الحصيني: انصراف الحر تدريجيا بدءا من الاثنين.. وشهران على الشتاء
قال الباحث في الطقس والمناخ، عبدالعزيز الحصيني، إن الحر سيبدأ في الانصراف تدريجيا بدءا من الاثنين القادم، اما الشتاء فمتبق عليه حوالي شهرين.
وأوضح الحصيني لقناة « MBC» أنه من يوم الاثنين المقبل تبدأ «الصرفة» وهى من نجوم سهيل، وسميت كذلك لانصراف الحر، حيث يكون الطقس حارا بشكل نسبي وسط النهار، أما طرفى النهار فيكون مائلا للحرارة أو معتدلا، وتزداد البرودة مع مرور الأيام.
وحول الأمطار، أشار الحصيني إلى أن التوقعات البعيدة تبشر بالخير بالنسبة لهطول المطر، لكنه ربما يتأخر قليلا، مضيفا ان موسم الأمطار يبدأ في 16 أكتوبر، لكنه وفقا للنماذج العددية للطقس فمن المتوقع حالة مطرية متأخرة.
وأشار الحصيني إلى أن الوسم عندما يبدأ يكون من الناحية الشمالية الغربية للمملكة، ثم الغربية ثم الوسطى فالشرقية، وأنه متبق على حلول الشتاء حوالي شهرين، حيث يبدأ في 7 ديسمبر.
وأضاف الحصيني أن الرياح التي شهدتها عدة مناطق بالمملكة خلال الأيام الماضية، هي شيء طبيعى في مثل هذا الوقت من السنة، بحكم اننا نعيش مرحلة انتقالية بين الصيف والخريف.
وتابع قائلا إنه منذ عدة أيام اشتدت الرياح والغبار، وكانت بداياتها في العراق ثم تحركت الكتلة الغبارية إلى شمال شرق المملكة بما فيها الرياض، ثم توجهت جنوبا بل وأثرت على نواحي بالمنطقة الغربية مثل مكة وجدة.
وحول أهم الارشادات التي يجب اتباعها مع موجات الغبار، قال الحصيني إن من أهمها: عدم الخروج للبر أو الكشتة أو إقامة مناسبات بالهواء الطلق، وكذلك الحرص على عدم التعرض للغبار لأصحاب الحساسية والأشخاص الطبيعيين أيضا، والبقاء في المنزل وإغلاق الأبواب والنوافذ واستخدام الكمامات عند الخروج.
وأوضح الحصيني لقناة « MBC» أنه من يوم الاثنين المقبل تبدأ «الصرفة» وهى من نجوم سهيل، وسميت كذلك لانصراف الحر، حيث يكون الطقس حارا بشكل نسبي وسط النهار، أما طرفى النهار فيكون مائلا للحرارة أو معتدلا، وتزداد البرودة مع مرور الأيام.
وحول الأمطار، أشار الحصيني إلى أن التوقعات البعيدة تبشر بالخير بالنسبة لهطول المطر، لكنه ربما يتأخر قليلا، مضيفا ان موسم الأمطار يبدأ في 16 أكتوبر، لكنه وفقا للنماذج العددية للطقس فمن المتوقع حالة مطرية متأخرة.
وأشار الحصيني إلى أن الوسم عندما يبدأ يكون من الناحية الشمالية الغربية للمملكة، ثم الغربية ثم الوسطى فالشرقية، وأنه متبق على حلول الشتاء حوالي شهرين، حيث يبدأ في 7 ديسمبر.
وأضاف الحصيني أن الرياح التي شهدتها عدة مناطق بالمملكة خلال الأيام الماضية، هي شيء طبيعى في مثل هذا الوقت من السنة، بحكم اننا نعيش مرحلة انتقالية بين الصيف والخريف.
وتابع قائلا إنه منذ عدة أيام اشتدت الرياح والغبار، وكانت بداياتها في العراق ثم تحركت الكتلة الغبارية إلى شمال شرق المملكة بما فيها الرياض، ثم توجهت جنوبا بل وأثرت على نواحي بالمنطقة الغربية مثل مكة وجدة.
وحول أهم الارشادات التي يجب اتباعها مع موجات الغبار، قال الحصيني إن من أهمها: عدم الخروج للبر أو الكشتة أو إقامة مناسبات بالهواء الطلق، وكذلك الحرص على عدم التعرض للغبار لأصحاب الحساسية والأشخاص الطبيعيين أيضا، والبقاء في المنزل وإغلاق الأبواب والنوافذ واستخدام الكمامات عند الخروج.