القنصل والملحق الثقافي في جمهورية السودان "عبدالله بن قاسم الهاشمي"
في حوار صحفي مع القنصل والملحق الثقافي في جمهورية السودان عبدالله بن قاسم الهاشمي يبين حياته ومسيرته المهنية والعقبات التي واجهها وإنجازات قام بها وكشف القنصل "عبد الله الهاشمي" عن الصعوبات التي واجهته في الدول النامية كونه معاصر لها
في البداية من هو عبد الله الهاشمي ؟
هو عبد الله بن قاسم بن عبدالله الهاشمي حالته الإجتماعية متزوج ولديه أربع بنات والدتهم الدكتورة الجوهرة
يعمل حاليا في سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية السودان
ألتحق في بداية حياته الوظيفية في وزارة الإعلام أنذاك حيث مارس العمل الإداري و العلاقات العامة والإعلام والصحافة العربية والأجنبية و الإعلام الخارجي ، وكذلك شارك في المؤتمرات والندوات الدولية التي تقام داخل وخارج المملكة وكذلك في المعارض الدولية للكتاب وغيره ثم ألتحق بعد ذلك في العمل في وزارة الخدمة المدنية حيث عمل في مجال تطوير الأنظمة الوظيفية وفي مجال التوظيف وكذلك في مجال التدريب والابتعاث والشؤون القانونية
عمل بعد ذلك في وزارة التعليم العالي حيث انتقل إليها و مارس العمل الإداري والتوظيف والعمل القانوني والعمل التعليمي وألتحق بالعمل في الملحقية الثقافية في إيرلندا وعمل بها في مجال الشؤون الدراسية
كُلف بعد ذلك ملحقاً ثقافياً في سفارة المملكة العربية السعودية في
.السودان والدول التي تشرف عليها وهي عدد من الدول الإفريقية
ومن العقبات التي واجهها "القنصل عبدالله الهاشمي " في مسيرته هي انه كان لم يستكمل تعليمه الجامعي مما يراه عائقا لتحقيق طموحاته التي كان يرغب بها مع ما يتناسب لقدراته .
ولكن استكمل دراسته بدعم من والديه -رحمهم الله- واخوته وزوجته وذلك كان حافزاً معنوياً له للحصول على درجة البكالوريوس من جامعة الملك سعود في تخصص القانون و كذلك ألتحق للدراسة مبتعث في بريطانيا و عمل على تطوير الذات والحصول على برامج تدريبية متنوعة في مجال التخصص وغيره والمقصود فيه :
التخصص الإعلامي والثقافي والإداري والقانون وهو ما يعتبره فرصة سامحه لتطوير الشخص لقدراته في كثير من المجالات وهي تعتبر بحد ذاتها ثقافة متنوعة وبالتالي تؤدي إلى الحصول على مناصب قيادية وحساسة و تكون حافزاً له .
ومن الصعوبات التي واجهته في الدول النامية لعلها قد تكون دول مختلفة باعتبار من يعيش في المملكة العربية السعودية وينتقل للعمل سواً في الدول المتقدمة ذات الحضارة وذات البنية التحتية الجيده فلا يكون لديه اختلاف كبير لكن الانتقال إلى بعض الدول في أفريقيا فهناك فارق كبير جدا وهو قد يكون في مجال البنية التحتية والخدمات وكذلك في المجال الاجتماعي و المجال الديني وكذلك كل ما يتعلق بالأنسجام والتعامل مع ثقافات مختلفة ولكن تم وفقا لما تغلب عليه "القنصل عبدالله الهاشمي" في دراسته وثقافته وتعليمه بالإنسجام مع المجتمعات الأخرى و أن يكون سفير لبلده و أن يكون لديه ثقافةً عاليةً ورائعة حول الحضارات وهذا ما ادى إلى أن يكون متوافق مع رؤاه وتطلعاته للشعوب الأخرى
في البداية من هو عبد الله الهاشمي ؟
هو عبد الله بن قاسم بن عبدالله الهاشمي حالته الإجتماعية متزوج ولديه أربع بنات والدتهم الدكتورة الجوهرة
يعمل حاليا في سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية السودان
ألتحق في بداية حياته الوظيفية في وزارة الإعلام أنذاك حيث مارس العمل الإداري و العلاقات العامة والإعلام والصحافة العربية والأجنبية و الإعلام الخارجي ، وكذلك شارك في المؤتمرات والندوات الدولية التي تقام داخل وخارج المملكة وكذلك في المعارض الدولية للكتاب وغيره ثم ألتحق بعد ذلك في العمل في وزارة الخدمة المدنية حيث عمل في مجال تطوير الأنظمة الوظيفية وفي مجال التوظيف وكذلك في مجال التدريب والابتعاث والشؤون القانونية
عمل بعد ذلك في وزارة التعليم العالي حيث انتقل إليها و مارس العمل الإداري والتوظيف والعمل القانوني والعمل التعليمي وألتحق بالعمل في الملحقية الثقافية في إيرلندا وعمل بها في مجال الشؤون الدراسية
كُلف بعد ذلك ملحقاً ثقافياً في سفارة المملكة العربية السعودية في
.السودان والدول التي تشرف عليها وهي عدد من الدول الإفريقية
ومن العقبات التي واجهها "القنصل عبدالله الهاشمي " في مسيرته هي انه كان لم يستكمل تعليمه الجامعي مما يراه عائقا لتحقيق طموحاته التي كان يرغب بها مع ما يتناسب لقدراته .
ولكن استكمل دراسته بدعم من والديه -رحمهم الله- واخوته وزوجته وذلك كان حافزاً معنوياً له للحصول على درجة البكالوريوس من جامعة الملك سعود في تخصص القانون و كذلك ألتحق للدراسة مبتعث في بريطانيا و عمل على تطوير الذات والحصول على برامج تدريبية متنوعة في مجال التخصص وغيره والمقصود فيه :
التخصص الإعلامي والثقافي والإداري والقانون وهو ما يعتبره فرصة سامحه لتطوير الشخص لقدراته في كثير من المجالات وهي تعتبر بحد ذاتها ثقافة متنوعة وبالتالي تؤدي إلى الحصول على مناصب قيادية وحساسة و تكون حافزاً له .
ومن الصعوبات التي واجهته في الدول النامية لعلها قد تكون دول مختلفة باعتبار من يعيش في المملكة العربية السعودية وينتقل للعمل سواً في الدول المتقدمة ذات الحضارة وذات البنية التحتية الجيده فلا يكون لديه اختلاف كبير لكن الانتقال إلى بعض الدول في أفريقيا فهناك فارق كبير جدا وهو قد يكون في مجال البنية التحتية والخدمات وكذلك في المجال الاجتماعي و المجال الديني وكذلك كل ما يتعلق بالأنسجام والتعامل مع ثقافات مختلفة ولكن تم وفقا لما تغلب عليه "القنصل عبدالله الهاشمي" في دراسته وثقافته وتعليمه بالإنسجام مع المجتمعات الأخرى و أن يكون سفير لبلده و أن يكون لديه ثقافةً عاليةً ورائعة حول الحضارات وهذا ما ادى إلى أن يكون متوافق مع رؤاه وتطلعاته للشعوب الأخرى