لدعم التوطين.. "نساند" و"بناء" يستعرضان فرصاً استثمارية بأكثر من 100 مليار ريال
استعرضت الشركة السعودية للكهرباء استراتيجيتها لتوطين صناعات الكهرباء "بناء"، التي تهدف إلى تشجيع ودعم التصنيع المحلي، وتتضمن 3 مبادرات لرفع نسبة التوطين في مشاريع الشركة وفي مشترياتها من المواد من مصانع وطنية، وتحديد الفرص الاستثمارية المطلوب توطينها.
وبيّنت الشركة أن حجم الطلب المستقبلي بالنسبة للمشتريات والعقود من المتوقع أن يصل إلى 100 مليار ريال؛ بما يشكل فرصة استثمارية واعدة للشركات الوطنية ويدعم توطين الصناعة المحلية.
جاء ذلك خلال ورشتي عمل عقدها اتحاد الغرف السعودية، أمس (الخميس)، مع الشركة السعودية للكهرباء والشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، بحضور عددٍ من الشركات الوطنية بمختلف القطاعات الاقتصادية، حيث استعرضت فرص الاستثمار وتوطين المنتجات المتاحة للشركات الوطنية لدى شركتي الكهرباء وسابك.
من جهتها أوضحت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، أن الفرص الاستثمارية المندرجة تحت مظلة مبادرتها "نساند" لتعزيز المحتوى المحلي أسهمت في دعم التنمية الاقتصادية بما يزيد على مليار دولار من الناتج المحلي الإجمالي؛ لافتة إلى أن الشركة وافقت على 43 فرصة استثمارية، وبلغ مجموع الفرص الاستثمارية 351 فرصة، ووصل عدد المستثمرين 183 مستثمراً، فيما بلغ عدد دراسات الجدوى 74 دراسة.
وبيّنت الشركة أن حجم الطلب المستقبلي بالنسبة للمشتريات والعقود من المتوقع أن يصل إلى 100 مليار ريال؛ بما يشكل فرصة استثمارية واعدة للشركات الوطنية ويدعم توطين الصناعة المحلية.
جاء ذلك خلال ورشتي عمل عقدها اتحاد الغرف السعودية، أمس (الخميس)، مع الشركة السعودية للكهرباء والشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، بحضور عددٍ من الشركات الوطنية بمختلف القطاعات الاقتصادية، حيث استعرضت فرص الاستثمار وتوطين المنتجات المتاحة للشركات الوطنية لدى شركتي الكهرباء وسابك.
من جهتها أوضحت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، أن الفرص الاستثمارية المندرجة تحت مظلة مبادرتها "نساند" لتعزيز المحتوى المحلي أسهمت في دعم التنمية الاقتصادية بما يزيد على مليار دولار من الناتج المحلي الإجمالي؛ لافتة إلى أن الشركة وافقت على 43 فرصة استثمارية، وبلغ مجموع الفرص الاستثمارية 351 فرصة، ووصل عدد المستثمرين 183 مستثمراً، فيما بلغ عدد دراسات الجدوى 74 دراسة.