"سبل" يصدر طابعًا بريديًّا.. تخليدًا لليوم العالمي للمعلم
أصدرت مؤسسة البريد السعودي "سبل" بالتعاون مع وزارة التعليم؛ طابعًا بريديًّا تذكاريًّا من فئة 3 ريالات، تضمّن في طياته شعار اليوم العالمي للمعلم الذي جاء تحت عنوان "التحول في التعليم يبدأ بالمعلمين"، الذي احتوى على دلالات رمزية تجسّد طرق التعلّم ووسائله، كما تشكل النواة الحقيقية في تحول مستقبل التعليم.
جاء ذلك احتفاءً باليوم العالمي للمعلم وتقديرًا لعطاءات المعلمين ودورهم الفاعل في نهضة الأمم والحضارات، ورسالتهم في تنشئة الأجيال، وفي بناء المجتمعات وتعزيز تقدمها، واستمرارًا لدورها في توثيق المناسبات الوطنية والعالمية.
ويمثل اليوم العالمي للمعلم مناسبة سنوية تم إقرارها من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة "اليونسكو" في عام 1994م، بهدف توجيه كلمات الشكر والتقدير والعرفان للجهود العظيمة التي يبذلها المعلمون في مختلف أنحاء العالم لإنارة الطريق أمام الأجيال المتعاقبة جيلًا بعد جيل.
يشار إلى أن "سبل" من الطوابع البريدية والتذكارية، مع إصدار هذا الطابع وصلت إلى ما يقارب 470 طابعًا يتم إصدارها بشكل دوري، في العديد من المناسبات الدولية، والوطنية، والدينية، والأعياد، ومواسم الحج، وفي المواسم السياحية، والأحداث الكبرى على المستوى العالمي والإسلامي والعربي، كما يتم إصدارها في المشاركات الوطنية والعالمية وفي مختلف المجالات؛ لتكون حدثًا خالدًا للأجيال القادمة.
جاء ذلك احتفاءً باليوم العالمي للمعلم وتقديرًا لعطاءات المعلمين ودورهم الفاعل في نهضة الأمم والحضارات، ورسالتهم في تنشئة الأجيال، وفي بناء المجتمعات وتعزيز تقدمها، واستمرارًا لدورها في توثيق المناسبات الوطنية والعالمية.
ويمثل اليوم العالمي للمعلم مناسبة سنوية تم إقرارها من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة "اليونسكو" في عام 1994م، بهدف توجيه كلمات الشكر والتقدير والعرفان للجهود العظيمة التي يبذلها المعلمون في مختلف أنحاء العالم لإنارة الطريق أمام الأجيال المتعاقبة جيلًا بعد جيل.
يشار إلى أن "سبل" من الطوابع البريدية والتذكارية، مع إصدار هذا الطابع وصلت إلى ما يقارب 470 طابعًا يتم إصدارها بشكل دوري، في العديد من المناسبات الدولية، والوطنية، والدينية، والأعياد، ومواسم الحج، وفي المواسم السياحية، والأحداث الكبرى على المستوى العالمي والإسلامي والعربي، كما يتم إصدارها في المشاركات الوطنية والعالمية وفي مختلف المجالات؛ لتكون حدثًا خالدًا للأجيال القادمة.