"الوانيت" .. نظرة اجتماعية بين الحاجة له والخجل منه
يعدّ الوانيت نوع من أنواع السيارات القديمة التي كانت تستخدم سابقاً في النقل والتنقل في البادية ومع تقادم الأجيال تنوع استخدام هذه السيارة بين السلبي والإيجابي، فأصبح للسيارة استخدامات كثيرة أوسع من حاجة النقل عليها أو التنقل فيها بل أصبح الجيل الجديد من الشباب يستخدم فيها العديد من الممارسات الخاطئة والخطيرة والتي قد تسبب الخجل لبعض الفئات الأخرى، وهذا ليس سبباً وحيداً للخجل من ركوب هذه السيارة بل هناك أسباب اجتماعية متعددة تتباين بين المجتمع. صدى تبوك طرحت سؤالاً للشباب والرجال والنساء حول الخجل من الوانيت وعن سبب رفض البعض قيادة هذه السيارة.
قال الشاب مالك الجهني : مع تقدم الحضارات والشعوب واختلاف البيئة أصبحت سيارة الوانيت سيارة محصورة الاستخدام لأهل البادية ورعاة المواشي وأيضاً لنقل البضائع لذلك أصبحت الاجيال الجديده تتعايب وتخجل امتلاكها أو حتى ركوبها، بينما كانوا في الماضي بحاجه الى الوانيت لنقل مواشيهم وأعلافها وقطع الصحاري والإنتقال من مكان الى مكان في البادية ومع تطور المركبات الحديثة اصبح الوانيت لايؤدي غرضه في المدن لذلك لم يعدوا بحاجةٍ اليه او بعضهم في خجلٍ منه، أنا أرى أن الخجل منه خطأ كبير فهو من تراث الأباء والأجداد و يجب الإعتزاز به لأنه من الماضي الجميل
حتى لو كان هناك فئة من الشباب يمارسون به ممارسات خاطئة فأنه يجب علينا نحن المجتمه السعودي المحافظة على هذا التراث حتى مع مواكبة التطور وعلينا أن نغير هذه النظرة الخاطئة لأنه لا شيء يدعو للخجل.
فيما قال خالد الشمراني : لا أرى ان الونيت يخجل من استخدامه وقيادته بل بالعكس يستفاد منه بحمل الأغراض الثقيلة ونقلها إلى المنزل وإلى أماكن أخرى كثيرة ،و جميل جدا للإستخدام والتنزه البري بسبب قوته ومقاومته للصحراء ...وأرى أن رفض البعض بأن تكون سيارته أو سيارة والده ونيت لا يوجد لها سبباً مقنع.
وقال عبدالعزيز سعود :
أنا من رأيي لا أفضل أن تكون سيارتي أو سيارة والدي وانيت والسبب: الوانيت علامه على أن صاحب هذي المركبة هو إنسان متعب بل مثقل بالمتاعب لأن الوانيت سيارة عمل مثل اصحاب الكداده و نقل الأعلاف، ولا انتقص من أصحاب تلك المركبات ولكن لا أفضلها أبداً
وقال ايمن الثقفي :
الجيل الحالي معظمه ينظر للمظاهر برؤية بصرية ظاهرية فقط نتيجة السوشل ميديا ونظرته للعالم ككل بدون النظر لظروف أسرته المادية
ومن وجهة نظري حسب ظروف أسرته المادية ومدى احتياجهم لنوعية السيارة
وقالت الاستاذة مريم وصل
كنتُ ومازلت ولن أغير قناعاتي بالذات في الوانيت لدي قناعة أن قائد الوانيت جلف وعنيف وأنا واثقة أنها صفات في مخيلتي فقط.. لكن من تجارب سابقة كل صاحب ونايت صعب ومتعب وعصبي ومن زواية أخرى الوانيت رمز لعدم التطور والفقر وأن صاحبها كداد.. وإلى هذه اللحظة الوانيت مكروه لدي.. وبالتأكيد هي وجهة نظر خاصة جداً ولاتعمم.
قال الشاب مالك الجهني : مع تقدم الحضارات والشعوب واختلاف البيئة أصبحت سيارة الوانيت سيارة محصورة الاستخدام لأهل البادية ورعاة المواشي وأيضاً لنقل البضائع لذلك أصبحت الاجيال الجديده تتعايب وتخجل امتلاكها أو حتى ركوبها، بينما كانوا في الماضي بحاجه الى الوانيت لنقل مواشيهم وأعلافها وقطع الصحاري والإنتقال من مكان الى مكان في البادية ومع تطور المركبات الحديثة اصبح الوانيت لايؤدي غرضه في المدن لذلك لم يعدوا بحاجةٍ اليه او بعضهم في خجلٍ منه، أنا أرى أن الخجل منه خطأ كبير فهو من تراث الأباء والأجداد و يجب الإعتزاز به لأنه من الماضي الجميل
حتى لو كان هناك فئة من الشباب يمارسون به ممارسات خاطئة فأنه يجب علينا نحن المجتمه السعودي المحافظة على هذا التراث حتى مع مواكبة التطور وعلينا أن نغير هذه النظرة الخاطئة لأنه لا شيء يدعو للخجل.
فيما قال خالد الشمراني : لا أرى ان الونيت يخجل من استخدامه وقيادته بل بالعكس يستفاد منه بحمل الأغراض الثقيلة ونقلها إلى المنزل وإلى أماكن أخرى كثيرة ،و جميل جدا للإستخدام والتنزه البري بسبب قوته ومقاومته للصحراء ...وأرى أن رفض البعض بأن تكون سيارته أو سيارة والده ونيت لا يوجد لها سبباً مقنع.
وقال عبدالعزيز سعود :
أنا من رأيي لا أفضل أن تكون سيارتي أو سيارة والدي وانيت والسبب: الوانيت علامه على أن صاحب هذي المركبة هو إنسان متعب بل مثقل بالمتاعب لأن الوانيت سيارة عمل مثل اصحاب الكداده و نقل الأعلاف، ولا انتقص من أصحاب تلك المركبات ولكن لا أفضلها أبداً
وقال ايمن الثقفي :
الجيل الحالي معظمه ينظر للمظاهر برؤية بصرية ظاهرية فقط نتيجة السوشل ميديا ونظرته للعالم ككل بدون النظر لظروف أسرته المادية
ومن وجهة نظري حسب ظروف أسرته المادية ومدى احتياجهم لنوعية السيارة
وقالت الاستاذة مريم وصل
كنتُ ومازلت ولن أغير قناعاتي بالذات في الوانيت لدي قناعة أن قائد الوانيت جلف وعنيف وأنا واثقة أنها صفات في مخيلتي فقط.. لكن من تجارب سابقة كل صاحب ونايت صعب ومتعب وعصبي ومن زواية أخرى الوانيت رمز لعدم التطور والفقر وأن صاحبها كداد.. وإلى هذه اللحظة الوانيت مكروه لدي.. وبالتأكيد هي وجهة نظر خاصة جداً ولاتعمم.