اليوم العالمي للمسنين ... محاضرة إعداد الأسرة لرعاية كبار السن بمكتب الضمان الاجتماعي بالوجه
سوف ينظم مكتب الضمان الاجتماعي بمحافظه الوجه بالتعاون مع دار الرعاية الاجتماعيه بالدمام يوم الاحد الموافق 1444/03/06 محاضرة بعنوان اعداد الأسرة لرعاية كبار السن بالتعاون مع قسم الطب المنزلي بمستشفى الوجه العام
وسوف يتم تسليط الضوء على أهمية الحوار الأسري حيث أن كبار السن من الفئات التي تحتاج إلى ضروره العنايه والاهتمام من أجل الانجازات والأعمال النموذجيه المختلفه وتلبية احتياجاتهم بالكامل والتواصل بين افراد العايلة مبيناً أنه يعد أساس قيام الحياة الأسرية وضمانة لاستقرارهاولا تنهض المجتمعات إلا عندما تكون هناك أسر متماسكة ومتفاهمة وتسود بين أفرادها روح الحوار والتعاون والتآلف وتتلاشى الخلافات وتنمو مشاعر المودة.
وأكد الدكتور محمد يونس أخصائي باطنية بمستشفى الوجه العام ان الدور الكبير الذي يضطلع به الحوار الأسري في تعزيز منظومة القيم الاجتماعية في المجتمع مبيناً أن الحوار عندما يتواجد بصورة متواصلة بين أفراد الأسرة تترسخ قيم الحوار لدى الأجيال من أجل تعزيز الاستقرار وثقافة التسامح والتعارف والتفاعل وتقبل رأي الآخر والتعايش مع كبار السن ومن ثم التألف والانسجام وبناء علاقة وديه مشيراً إلى أن الحوار الأسري الرشيد يقوي النسيج المجتمعي ويرسَّخ قيم التلاحم والانتماء والولاء .
وأوضحت الاستاذه ابتسام الزهراني ماجستير في خدمة اجتماعيه أن كثيراً من المشكلات التي تواجه الأسرة والمجتمع في وقتنا الحاضر ترجع إلى افتقاد الحوار بين أفراد الأسرة في وقت تزداد فيه الحاجة إلى التواصل والحوار بينهم إضافةً إلى تدفُّق المعارف والمعلومات عن طريق انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الإلكترونية، وهو ما يجعل أفراد الأسرة في حالة انشغال دائم مما يغيب فرص الحوار والجهل بحال الطرف الآخر.
وسوف يتم تسليط الضوء على أهمية الحوار الأسري حيث أن كبار السن من الفئات التي تحتاج إلى ضروره العنايه والاهتمام من أجل الانجازات والأعمال النموذجيه المختلفه وتلبية احتياجاتهم بالكامل والتواصل بين افراد العايلة مبيناً أنه يعد أساس قيام الحياة الأسرية وضمانة لاستقرارهاولا تنهض المجتمعات إلا عندما تكون هناك أسر متماسكة ومتفاهمة وتسود بين أفرادها روح الحوار والتعاون والتآلف وتتلاشى الخلافات وتنمو مشاعر المودة.
وأكد الدكتور محمد يونس أخصائي باطنية بمستشفى الوجه العام ان الدور الكبير الذي يضطلع به الحوار الأسري في تعزيز منظومة القيم الاجتماعية في المجتمع مبيناً أن الحوار عندما يتواجد بصورة متواصلة بين أفراد الأسرة تترسخ قيم الحوار لدى الأجيال من أجل تعزيز الاستقرار وثقافة التسامح والتعارف والتفاعل وتقبل رأي الآخر والتعايش مع كبار السن ومن ثم التألف والانسجام وبناء علاقة وديه مشيراً إلى أن الحوار الأسري الرشيد يقوي النسيج المجتمعي ويرسَّخ قيم التلاحم والانتماء والولاء .
وأوضحت الاستاذه ابتسام الزهراني ماجستير في خدمة اجتماعيه أن كثيراً من المشكلات التي تواجه الأسرة والمجتمع في وقتنا الحاضر ترجع إلى افتقاد الحوار بين أفراد الأسرة في وقت تزداد فيه الحاجة إلى التواصل والحوار بينهم إضافةً إلى تدفُّق المعارف والمعلومات عن طريق انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الإلكترونية، وهو ما يجعل أفراد الأسرة في حالة انشغال دائم مما يغيب فرص الحوار والجهل بحال الطرف الآخر.