"صندوق الاستثمارات العامة" يُحقق أرباحاً قدرها 85.7 مليار ريال خلال 2021
أعلن صندوق الاستثمارات العامة، تحقيقه أرباحاً قدرها 85.7 مليار ريال خلال العام الماضي 2021، مقابل أرباحٍ بلغت 76.1 مليار ريال للعام 2020، وذلك من خلال العمليات المستمرة.
وكان الصندوق قد حقق خلال العام 2020 أرباحاً قدرها 221.2 مليار ريال إلا أنها تضمنت أرباحا استثنائية بقيمة 145 مليار ريال، ناتجة عن بيع سابك.
وأبان الصندوق أن قيمة موجوداته ارتفعت بمقدار 479 مليار ريال بنسبة تقدر بأكثر من 23%، وذلك نتيجة لإضافة استثمارات جديدة، واندماج بنك سامبا مع البنك الأهلي السعودي.
وقال محافظ الصندوق ياسر الرميان، إن الصندوق أثبت مجددا قوته الاستثنائية وقدرته على الصمود خلال عام 2021، حيث نجح في إطلاق استراتيجيتة الخمسية وتعزيز نهجه الاستثماري الرائد في اغتنام الفرص الواعدة محليا وعالميا، وتجاوز تحديات السوق مما أتاح له تسريع وتيرة نمو أصوله.
وأضاف أن الصندوق نجح هذا العام في زيادة أصوله تحت الإدارة بنسبة تجاوزت 20% لتصل إلى نحو 1980 مليار ريال، وهو أعلى معدل نمو سنوي يسجله الصندوق منذ إطلاق برنامجه الأول، ليصبح بذلك أحد أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم من حيث حجم الأصول تحت الإدارة.
وكان الصندوق قد حقق خلال العام 2020 أرباحاً قدرها 221.2 مليار ريال إلا أنها تضمنت أرباحا استثنائية بقيمة 145 مليار ريال، ناتجة عن بيع سابك.
وأبان الصندوق أن قيمة موجوداته ارتفعت بمقدار 479 مليار ريال بنسبة تقدر بأكثر من 23%، وذلك نتيجة لإضافة استثمارات جديدة، واندماج بنك سامبا مع البنك الأهلي السعودي.
وقال محافظ الصندوق ياسر الرميان، إن الصندوق أثبت مجددا قوته الاستثنائية وقدرته على الصمود خلال عام 2021، حيث نجح في إطلاق استراتيجيتة الخمسية وتعزيز نهجه الاستثماري الرائد في اغتنام الفرص الواعدة محليا وعالميا، وتجاوز تحديات السوق مما أتاح له تسريع وتيرة نمو أصوله.
وأضاف أن الصندوق نجح هذا العام في زيادة أصوله تحت الإدارة بنسبة تجاوزت 20% لتصل إلى نحو 1980 مليار ريال، وهو أعلى معدل نمو سنوي يسجله الصندوق منذ إطلاق برنامجه الأول، ليصبح بذلك أحد أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم من حيث حجم الأصول تحت الإدارة.
