بيئة العاصمة المقدسة تشارك في لقاء "بيئة الحرم أميز وأجود "
بمناسبة يوم البيئة العربي..
شارك مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالعاصمة المقدسة و المركز الوطني لمكافحة التصحُّر وتنمية الغطاء النباتي بمنطقة مكة المكرمة في لقاءً بعنوان "بيئة الحرم اميز و اجود " تزامناً مع اليوم العالمي للبيئة (2022)، والذي أَقَامَتْه وكالةُ الخدماتِ والشؤونِ الميدانيةِ وتحقيقِ الوقايةِ البيئيةِ برئاسة شؤون الحرمين .
وذلك في قاعة الشيخ محمد السبيِّل -رحمه الله- بمبنى الرئاسة، بحضور معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.
وبحثَ اللقاءُ عدداً من محاور التحسين والتطوير لمخرجات الأعمال والخدمات الخاصة بالوقاية البيئية بالمسجد الحرام؛وفق الجهود المحلية والدولية للمملكة العربية السعودية والرؤية الطموحة 2030 ومبادراتها في حماية البيئة والتنمية المستدامة،مع تأكيد توحيد جهود الوكالة مع جميع الجهات والخبرات لتقديم أرقى الخدمات الميدانية للقاصدين،ورفع الوعي بأهمية الإجراءات اللازمة لتنفيذ أعلى المعايير الصحية والوقائية بالمسجد الحرام لتحقيق استدامة بيئية.
وبَيَّنَ الشيخُ السديسُ أنَّ اللقاءَ هدف إلى تطوير منظومة الخِدْمَاتِ البيئية والاهتمام بالحرمين الشريفين؛وفق توجيهات القيادة الرشيدة بتوفير جميع سبل الراحة لضيوف الرحمن، وتطوير منظومة الخِدْمَاتِ؛خدمةً للحرمين الشريفين وقاصديهما، حاثاً على أن نكون أصدقاء متميزين في التعامل مع البيئة،إذْ إنَّ التعاملَ مع البيئة مسؤوليةُ الإنسان، لهذا عني الدينُ بالبيئة والجودة والصحة والسلامة والأمن والاستقرار .
وذلك في قاعة الشيخ محمد السبيِّل -رحمه الله- بمبنى الرئاسة، بحضور معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.
وبحثَ اللقاءُ عدداً من محاور التحسين والتطوير لمخرجات الأعمال والخدمات الخاصة بالوقاية البيئية بالمسجد الحرام؛وفق الجهود المحلية والدولية للمملكة العربية السعودية والرؤية الطموحة 2030 ومبادراتها في حماية البيئة والتنمية المستدامة،مع تأكيد توحيد جهود الوكالة مع جميع الجهات والخبرات لتقديم أرقى الخدمات الميدانية للقاصدين،ورفع الوعي بأهمية الإجراءات اللازمة لتنفيذ أعلى المعايير الصحية والوقائية بالمسجد الحرام لتحقيق استدامة بيئية.
وبَيَّنَ الشيخُ السديسُ أنَّ اللقاءَ هدف إلى تطوير منظومة الخِدْمَاتِ البيئية والاهتمام بالحرمين الشريفين؛وفق توجيهات القيادة الرشيدة بتوفير جميع سبل الراحة لضيوف الرحمن، وتطوير منظومة الخِدْمَاتِ؛خدمةً للحرمين الشريفين وقاصديهما، حاثاً على أن نكون أصدقاء متميزين في التعامل مع البيئة،إذْ إنَّ التعاملَ مع البيئة مسؤوليةُ الإنسان، لهذا عني الدينُ بالبيئة والجودة والصحة والسلامة والأمن والاستقرار .