هيئة الغذاء والدواء : مادة المُر (المرة) تساعد في تخفيف أعراض البرد والسعال.. ولكن بشروط
دعت هيئة الغذاء والدواء المصابين بـ “البرد والسعال”، بتناول مادة المُر (المرة) لما تًسهم به في تخفيف الأعراض، ولكنها شددت على الحرص على معرفة الكمية المسموح باستخدامها لتجنب أعراضها الجانبية.
ونشر الحساب الرسمي لـ “هيئة الغذاء والدواء”، عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”: “تُسهم مادة المُر في تخفـيف أعراض البرد والـسعال؛ ولسلامتك عند الاستـخدام، احـرص على معرفة الكمـية المسموح باستخدامها لتجنب أعراضها الجانبية”.
وأضاف: “المُر، أو المرة، وهو عبارة عن مادة شبه صمغية تتكون من مزيج يفرز من سيقان شجرة البلسان، ويعتبر الموطن الأصلي له في دول الصومال ودول الجزيرة العربية وله استخدامات في الطب البديل”.
وأكمل: “الكميات المسموحة، هي عبارة عن 2 جرام كحد أقصى في اليوم الواحد، كما أن مادة قابضـة لالتئام فـرح اللثة والمعدة والأمعاء والجـروح الجلدية السطحية، وأيضا كغسول مطهـر للفـم، وتخفـف أعراض البرد والسعال”.
وحذر المرأة الحامل من استخدام هذه المادة ، إذ يعتبر محفزا لانقباضات الرحم مما قد يتسبب بالإجهاض وحدوث نزيف”.
وأضاف : “مع الأدوية التي تخفض مستوى السكر بالدم، مما قد يتسبب في تخفيض مستوى السكر بالدم، ويجب التوقف عن استخدام المر قبل العمليات الجراحية بأسبوعين، لأنه قد يخفض مستوى السكر في الدم”.
كما حذر من الاستخدام بكميات كبيرة، موضحًا: “عند الاستخـدام بكميات عاليـة قـد يتسبب بـ مـع دواء الوارفـاريـن المضاد لتخثر الدم، في عدم انتظام ضربات القلب، والتهابات في الكلى وايضًا بحدوث الجلطات، ولا يستخـدم للمرضع”.
ونشر الحساب الرسمي لـ “هيئة الغذاء والدواء”، عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”: “تُسهم مادة المُر في تخفـيف أعراض البرد والـسعال؛ ولسلامتك عند الاستـخدام، احـرص على معرفة الكمـية المسموح باستخدامها لتجنب أعراضها الجانبية”.
وأضاف: “المُر، أو المرة، وهو عبارة عن مادة شبه صمغية تتكون من مزيج يفرز من سيقان شجرة البلسان، ويعتبر الموطن الأصلي له في دول الصومال ودول الجزيرة العربية وله استخدامات في الطب البديل”.
وأكمل: “الكميات المسموحة، هي عبارة عن 2 جرام كحد أقصى في اليوم الواحد، كما أن مادة قابضـة لالتئام فـرح اللثة والمعدة والأمعاء والجـروح الجلدية السطحية، وأيضا كغسول مطهـر للفـم، وتخفـف أعراض البرد والسعال”.
وحذر المرأة الحامل من استخدام هذه المادة ، إذ يعتبر محفزا لانقباضات الرحم مما قد يتسبب بالإجهاض وحدوث نزيف”.
وأضاف : “مع الأدوية التي تخفض مستوى السكر بالدم، مما قد يتسبب في تخفيض مستوى السكر بالدم، ويجب التوقف عن استخدام المر قبل العمليات الجراحية بأسبوعين، لأنه قد يخفض مستوى السكر في الدم”.
كما حذر من الاستخدام بكميات كبيرة، موضحًا: “عند الاستخـدام بكميات عاليـة قـد يتسبب بـ مـع دواء الوارفـاريـن المضاد لتخثر الدم، في عدم انتظام ضربات القلب، والتهابات في الكلى وايضًا بحدوث الجلطات، ولا يستخـدم للمرضع”.