"الشيف عبدالهادي" من أسر منتجة إلى مشروع ناجح...
أجرى الحوار: نوره التركي نجد الدوسري كتابه الحوار: آمال الصفيان شهد العنزي جميعنا نعشق الشوكولاتة بمختلف نكهاتها وانواعها ونفضل مشاركتها مع من نحب في المناسبات والاجتماعات، وخاصة الشوكولاتة الفاخرة الفائقة الجودة مثل تشوكلت ڤيلان المميز والرائع بنكهاته وانواعه الذي يعجب المتذوقين.
واليوم نستضيف معنا صاحب شركة ڤيلان التي حققت نجاحاً كبير في الآونة الأخيرة ورجل الاعمال السعودي الشيف عبد الهادي العوني
-اهلا كيف حالك أستاذ عبد الهادي
-اهلا وسهلا حياكم الله
-متى كانت بدايتك في صناعة الشوكولاتة وما الذي الهمك للشوكولاتة خاصة؟
-بداية شغلي فالشوكولاتة هي بداية 2018 بالتحديد، البداية كانت من المنزل بعد تجارب تجارية كثيرة كانت فاشلة للأسف وبعد خسارة في المشروع خسارة كبيرة، اتجهت بعدها لمجال الحلويات وبعدها دخلت في عالم الشوكولاتة باختراعات قطع شوكولاتة نزلت بالسوق وكانت البداية كأٌسر منتجة.
-اختراعات مثل ماذا؟
-اختراعات كانت مثل الشوكولاتة التي عملناها في المنزل على شكل عود البخور وبدأنا انتاجها بصناعة قوالب السيلكون بنفسي وكانت هذه البداية.
-ما الصعوبات التي واجهتك عند بداية المشروع؟
- الصعوبات هي عدم تقبل الناس، كأُسر منتجة تحتاج لسوق لبيع المنتجات والسوق هذا ما كان فيه الا بخدمة كانت قوية لشخص صديق لي اضافني بقروب واتس اب متخصص لمحلات الشوكولاتة وبمجرد عرض شوكولاتة العود لقت اقبال كبير وطلبات كبيرة جدا وهذه كانت البداية وكانت معرفة المحلات فيني انا شخصيا.
-لماذا اخترت اسم ڤيلان وما معناه؟
-ڤيلان من الأسماء التجارية، عشان تُسجل رسميا الأسماء اكثرها محجوز فأنت مضطر ان تبحث عن اسم غبر محجوز ومن خلال قوقل ماب بحثنا في الخريطة في سويسرا لان سويسرا تعتبر بلد منتج لشوكولاتة ومن افضل البلدان المنتجة لشوكولاتة الفائقة الجودة فبحثنا وحصلنا جبل اسمه ڤيلان موجود في سويسرا وكانت هذه البداية.
-هل كان النجاح الذي حققته قدر توقعاتك؟
-نهائياً لا ولا حتى أحلم به
هل ترى أن الشوكولاتة عليها إقبال؟
-الشوكولاتة عليها إقبال لكن أنا ظهرت بمظهر براءات الاختراع بدأت بشوكولاتة العود ولأول مرة بالعالم يقوم أحد بصنع الشوكولاتة بالشكل هذا لدرجة النسخ واللصق من شكل العود الطبيعي بعد ذلك عملت شوكولاتة بشكل التمر السكري وهي شوكولاتة بحشوة الروشية بعد ذلك اتجهت إلى شوكولاتة بشكل الكليجة وأيضا شوكولاتة بشكل التمر البرحي وبعد ذلك شكل تولة العود وهذه أصبحت جديدة للسوق و كل ما يتم عرض شيء السوق يسحب مني بكميات كبيرة إلى أن عملنا منيو في 2017 يوجد به تقريباً 90 قطعة شوكولاتة كانت توزع على المحلات، في شهر 1 عام 2020 أطلقنا البراند الجديد ڤيلان تشوكلت بعلبة تسمى "جولدن تتش تفانيه" والحمدالله لقي نجاح كبير بالسوق لدرجة قمنا بإلغاء جميع الأصناف وقمنا بالعمل على العلبة هذه فقط وبعد سنه عملنا بالمنتج الثاني والثالث والرابع وإن شاء الله نحن مشاركون في المعرض الدولي للقهوة والشوكولاتة نهاية شهر 11 القادم سيكون به ثلاث منتجات جديدة مع مجموع المنتجات سيكون سبعة منتجات وخلال الشهرين القادمة سيتم افتتاح المصنع في الصناعية مصنع كبير جداً سيكون بأقسام وسندخل بخدمة الكافيهات من الكيك والكوكيز والمخبوزات و الكرواسان بشكل كبير جداً وبجودة عالية وما زلنا نتوسع.
