غرفة جدة تنظم لقاء مجلس الصناعة مع هيئة تنمية الصادرات السعودية
يستهدف المهتمين بقطاع التصدير في المنشآت الصغيرة والمتوسطة والكبيرة ..
نظمت غرفة جدة فعاليات لقاء مجلس الصناعة مع هيئة تنمية الصادرات السعودية تحت عنوان "خدمات ومبادرات هيئة تنمية الصادرات السعودية لتحسين كفاءة بيئة التصدير وتعزيز نفاذ المنتج الوطني للأسواق الدولية"؛ بحضور نائب رئيس مجلس الصناعة بالغرفة رائد الطيار؛ وعددٍ من ممثلي الهيئة والمهتمين بقطاع التصدير في المنشآت الصغيرة والمتوسطة والكبيرة.
استهل اللقاء عضو مجلس الصناعة بغرفة جدة تركي بن معمر مرحباً بالحضور والمشاركين؛ مفيداً أن هذا اللقاء تنطلق أهميته كونه يجمع مجتمع الأعمال بقطاعٍ حكومي يستهدف النهوض بتنمية الصادرات السعودية، ويخدم مجتمع الأعمال بما يدعم تحسين كفاءة بيئة التصدير وفقاً لرؤية المملكة 2030؛ حيث يُعَّرِف بالأعمال والمهام التي تعنى بها هيئة تنمية الصادرات السعودية؛ وفي مقدمتها زيادة الصادرات السعودية غير النفطية والانفتاح على الأسواق العالمية، وتوظيف كافة إمكاناتها الاقتصادية، نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير عن طريق وضع البرامج وتقديم الحوافز للمصدرين، وتشجيع المنتجات السعودية في الأسواق الدولية، والرفع من جودتها التنافسية وتحقيق وصولها إلى الأسواق الدولية بما يعكس مكانة المنتج السعودي ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني.
وتناول بن معمر دور مجلس الصناعة بغرفة جدة؛ الذي يعتبر أحد المجالس القطاعية السبعة المنبثقة من غرفة جدة ضمن منظومة رشيقة تحاكي الحِراك السريع للقطاع الحكومي من مستجدات وأنظمة ولوائح تدعم تحقيق رؤية المملكة 2030م؛ ويمثل هذا المجلس القطاع الصناعي لخدمة تطلعاته وإبراز صوته لتطوير وتحسين بيئة الأعمال، ولا ينحصر دوره فقط في تسليط الضوء على تحديات القطاع الصناعي؛ وإنما يمتد لما هو أشمل من ذلك؛ حيث يأتي العمل مع الهيئة في المساهمة برفع وعي القطاع الصناعي وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لدعم قطاع التصدير وتعزيز نفاذ المنتجات الوطنية للأسواق العالمية.
كما استعرض نائب رئيس مجلس الصناعة رائد الطيار مستهدفات اللقاء التي تتمثل في رفع وعي القطاع الصناعي من المستثمرين والمهتمين بالتصدير بالدعم والمحفزات التي تقدمها الهيئة لإنعاش وتحسين البيئية التصديرية وضمان انتشار منتج الوطني خارجياً لتعزيز المحتوى المحلي؛ مؤكداً على التعاون والشراكة مع الهيئة؛ حيث يأتي هذا اللقاء التوعوي لتسليط الضوء على الخدمات والمبادرات التي تقدمها هيئة تنمية الصادرات السعودية، وخدماتها لدعم المصدرين وتحسين كفاءة البيئة التصديرية، ومفهوم "صُنع في السعودية" ودوره في الترويج للمنتجات الوطنية.
يذكر أن اللقاء الذي حضي بمشاركة مدير تجربة العملاء بالهيئة هيفاء الدرّاك، ومدير برنامج تحفيز الصادرات عبدالله الزاحم، وأخصائي الهوية ببرنامج "صنع في السعودية" رحاب العتيبي؛ خصص حيزاً لبرنامج تحفيز الصادرات السعودية، وآلية معالجة تحديات التصدير؛ في ظل تواجد هذه النخبة من ممثلي هيئة تنمية الصادرات السعودية؛ والمهتمين بقطاع التصدير في المنشآت الصغيرة والمتوسطة والكبيرة؛ متطلعين لأن يحقق مجلس الصناعة أهدافه ومهامه في الاسهام في نهضة واستمرارية المشروعات الصناعية التنموية في ظل بنية محافظة جدة الاقتصادية المميزة.
