بنك التنمية الاجتماعية يدشن رسمياً سوق الدار2 في 36 مدينة
برعاية وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة بنك التنمية الاجتماعية، المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، دشّن الرئيس التنفيذي لبنك التنمية الاجتماعية إبراهيم بن حمد الراشد، الموسم الثاني لفعاليات سوق الدار بشعار (مجتمع حيوي ومنتج)، بمدينة الرياض، لتنطلق الفعاليات رسمياً في 36 مدينة موزعة على جميع مناطق المملكة تزامنا مع ذكرى اليوم الوطني 92.
وافتتح الراشد معرض فعاليات سوق الدار الذي يلخص رحلة تمكين الأسر المنتجة التي تبدأ من تبني البنك لأفكار المشاريع التي تبدأ من المنزل وصولاً إلى سوق العمل، كما يكشف المعرض في عرض عبر تقنية VR قصة الإنتاج الحرفي، وتجارب حية للإنتاج، وقسماً خاصاً لشرح آلية التمكين لأي أسرة منتجة وتحويل منتجها المنزلي إلى مشروع. ويختتم الزائر رحلته لمعرض سوق الدار2 تجربة للتذوق في المطابخ المجتمعية التي تشغلها أحد مسرعات الأعمال التابعة للبنك باسم "نفَس". وشهد معرض سوق الدار تفاعلاً كبيراُ في المزاد الذي أقيم نهاية الحفل على أبرز المنتجات التي أنتجتها الأسر السعودية .
من جانبه، أكد مستشار الرئيس التنفيذي للبنك والمشرف العام على التمكين والتنمية بالبنك الاستاذ سعيد بن صالح الزهراني، أن فعاليات سوق الدار تعد تنفيذاً عمليا لرؤية البنك الهادفة بأن يكون المجتمع حيوي ومنتج، مضيفاً: "البنك يسعى من خلال هذه المناسبات الوطنية لإحداث فرق ملموس في حياة الأسر المنتجة، ومن ثمّ العمل على توفير كل ما يحتاجونه لتنمو مشاريعهم".
وأوضح الزهراني بأن تنظيم الفعاليات يعزز من جهود البنك الكبيرة لانفاذ منتجات الاسر محليا ودولياً وكذلك تمويل ودعم الأسر المنتجة في شتى المجالات ، خاصة وأن تنمية وتمكين هذه الشريحة من المجتمع يعد أحد أهداف البنك المرتبطه برؤية المملكة 2030، والتي تنص على رفع مساهمة الأسر المنتجة في الناتج المحلي".*
ويكتشف معرض سوق الدار عن مسارات أخرى لتمكين الأسر من الاستفادة الفرص والموارد التنموية عبر القطاع غير الربحي والذي يعد شريكاً استراتيجاً للبنك في تعزيز فرص الاستثمار بالكوادر البشرية وخلق فرص عمل عبر قنوات تمويلية تناسب المشاريع المتناهية الصغر، وكيف يقوم البنك بسد هذه الفجوة التمويلية خاصة للعاملين في القطاع غير الربحي، مما يساهم مباشرة في استقرار ونمو هذا القطاع وجعله بيئة آمنة للعمل.
وتستمر فعاليات سوق الدار 2، في 92 موقع موزعه على جميع مناطق المملكة بدأت من 22 سبتمبر وحتى 7 أكتوبر المقبل، وتصاحبها عدد من الفعاليات والخدمات غير المالية المقدمة من مركز دلني الاعمال ، مثل تقديم الاستشارات المالية والدورات المختصة، لتعد بذلك الفعالية منفذاً متكاملاً لوصول الأسر المنتجة وإنفاذ مشاريعهم متناهية الصغر إلى سوق العمل، إضافة إلى تصدير قصص نجاح كنماذج ملهمة لأبناء وبنات المجتمع.
وافتتح الراشد معرض فعاليات سوق الدار الذي يلخص رحلة تمكين الأسر المنتجة التي تبدأ من تبني البنك لأفكار المشاريع التي تبدأ من المنزل وصولاً إلى سوق العمل، كما يكشف المعرض في عرض عبر تقنية VR قصة الإنتاج الحرفي، وتجارب حية للإنتاج، وقسماً خاصاً لشرح آلية التمكين لأي أسرة منتجة وتحويل منتجها المنزلي إلى مشروع. ويختتم الزائر رحلته لمعرض سوق الدار2 تجربة للتذوق في المطابخ المجتمعية التي تشغلها أحد مسرعات الأعمال التابعة للبنك باسم "نفَس". وشهد معرض سوق الدار تفاعلاً كبيراُ في المزاد الذي أقيم نهاية الحفل على أبرز المنتجات التي أنتجتها الأسر السعودية .
من جانبه، أكد مستشار الرئيس التنفيذي للبنك والمشرف العام على التمكين والتنمية بالبنك الاستاذ سعيد بن صالح الزهراني، أن فعاليات سوق الدار تعد تنفيذاً عمليا لرؤية البنك الهادفة بأن يكون المجتمع حيوي ومنتج، مضيفاً: "البنك يسعى من خلال هذه المناسبات الوطنية لإحداث فرق ملموس في حياة الأسر المنتجة، ومن ثمّ العمل على توفير كل ما يحتاجونه لتنمو مشاريعهم".
وأوضح الزهراني بأن تنظيم الفعاليات يعزز من جهود البنك الكبيرة لانفاذ منتجات الاسر محليا ودولياً وكذلك تمويل ودعم الأسر المنتجة في شتى المجالات ، خاصة وأن تنمية وتمكين هذه الشريحة من المجتمع يعد أحد أهداف البنك المرتبطه برؤية المملكة 2030، والتي تنص على رفع مساهمة الأسر المنتجة في الناتج المحلي".*
ويكتشف معرض سوق الدار عن مسارات أخرى لتمكين الأسر من الاستفادة الفرص والموارد التنموية عبر القطاع غير الربحي والذي يعد شريكاً استراتيجاً للبنك في تعزيز فرص الاستثمار بالكوادر البشرية وخلق فرص عمل عبر قنوات تمويلية تناسب المشاريع المتناهية الصغر، وكيف يقوم البنك بسد هذه الفجوة التمويلية خاصة للعاملين في القطاع غير الربحي، مما يساهم مباشرة في استقرار ونمو هذا القطاع وجعله بيئة آمنة للعمل.
وتستمر فعاليات سوق الدار 2، في 92 موقع موزعه على جميع مناطق المملكة بدأت من 22 سبتمبر وحتى 7 أكتوبر المقبل، وتصاحبها عدد من الفعاليات والخدمات غير المالية المقدمة من مركز دلني الاعمال ، مثل تقديم الاستشارات المالية والدورات المختصة، لتعد بذلك الفعالية منفذاً متكاملاً لوصول الأسر المنتجة وإنفاذ مشاريعهم متناهية الصغر إلى سوق العمل، إضافة إلى تصدير قصص نجاح كنماذج ملهمة لأبناء وبنات المجتمع.