"كاتموسفير" تنظم النسخة الثانية من "كات ووك" بالمملكة
تطلق مؤسسة "كاتموسفير" النسخة الثانية من "كات ووك"، غدا (السبت) الموافق 5 نوفمبر، وذلك بعد نجاح مبادرة "كات ووك" في 2021، والتي شارك فيها أكثر من 27 ألف شخص في 102 دولة.
وتشمل المبادرة تنظيم مسيرات مشي جماعية لكات ووك متاحة للجميع في كافة أرجاء المملكة، بدعم تنظيمَي من قبل الأمانات والبلديات، والهيئة العامة للترفيه، ومحمية الملك سلمان الملكية، ومحمية الملك عبدالعزيز الملكية، والمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وأعربت المؤسسة عن امتنانها للدعم الهائل المقدم من العديد من الجهات في المملكة، والتي أدت جهودها مجتمعة إلى إتاحة التسجيل لكافة أفراد المجتمع في إحدى مسيرات "كات ووك" المنظمة من قِبل إحدى الجهات المحلية في أكثر من 50 موقعًا حول المملكة.
وتضمن الدعم المقدم من القطاع الخاص مساهمات فعّالة من "هلا يلا"، المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG، وSTC،ونون، والعربية للإعلانات الخارجية، وأسواق التميمي، وأسواق بندة، وأسواقالجزيرة، ومجموعة الآمار، بمساهمة مقدمة من دومينوز بيتزا ودانكن دونتس،ومجموعة الخريف.
وتهدف مؤسسة كاتموسفير، والتي تأسست في عام 2021 من قبل سفيرة خادم الحرمين الشريفين الأميرة ريما بنت بندر، إلى نشر الوعي بأهمية المحافظة على القطط البرية السبع، وتشمل النمر، والأسد، والفهد، واليغور، والببر، وأسد الجبال، ونمر الثلج، مع التركيز بشكل خاص على النمر العربي، بالإضافة إلى تشجيع الجميع على اتخاذ الإجراءات اللازمة لدعم الرفاهية الجماعية.
ومن جانبها، قالت الأميرة ريما بنت بندر: "التحديات العديدة التي نواجهها على مستوى العالم توضح، وبصورة متزايدة، أن رفاهية البشر والحياة البرية والبيئات التي نعتمد عليها متداخلة بطبيعتها".
وأضافت: "تأسست كاتموسفير لإلقاء الضوء على هذا الاعتماد المتبادل، وهي تساعد على رفع درجة الوعي بالتحديات التي تواجهها القطط البرية، وتؤكد على أن رفاهيتنا الجماعية مترابطة مع الكائنات من حولنا. ونسعى من خلال مبادرات كاتموسفير إلى تسليط الضوء على مفهوم (الصحة الواحدة) الذي ينادي به العديد من وكالات الأمم المتحدة، والتي ندعم رسالتها بكل إخلاص".
وتابعت: "أسعدنا الدعم الكبير الذي حظيت به مبادرة كات ووك عام 2021، والذي عكس الاستجابة والحاجة لرسالتنا ودعم المحافظة على القطط البرية في جميع أنحاء العالم".
وتشمل المبادرة تنظيم مسيرات مشي جماعية لكات ووك متاحة للجميع في كافة أرجاء المملكة، بدعم تنظيمَي من قبل الأمانات والبلديات، والهيئة العامة للترفيه، ومحمية الملك سلمان الملكية، ومحمية الملك عبدالعزيز الملكية، والمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وأعربت المؤسسة عن امتنانها للدعم الهائل المقدم من العديد من الجهات في المملكة، والتي أدت جهودها مجتمعة إلى إتاحة التسجيل لكافة أفراد المجتمع في إحدى مسيرات "كات ووك" المنظمة من قِبل إحدى الجهات المحلية في أكثر من 50 موقعًا حول المملكة.
وتضمن الدعم المقدم من القطاع الخاص مساهمات فعّالة من "هلا يلا"، المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG، وSTC،ونون، والعربية للإعلانات الخارجية، وأسواق التميمي، وأسواق بندة، وأسواقالجزيرة، ومجموعة الآمار، بمساهمة مقدمة من دومينوز بيتزا ودانكن دونتس،ومجموعة الخريف.
وتهدف مؤسسة كاتموسفير، والتي تأسست في عام 2021 من قبل سفيرة خادم الحرمين الشريفين الأميرة ريما بنت بندر، إلى نشر الوعي بأهمية المحافظة على القطط البرية السبع، وتشمل النمر، والأسد، والفهد، واليغور، والببر، وأسد الجبال، ونمر الثلج، مع التركيز بشكل خاص على النمر العربي، بالإضافة إلى تشجيع الجميع على اتخاذ الإجراءات اللازمة لدعم الرفاهية الجماعية.
ومن جانبها، قالت الأميرة ريما بنت بندر: "التحديات العديدة التي نواجهها على مستوى العالم توضح، وبصورة متزايدة، أن رفاهية البشر والحياة البرية والبيئات التي نعتمد عليها متداخلة بطبيعتها".
وأضافت: "تأسست كاتموسفير لإلقاء الضوء على هذا الاعتماد المتبادل، وهي تساعد على رفع درجة الوعي بالتحديات التي تواجهها القطط البرية، وتؤكد على أن رفاهيتنا الجماعية مترابطة مع الكائنات من حولنا. ونسعى من خلال مبادرات كاتموسفير إلى تسليط الضوء على مفهوم (الصحة الواحدة) الذي ينادي به العديد من وكالات الأمم المتحدة، والتي ندعم رسالتها بكل إخلاص".
وتابعت: "أسعدنا الدعم الكبير الذي حظيت به مبادرة كات ووك عام 2021، والذي عكس الاستجابة والحاجة لرسالتنا ودعم المحافظة على القطط البرية في جميع أنحاء العالم".