منح الضوء الأخضر لعلاج يحارب أشرس سرطانات الثدي
منحت السلطات الصحية في بريطانيا الضوء الأخضر لاستخدام دواء، يعالج أشرس أنواع سرطانات الثدي، التي تصيب النساء.
وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية بأن الدواء الجديد "بيمبروليزوماب" مخصص لمحاربة سرطان الثدي الثلاثي السلبي، وهو مسؤولا عن وفاة واحدة من أصل كل أربع وفيات يتسبب بها مرض سرطان الثدي بشكل عام.
ويقول باحثون إن بوسع العلاج المناعي، الذي يُعطى عن طريق الوريد بالإضافة إلى العلاج الكيماوي وقبل اللجوء إلى العلاج الجراحي، أن يقود إلى اختفاء أي أورام يمكن اكتشافها.
ويقلل الدواء من فرص تقدم المرض في الجسم بنسبة 40 في المئة.
ومنح المعهد الوطني للصحة والرعاية المتميزة، إحدى الهيئات التابعة لهيئة الصحة العامة في بريطانيا، الموافقة على منح الدواء إلى المريضات بسرطان الثدي الثلاثي السلبي، وذلك نظرا لوجود خطر عودة هذا السرطان بعد انتهاء العلاج.
وتقول الخبيرة هيلين نايت: "إن تشخيص سرطان الثدي الثلاثي السلبي سيء نسبيا، وهناك القليل من العلاجات الفعالة مقارنة بأنواع المرض الأخرى".
واعتبرت أن الدواء الجديد يساهم في معالجة الاحتياجات التي لم تغطيها العلاجات السابقة ومنح الأمل في حياة أطول وأفضل لآلاف السيدات.
ويمثل سرطان الثدي الثلاثي السلبي حوالة 15 في المئة من جميع حالات سرطان الثدي، وهو أكثر شيوعا عند النساء دون سن الأربعين.
ويقلل من فرص عودة هذا السرطان إلى الجسم مجددا بعد علاجه ويمنعه من التفشي في لجسم.
وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية بأن الدواء الجديد "بيمبروليزوماب" مخصص لمحاربة سرطان الثدي الثلاثي السلبي، وهو مسؤولا عن وفاة واحدة من أصل كل أربع وفيات يتسبب بها مرض سرطان الثدي بشكل عام.
ويقول باحثون إن بوسع العلاج المناعي، الذي يُعطى عن طريق الوريد بالإضافة إلى العلاج الكيماوي وقبل اللجوء إلى العلاج الجراحي، أن يقود إلى اختفاء أي أورام يمكن اكتشافها.
ويقلل الدواء من فرص تقدم المرض في الجسم بنسبة 40 في المئة.
ومنح المعهد الوطني للصحة والرعاية المتميزة، إحدى الهيئات التابعة لهيئة الصحة العامة في بريطانيا، الموافقة على منح الدواء إلى المريضات بسرطان الثدي الثلاثي السلبي، وذلك نظرا لوجود خطر عودة هذا السرطان بعد انتهاء العلاج.
وتقول الخبيرة هيلين نايت: "إن تشخيص سرطان الثدي الثلاثي السلبي سيء نسبيا، وهناك القليل من العلاجات الفعالة مقارنة بأنواع المرض الأخرى".
واعتبرت أن الدواء الجديد يساهم في معالجة الاحتياجات التي لم تغطيها العلاجات السابقة ومنح الأمل في حياة أطول وأفضل لآلاف السيدات.
ويمثل سرطان الثدي الثلاثي السلبي حوالة 15 في المئة من جميع حالات سرطان الثدي، وهو أكثر شيوعا عند النساء دون سن الأربعين.
ويقلل من فرص عودة هذا السرطان إلى الجسم مجددا بعد علاجه ويمنعه من التفشي في لجسم.