-جميل أنك لم تفقد الأمل بعد الخسارة ولم تتوقف، بل حاولت
- الله حولني من خسارة إلى ربح لم أحلم به
-واخيراً كلمة منك للمبتدئين بالمشاريع؟
-نصيحتي للمبتدئين او الراغبين بدخول المجال، هو التفكير خارج الصندوق، أكثر الناس او الشباب الذين اتحدث معهم سأعمل كالمحل الفلاني او المنتج الفلاني فأنت لم تأتي بشيء جديد، الله ألهمنا بعقل لابد ان نفكر، الأفكار موجودة ولو نلاحظ كل شهر اربع خمس أفكار قاعده تتطبق ليش ما تكون أنت صاحب الفكرة وتروجها في السوق وإن شاء الله بتلقى نجاح، ابتعد عن التقليد ولا تمل ولا تكلّ ابداً.
-شكراً أ. عبدالهادي على تواجدك معنا في هذا الحوار الصحفي
-الله يحفظكم ويوفقكم، انا أشكركم لاستضافتي لهذا اللقاء
عبدالهادي العوني هو مثال على الأشخاص الناجحة الذين لم يستسلموا ولم يتوقفوا عند الخسارة بل نهضوا من جديد وخلقوا لهم فرصة للبدء من جديد نحو نجاح باهر، ومثل هذه الأشخاص نسلط الضوء عليهم لنشر واخذ خبراتهم وإبرازها.
واليوم نستضيف معنا صاحب شركة ڤيلان التي حققت نجاحاً كبير في الآونة الأخيرة ورجل الاعمال السعودي الشيف عبد الهادي العوني
-اهلا كيف حالك أستاذ عبد الهادي
-اهلا وسهلا حياكم الله
-متى كانت بدايتك في صناعة الشوكولاتة وما الذي الهمك للشوكولاتة خاصة؟
-بداية شغلي فالشوكولاتة هي بداية 2018 بالتحديد، البداية كانت من المنزل بعد تجارب تجارية كثيرة كانت فاشلة للأسف وبعد خسارة في المشروع خسارة كبيرة، اتجهت بعدها لمجال الحلويات وبعدها دخلت في عالم الشوكولاتة باختراعات قطع شوكولاتة نزلت بالسوق وكانت البداية كأٌسر منتجة.
-اختراعات مثل ماذا؟
-اختراعات كانت مثل الشوكولاتة التي عملناها في المنزل على شكل عود البخور وبدأنا انتاجها بصناعة قوالب السيلكون بنفسي وكانت هذه البداية.
-ما الصعوبات التي واجهتك عند بداية المشروع؟
- الصعوبات هي عدم تقبل الناس، كأُسر منتجة تحتاج لسوق لبيع المنتجات والسوق هذا ما كان فيه الا بخدمة كانت قوية لشخص صديق لي اضافني بقروب واتس اب متخصص لمحلات الشوكولاتة وبمجرد عرض شوكولاتة العود لقت اقبال كبير وطلبات كبيرة جدا وهذه كانت البداية وكانت معرفة المحلات فيني انا شخصيا.
