراضي الأجداد والبحار التي حافظت عليها لقرون.
جمال وسحر الإقامة
وتخطط المملكة العربية السعودية من امتلاك مشروع "أمالا" أن يكون مشروع ومدينة لا مثيل لها في كل دول المنطقة، ولحرص المملكة خلال السنوات القادمة على تحقيق أن تكون المدينة واجهة سياحية مشرفة للسعودية وليس أن تكون إدخال دخل قومي للدولة والمواطن فقط.
وسيساعد المشروع في توفير الكثير من فرص العمل للمواطنين بالمملكة، مما سيقلل نسبة البطالة ، بالإضافة إلى أن المشروع سيجمع بين جمال وسحر الإقامة للزائر والتمتع بأنواع الرياضة المختلفة والأدوات الترفيهية المتوفرة والتي لن يجدها في أي مدينة أخرى بالعالم ، بالإضافة إلى الجو الساحر التي تمتاز به المنطقة عن غيرها والمعالم الموجودة في المناطق المزروعة والطبيعة البحر في أعمال البحر الأحمر، بالإضافة إلى اعتدال الجو بتلك المنطقة نتيجة وجود المحمية الطبيعية فيها، كما أن يتواجد بمنطقة ساحلية ، مما سيؤدي إلى اعتدال المناخ والطقس معظم أوقات السنة ، وبذلك سيكون المشروع قد حصل على مقومات النجاح والتنمية الأساسية.
