"الخطوط السعودية" تضيف وجهتي تونس وكوالالمبور إلى شراكتها مع برنامج الربط الجوي
تتعدد خيارات الإقامة لهؤلاء الزوَّار خلال بطولة كأس العالم 2022، ما ببن الغرف الفندقية والفنادق العائمة والشقق والفيلات الفندقية الفاخرة.
كما أن في الدوحة بعض الفيلات الفندقية التي أعلنها الموقع الشهير "بوكينج"، ووصلت أسعارها لأرقام قياسية غير مسبوقة في العالم بأسره؛ إذ وصلت إلى ما يلامس ستة ملايين ريال سعودي في شهر المونديال!
وتمتلك قطر 130 ألف غرفة، ستكون متاحة أمام المشجعين من أنحاء العالم كافة عبر المنصة الرسمية لحجز أماكن الإقامة، التي أطلقتها اللجنة العليا للمشاريع والإرث خصيصًا لهذا الغرض، وتضم نحو 80% من خيارات الإقامة المتاحة خلال المونديال.
ومن المتوقع عدم الوفاء بكل ما يحتاج إليه المشجعون من غرف فندقية أو فيلات أو غيرها؛ ولذلك استعدت فنادق المنطقة الشرقية لاستقبال بعض المشجعين.
وتتوافر بقطر مجموعة واسعة من الفنادق وخدمات الضيافة ذات الشهرة العالمية. وتقع معظم الفنادق في العاصمة الدوحة، لكن هناك العديد من الأماكن خارج المدينة للزوار الذين يبحثون عن شيء مختلف.
ووقَّعت اللجنة العليا للمشاريع والإرث اتفاقية مع شركة "إم إس سي" للبواخر السياحية لاستئجار باخرتين سياحيتين لاستخدامهما فندقَيْن عائمَيْن، وتبلغ الطاقة الاستيعابية لهما نحو أربعة آلاف غرفة؛ إذ تعد البواخر السياحية من الحلول السكنية المستدامة خلال مونديال قطر.
ويقدم كلا الفندقين العائمين مجموعة متنوعة من خيارات الغرف، من الكابينات التقليدية المطلة على البحر إلى الغرف ذات الشرفات والأجنحة الفاخرة.
وتضم الفيلات باختلاف أنواعها ومساحاتها، التي تبدأ من ٧٠٠ متر حتى ألفَيْ متر، غرفًا معيشية ومطابخ كاملة ووسائل راحة منزلية أخرى، إضافة إلى عدد كبير من الحمامات.
وستقوم مجموعة "أكور" للفنادق، أكبر مُشغِّل لخدمات الضيافة في أوروبا، بتوفير 10 آلاف موظف لإدارة وتشغيل أكثر من مليون ليلة إقامة في 60 ألف شقة وفيلا خلال مونديال قطر.
كما أن في الدوحة بعض الفيلات الفندقية التي أعلنها الموقع الشهير "بوكينج"، ووصلت أسعارها لأرقام قياسية غير مسبوقة في العالم بأسره؛ إذ وصلت إلى ما يلامس ستة ملايين ريال سعودي في شهر المونديال!
وتمتلك قطر 130 ألف غرفة، ستكون متاحة أمام المشجعين من أنحاء العالم كافة عبر المنصة الرسمية لحجز أماكن الإقامة، التي أطلقتها اللجنة العليا للمشاريع والإرث خصيصًا لهذا الغرض، وتضم نحو 80% من خيارات الإقامة المتاحة خلال المونديال.
ومن المتوقع عدم الوفاء بكل ما يحتاج إليه المشجعون من غرف فندقية أو فيلات أو غيرها؛ ولذلك استعدت فنادق المنطقة الشرقية لاستقبال بعض المشجعين.
وتتوافر بقطر مجموعة واسعة من الفنادق وخدمات الضيافة ذات الشهرة العالمية. وتقع معظم الفنادق في العاصمة الدوحة، لكن هناك العديد من الأماكن خارج المدينة للزوار الذين يبحثون عن شيء مختلف.
ووقَّعت اللجنة العليا للمشاريع والإرث اتفاقية مع شركة "إم إس سي" للبواخر السياحية لاستئجار باخرتين سياحيتين لاستخدامهما فندقَيْن عائمَيْن، وتبلغ الطاقة الاستيعابية لهما نحو أربعة آلاف غرفة؛ إذ تعد البواخر السياحية من الحلول السكنية المستدامة خلال مونديال قطر.
ويقدم كلا الفندقين العائمين مجموعة متنوعة من خيارات الغرف، من الكابينات التقليدية المطلة على البحر إلى الغرف ذات الشرفات والأجنحة الفاخرة.
وتضم الفيلات باختلاف أنواعها ومساحاتها، التي تبدأ من ٧٠٠ متر حتى ألفَيْ متر، غرفًا معيشية ومطابخ كاملة ووسائل راحة منزلية أخرى، إضافة إلى عدد كبير من الحمامات.
وستقوم مجموعة "أكور" للفنادق، أكبر مُشغِّل لخدمات الضيافة في أوروبا، بتوفير 10 آلاف موظف لإدارة وتشغيل أكثر من مليون ليلة إقامة في 60 ألف شقة وفيلا خلال مونديال قطر.