"البرنامج السعودي" لكفاءة الطاقة يؤكد أهمية التوعية والتثقيف الاجتماعي
شدد البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة، اليوم الاثنين، على أهمية التوعية والتثقيف داخل الأوساط الاجتماعية؛ لتحقيق المستهدف بترشيد الطاقة بجميع أنواعها، لضمان استمرارها لأجيال قادمة.
وقال البرنامج: إن التوعية بضرورة اتباع سلوكيات منضبطة في التعامل مع الأجهزة الكهربائية، يثمر عن تحقيق وفر جيد بالطاقة المهدرة.
ويربط البرنامج بين حب المملكة، وترشيد الطاقة، ضمن شعار "لأننا نحبها"، نسخر طاقتها لنصنع تقدمها.
وأوضح أن "هناك أخطاء شائعة في التعامل اليومي مع الأجهزة الكهربائية، يمكن تلافيها أو علاجها، ما يؤدي إلى ضبط استخدام الطاقة، ووقف هدرها إلى أقل نسبة ممكنة".
وتتركز التوعية على تدريب الجميع، وبخاصة النشء، على التعامل المثالي والسليم مع الأجهزة الكهربائية، سواء في المنزل أو المكتب، وكذلك السيارات.
وألمح البرنامج إلى سبب إنشائه، وقال: إن الاستهلاك الكبير للطاقة محليًا، دفع المملكة إلى التفكير في تأسيس البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة، من خلال تحسين بيئة المواصفات الفنية للمنتجات المستهلكة للطاقة، وهذا ما يتحقق على أرض الواقع".
وقال البرنامج: إن التوعية بضرورة اتباع سلوكيات منضبطة في التعامل مع الأجهزة الكهربائية، يثمر عن تحقيق وفر جيد بالطاقة المهدرة.
ويربط البرنامج بين حب المملكة، وترشيد الطاقة، ضمن شعار "لأننا نحبها"، نسخر طاقتها لنصنع تقدمها.
وأوضح أن "هناك أخطاء شائعة في التعامل اليومي مع الأجهزة الكهربائية، يمكن تلافيها أو علاجها، ما يؤدي إلى ضبط استخدام الطاقة، ووقف هدرها إلى أقل نسبة ممكنة".
وتتركز التوعية على تدريب الجميع، وبخاصة النشء، على التعامل المثالي والسليم مع الأجهزة الكهربائية، سواء في المنزل أو المكتب، وكذلك السيارات.
وألمح البرنامج إلى سبب إنشائه، وقال: إن الاستهلاك الكبير للطاقة محليًا، دفع المملكة إلى التفكير في تأسيس البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة، من خلال تحسين بيئة المواصفات الفنية للمنتجات المستهلكة للطاقة، وهذا ما يتحقق على أرض الواقع".