كما شهد اللقاء مداخلات ومناقشة من الحضور، وهيئة تنمية الصادرات السعودية؛ تعلقت بأبرز المبادرات التي تخدم المصدرين؛ وتعزيز فاعلية هذا القطاع الحيوي الهام.
استهل اللقاء عضو مجلس الصناعة بغرفة جدة تركي بن معمر مرحباً بالحضور والمشاركين؛ مفيداً أن هذا اللقاء تنطلق أهميته كونه يجمع مجتمع الأعمال بقطاعٍ حكومي يستهدف النهوض بتنمية الصادرات السعودية، ويخدم مجتمع الأعمال بما يدعم تحسين كفاءة بيئة التصدير وفقاً لرؤية المملكة 2030؛ حيث يُعَّرِف بالأعمال والمهام التي تعنى بها هيئة تنمية الصادرات السعودية؛ وفي مقدمتها زيادة الصادرات السعودية غير النفطية والانفتاح على الأسواق العالمية، وتوظيف كافة إمكاناتها الاقتصادية، نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير عن طريق وضع البرامج وتقديم الحوافز للمصدرين، وتشجيع المنتجات السعودية في الأسواق الدولية، والرفع من جودتها التنافسية وتحقيق وصولها إلى الأسواق الدولية بما يعكس مكانة المنتج السعودي ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني.
وتناول بن معمر دور مجلس الصناعة بغرفة جدة؛ الذي يعتبر أحد المجالس القطاعية السبعة المنبثقة من غرفة جدة ضمن منظومة رشيقة تحاكي الحِراك السريع للقطاع الحكومي من مستجدات وأنظمة ولوائح تدعم تحقيق رؤية المملكة 2030م؛ ويمثل هذا المجلس القطاع الصناعي لخدمة تطلعاته وإبراز صوته لتطوير وتحسين بيئة الأعمال، ولا ينحصر دوره فقط في تسليط الضوء على تحديات القطاع الصناعي؛ وإنما يمتد لما هو أشمل من ذلك؛ حيث يأتي العمل مع الهيئة في المساهمة برفع وعي القطاع الصناعي وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 لدعم قطاع التصدير وتعزيز نفاذ المنتجات الوطنية للأسواق العالمية.
كما استعرض نائب رئيس مجلس الصناعة رائد الطيار مستهدفات اللقاء التي تتمثل في رفع وعي القطاع الصناعي من المستثمرين والمهتمين بالتصدير بالدعم والمحفزات التي تقدمها الهيئة لإنعاش وتحسين البيئية التصديرية وضمان انتشار منتج الوطني خارجياً لتعزيز المحتوى المحلي؛ مؤكداً على التعاون والشراكة مع الهيئة؛ حيث يأتي هذا اللقاء التوعوي لتسليط الضوء على الخدمات والمبادرات التي تقدمها هيئة تنمية الصادرات السعودية، وخدماتها لدعم المصدرين وتحسين كفاءة البيئة التصديرية، ومفهوم "صُنع في السعودية" ودوره في الترويج للمنتجات الوطنية.
يذكر أن اللقاء الذي حضي بمشاركة مدير تجربة العملاء بالهيئة هيفاء الدرّاك، ومدير برنامج تحفيز الصادرات عبدالله الزاحم، وأخصائي الهوية ببرنامج "صنع في السعودية" رحاب العتيبي؛ خصص حيزاً لبرنامج تحفيز الصادرات السعودية، وآلية معالجة تحديات التصدير؛ في ظل تواجد هذه النخبة من ممثلي هيئة تنمية الصادرات السعودية؛ والمهتمين بقطاع التصدير في المنشآت الصغيرة والمتوسطة والكبيرة؛ متطلعين لأن يحقق مجلس الصناعة أهدافه ومهامه في الاسهام في نهضة واستمرارية المشروعات الصناعية التنموية في ظل بنية محافظة جدة الاقتصادية المميزة.
كما شهد اللقاء مداخلات ومناقشة من الحضور، وهيئة تنمية الصادرات السعودية؛ تعلقت بأبرز المبادرات التي تخدم المصدرين؛ وتعزيز فاعلية هذا القطاع الحيوي الهام.
