نوف عسيري: السيارات الكهربائية نظيفة وصديقة للبيئة وحجم الانبعاثات الصادرة منها " صفر"
أكدت نوف عسيري أستاذ مساعد في علوم الأحياء بجامعة جدة إن السيارات الكهربائية نظيفة وصديقة للبيئة ، وحجم الانبعاثات الصادرة منها صفر ، مقارنة بالسيارات التي تعمل بالوقود ، والتى يتراوح حجم انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون منها ما بين 30 إلى 60 % تقريبا حسب حجم السيارة ، وهي انبعاثات ضارة جدا بالبيئة
وأضافت في لقاء مع برنامج " نشرة النهار" الذي يذاع على قناة الإخبارية : أن السيارة الكهربائية هي نفس مواصفات السيارات العادية لكن استبدل بها المحرك من محرك وقود إلى محرك كهربائي ، وهذا يؤدي إلى تقليل الانبعاثات التي تخرج من السيارة .
و حول بداية السيارات الكهربائية قالت :السيارات الكهربائية بدأت من الستينات وبالتحديد في نهاية الستينات و بداية السبعينات، وشهدت تطويرا ، حتى وصلنا لعام ٢٠٢٢م، حيث بدأ التطوير، فقد قلت التكلفة الخاصة بالتصنيع ، وبدلا من استخدام بطاريات الليثيوم،* مثل التي تستخدم في أجهزة الجوالات وكانت تحتاج إلى حوالي ٦ ألاف بطارية لسير سيارة واحدة، فقد تغير المحرك.
وحول المقارنة بين السيارة الكهربائية،* والسيارة الخاصة التي تعمل بالوقود وحجم الانبعاثات الصادرة منها قالت: إن الأرقام الموجودة هنا وهى إحصائيات حديثة صدرت عام ٢٠٢٢م ، تبين إنه كلما زاد حجم السيارة ، كلما زاد حجم التلوث الصادرة منها* ، وكلما زاد انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون ، وهو من أكثر الغازات الموجودة بالغلاف الجوي الضارة بالبيئة بسبب العوادم.
وأضافت أنه كلما زاد حجم السيارة،* كلما زاد نسبة التلوث فيها .
.وحول مستقبل السيارات الكهربائية ووضعها الحالى بالمملكة قالت إن السيارات الكهربائية بالمملكة كمنطلق أول،* يملك صندوق الاستثمارات العامة تقريبا ٦٢%من شركة للسيارات الأمريكية لصناعة السيارات الكهربائية. وكمنطلق ثاني أطلق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان شركة "سير" وهذه الشركة تعتبر أول علامة تجارية سعودية وفقا لاستراتيجيات صندوق الاستثمارات العامة ،ومن باب تنويع الاقتصاد السعودي*وفقا*لرؤية*٢٠٣٠
https://twitter.com/i/status/1588538061318721537
وأضافت في لقاء مع برنامج " نشرة النهار" الذي يذاع على قناة الإخبارية : أن السيارة الكهربائية هي نفس مواصفات السيارات العادية لكن استبدل بها المحرك من محرك وقود إلى محرك كهربائي ، وهذا يؤدي إلى تقليل الانبعاثات التي تخرج من السيارة .
و حول بداية السيارات الكهربائية قالت :السيارات الكهربائية بدأت من الستينات وبالتحديد في نهاية الستينات و بداية السبعينات، وشهدت تطويرا ، حتى وصلنا لعام ٢٠٢٢م، حيث بدأ التطوير، فقد قلت التكلفة الخاصة بالتصنيع ، وبدلا من استخدام بطاريات الليثيوم،* مثل التي تستخدم في أجهزة الجوالات وكانت تحتاج إلى حوالي ٦ ألاف بطارية لسير سيارة واحدة، فقد تغير المحرك.
وحول المقارنة بين السيارة الكهربائية،* والسيارة الخاصة التي تعمل بالوقود وحجم الانبعاثات الصادرة منها قالت: إن الأرقام الموجودة هنا وهى إحصائيات حديثة صدرت عام ٢٠٢٢م ، تبين إنه كلما زاد حجم السيارة ، كلما زاد حجم التلوث الصادرة منها* ، وكلما زاد انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون ، وهو من أكثر الغازات الموجودة بالغلاف الجوي الضارة بالبيئة بسبب العوادم.
وأضافت أنه كلما زاد حجم السيارة،* كلما زاد نسبة التلوث فيها .
.وحول مستقبل السيارات الكهربائية ووضعها الحالى بالمملكة قالت إن السيارات الكهربائية بالمملكة كمنطلق أول،* يملك صندوق الاستثمارات العامة تقريبا ٦٢%من شركة للسيارات الأمريكية لصناعة السيارات الكهربائية. وكمنطلق ثاني أطلق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان شركة "سير" وهذه الشركة تعتبر أول علامة تجارية سعودية وفقا لاستراتيجيات صندوق الاستثمارات العامة ،ومن باب تنويع الاقتصاد السعودي*وفقا*لرؤية*٢٠٣٠
https://twitter.com/i/status/1588538061318721537