-لماذا اخترت اسم ڤيلان وما معناه؟
-ڤيلان من الأسماء التجارية، عشان تُسجل رسميا الأسماء اكثرها محجوز فأنت مضطر ان تبحث عن اسم غبر محجوز ومن خلال قوقل ماب بحثنا في الخريطة في سويسرا لان سويسرا تعتبر بلد منتج لشوكولاتة ومن افضل البلدان المنتجة لشوكولاتة الفائقة الجودة فبحثنا وحصلنا جبل اسمه ڤيلان موجود في سويسرا وكانت هذه البداية.
-هل كان النجاح الذي حققته قدر توقعاتك؟
-نهائياً لا ولا حتى أحلم به
هل ترى أن الشوكولاتة عليها إقبال؟
-الشوكولاتة عليها إقبال لكن أنا ظهرت بمظهر براءات الاختراع بدأت بشوكولاتة العود ولأول مرة بالعالم يقوم أحد بصنع الشوكولاتة بالشكل هذا لدرجة النسخ واللصق من شكل العود الطبيعي بعد ذلك عملت شوكولاتة بشكل التمر السكري وهي شوكولاتة بحشوة الروشية بعد ذلك اتجهت إلى شوكولاتة بشكل الكليجة وأيضا شوكولاتة بشكل التمر البرحي وبعد ذلك شكل تولة العود وهذه أصبحت جديدة للسوق و كل ما يتم عرض شيء السوق يسحب مني بكميات كبيرة إلى أن عملنا منيو في 2017 يوجد به تقريباً 90 قطعة شوكولاتة كانت توزع على المحلات، في شهر 1 عام 2020 أطلقنا البراند الجديد ڤيلان تشوكلت بعلبة تسمى "جولدن تتش تفانيه" والحمدالله لقي نجاح كبير بالسوق لدرجة قمنا بإلغاء جميع الأصناف وقمنا بالعمل على العلبة هذه فقط وبعد سنه عملنا بالمنتج الثاني والثالث والرابع وإن شاء الله نحن مشاركون في المعرض الدولي للقهوة والشوكولاتة نهاية شهر 11 القادم سيكون به ثلاث منتجات جديدة مع مجموع المنتجات سيكون سبعة منتجات وخلال الشهرين القادمة سيتم افتتاح المصنع في الصناعية مصنع كبير جداً سيكون بأقسام وسندخل بخدمة الكافيهات من الكيك والكوكيز والمخبوزات و الكرواسان بشكل كبير جداً وبجودة عالية وما زلنا نتوسع.
-جميل أنك لم تفقد الأمل بعد الخسارة ولم تتوقف، بل حاولت
- الله حولني من خسارة إلى ربح لم أحلم به
-واخيراً كلمة منك للمبتدئين بالمشاريع؟
-نصيحتي للمبتدئين او الراغبين بدخول المجال، هو التفكير خارج الصندوق، أكثر الناس او الشباب الذين اتحدث معهم سأعمل كالمحل الفلاني او المنتج الفلاني فأنت لم تأتي بشيء جديد، الله ألهمنا بعقل لابد ان نفكر، الأفكار موجودة ولو نلاحظ كل شهر اربع خمس أفكار قاعده تتطبق ليش ما تكون أنت صاحب الفكرة وتروجها في السوق وإن شاء الله بتلقى نجاح، ابتعد عن التقليد ولا تمل ولا تكلّ ابداً.
-شكراً أ. عبدالهادي على تواجدك معنا في هذا الحوار الصحفي
-الله يحفظكم ويوفقكم، انا أشكركم لاستضافتي لهذا اللقاء
عبدالهادي العوني هو مثال على الأشخاص الناجحة الذين لم يستسلموا ولم يتوقفوا عند الخسارة بل نهضوا من جديد وخلقوا لهم فرصة للبدء من جديد نحو نجاح باهر، ومثل هذه الأشخاص نسلط الضوء عليهم لنشر واخذ خبراتهم وإبرازها.
