مجلس مؤسسة "ألِف" يؤسس أول مكتب إقليمي له في المملكة.. ويعتمد 16 مشروعاً جديداً
عقد مجلس إدارة مؤسسة "ألف" اجتماعه العاشر في مقر وزارة الثقافة بالرياض، برعاية وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وحضور رئيس مجلس إدارة المؤسسة الدكتور توماس كابلان، ونائب وزير الثقافة حامد فايز، وأعضاء مجلس الإدارة.
ووافق المجلس في الاجتماع على سلسلة من القرارات لتعزيز دور المؤسسة في حماية التراث الثقافي في مناطق النزاع، منها الموافقة على افتتاح أول مكتب إقليمي للمؤسسة في مدينة الرياض في أوائل عام 2023، لدعم مشاريعها في الشرق الأوسط وتوسيع الشراكات في المنطقة، والحفاظ على التراث الثقافي.
وستوفر المملكة كل الدعم اللازم لمساعدة المكتب الإقليمي الجديد على أداء أدواره وتحقيق مستهدفاته الإنسانية، حيث تبنَّى المجلس 16 مشروعاً جديداً بقيمة 8 ملايين دولار أمريكي؛ لحماية التراث أو إعادة تأهيله في البلدان التي تشهد نزاعات.
وقال الأمير بدر بن فرحان إن مؤسسة ألِف تقوم بعمل قيِّم في الحفاظ على التراث الثقافي في مناطق النزاع وإعادة تأهيله، مبيناً أن المملكة تدعم المؤسسة في جهودها النبيلة من خلال تمويل إنشاء مكتبها الإقليمي في مدينة الرياض.
من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة مؤسسة ألِف، أنه في غضون 4 سنوات فقط، أثبتت ألِف نفسها من خلال الموافقة على 16 مشروعاً جديداً، بإجمالي حوالي 8 ملايين دولار أمريكي، معظمها تدابير طارئة لحماية التراث الثقافي في مناطق النزاع، مبيناً أن قرار إنشاء مكتبها في الرياض سيعزِّز قدرة المؤسسة على الاستجابة.
وكانت مؤسسة ألِف قد عملت منذ تأسيسها على دعم أكثر من 180 مشروعاً للحفاظ على التراث في أكثر من 30 دولة حول العالم.
ووافق المجلس في الاجتماع على سلسلة من القرارات لتعزيز دور المؤسسة في حماية التراث الثقافي في مناطق النزاع، منها الموافقة على افتتاح أول مكتب إقليمي للمؤسسة في مدينة الرياض في أوائل عام 2023، لدعم مشاريعها في الشرق الأوسط وتوسيع الشراكات في المنطقة، والحفاظ على التراث الثقافي.
وستوفر المملكة كل الدعم اللازم لمساعدة المكتب الإقليمي الجديد على أداء أدواره وتحقيق مستهدفاته الإنسانية، حيث تبنَّى المجلس 16 مشروعاً جديداً بقيمة 8 ملايين دولار أمريكي؛ لحماية التراث أو إعادة تأهيله في البلدان التي تشهد نزاعات.
وقال الأمير بدر بن فرحان إن مؤسسة ألِف تقوم بعمل قيِّم في الحفاظ على التراث الثقافي في مناطق النزاع وإعادة تأهيله، مبيناً أن المملكة تدعم المؤسسة في جهودها النبيلة من خلال تمويل إنشاء مكتبها الإقليمي في مدينة الرياض.
من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة مؤسسة ألِف، أنه في غضون 4 سنوات فقط، أثبتت ألِف نفسها من خلال الموافقة على 16 مشروعاً جديداً، بإجمالي حوالي 8 ملايين دولار أمريكي، معظمها تدابير طارئة لحماية التراث الثقافي في مناطق النزاع، مبيناً أن قرار إنشاء مكتبها في الرياض سيعزِّز قدرة المؤسسة على الاستجابة.
وكانت مؤسسة ألِف قد عملت منذ تأسيسها على دعم أكثر من 180 مشروعاً للحفاظ على التراث في أكثر من 30 دولة حول العالم.
