وزير الطاقة : أوبك+ تقوم بما يجب لضمان استقرار السوق
قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، الجمعة إن مجموعة أوبك+ تقوم بما يجب لضمان أن تكون أسواق النفط مستقرة ومستدامة.
جاء هذا ردا على أسئلة تتعلق بالقرار الذي اتخذته أوبك+ مؤخرا بخفض إنتاج النفط مليوني برميل يوميا، بحسب وكالة رويترز.
من جانب آخر شدد وزير الطاقة السعودي خلال اتصال مرئي مع مسؤول إدارة الطاقة الوطنية في الصين تشانغ جيان هوا على أهمية إمدادات النفط الموثوقة على المدى الطويل في جلب الاستقرار للأسواق، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
وأضافت الوكالة أن المسؤولين اتفقا على مواصلة التعاون للحفاظ على استقرار أسواق النفط.
وأكد الطرفان على أن السعودية تظل الشريك والمصدر الأكثر موثوقية لإمدادات البترول الخام للصين.
وناقش الأمير عبدالعزيز مع المسؤول الصيني، التعاون والاستثمار المشترك في دول مبادرة الحزام والطريق الصينية، وكذلك الاستثمار في مجمعات التكرير والبتروكيماويات المتكاملة في كلا البلدين، وتعزيز التعاون في سلاسل إمدادات قطاع الطاقة عن طريق إنشاء مركز إقليمي للمصانع الصينية للاستفادة من موقع المملكة المميز بين ثلاث قارات.
واتفق الجانبان على التعاون في إطار اتفاقية التعاون الثنائي في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية بين الحكومتين الصينية والسعودية، كما أكدا أهمية التعاون في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة، وكذلك التعاون في مجال الهيدروجين النظيف عن طريق الأبحاث والتطوير.
جاء هذا ردا على أسئلة تتعلق بالقرار الذي اتخذته أوبك+ مؤخرا بخفض إنتاج النفط مليوني برميل يوميا، بحسب وكالة رويترز.
من جانب آخر شدد وزير الطاقة السعودي خلال اتصال مرئي مع مسؤول إدارة الطاقة الوطنية في الصين تشانغ جيان هوا على أهمية إمدادات النفط الموثوقة على المدى الطويل في جلب الاستقرار للأسواق، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
وأضافت الوكالة أن المسؤولين اتفقا على مواصلة التعاون للحفاظ على استقرار أسواق النفط.
وأكد الطرفان على أن السعودية تظل الشريك والمصدر الأكثر موثوقية لإمدادات البترول الخام للصين.
وناقش الأمير عبدالعزيز مع المسؤول الصيني، التعاون والاستثمار المشترك في دول مبادرة الحزام والطريق الصينية، وكذلك الاستثمار في مجمعات التكرير والبتروكيماويات المتكاملة في كلا البلدين، وتعزيز التعاون في سلاسل إمدادات قطاع الطاقة عن طريق إنشاء مركز إقليمي للمصانع الصينية للاستفادة من موقع المملكة المميز بين ثلاث قارات.
واتفق الجانبان على التعاون في إطار اتفاقية التعاون الثنائي في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية بين الحكومتين الصينية والسعودية، كما أكدا أهمية التعاون في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة، وكذلك التعاون في مجال الهيدروجين النظيف عن طريق الأبحاث والتطوير.