"اعتدال": للمدارس والجامعات دور هام في مكافحة التطرف.. و4 أدوات لتعزيز ثقافة الاعتدال لدى الطلاب
أكد المركز العالمي لمكافحة التطرف الفكري "اعتدال"، أن للمدارس والجامعات دوراً مهماً ورئيسياً في إنجاح جهود مكافحة الفكر المتطرف.
وأوضح أن المدارس والجامعات تساهم أيضا في تعميق وعي الطالبات والطلاب حيال قيمة التعايش والتنوع الإنساني وأهميته في البناء والتنمية وتحقيق الفرد طموحاته وتطلعاته المستقبلية، والتحذير من مخاطر التطرف وتأثيراته السلبية على حياة الفرد ومحيطه.
ولفت إلى أن تلك الجهود تساعد على حماية فئة من الشباب من محاولات الجماعات والتنظيمات المتطرفة والإرهابية استقطابهم عبر خطابات منغمسة في العديد من المزاعم والضلالات.
وتحدث المركز عن 4 أدوات من أجل تعزيز ثقافة الاعتدال بين الطلاب والطالبات، وهي: إبراز أهمية تنوع المكتسبات الإنسانية في تطور الفرد وتقدمه، واستعراض النماذج المجتمعية المحفزة على النجاح والطموح، والدفع الدائم نحو تعزيز الثقة في النفس وفي المجتمع والتشجيع على المشاركة والتفاعل بإيجابية مع الأنشطة المجتمعية المختلفة.
يأتي بيان "اعتدال" بالتزامن مع بداية العام الدراسي الجديد 1444هـ، الذي انطلق اليوم (الأحد)، وذلك بحضور أكثر من 6 ملايين طالب وطالبة بمختلف مناطق المملكة.
وأوضح أن المدارس والجامعات تساهم أيضا في تعميق وعي الطالبات والطلاب حيال قيمة التعايش والتنوع الإنساني وأهميته في البناء والتنمية وتحقيق الفرد طموحاته وتطلعاته المستقبلية، والتحذير من مخاطر التطرف وتأثيراته السلبية على حياة الفرد ومحيطه.
ولفت إلى أن تلك الجهود تساعد على حماية فئة من الشباب من محاولات الجماعات والتنظيمات المتطرفة والإرهابية استقطابهم عبر خطابات منغمسة في العديد من المزاعم والضلالات.
وتحدث المركز عن 4 أدوات من أجل تعزيز ثقافة الاعتدال بين الطلاب والطالبات، وهي: إبراز أهمية تنوع المكتسبات الإنسانية في تطور الفرد وتقدمه، واستعراض النماذج المجتمعية المحفزة على النجاح والطموح، والدفع الدائم نحو تعزيز الثقة في النفس وفي المجتمع والتشجيع على المشاركة والتفاعل بإيجابية مع الأنشطة المجتمعية المختلفة.
يأتي بيان "اعتدال" بالتزامن مع بداية العام الدراسي الجديد 1444هـ، الذي انطلق اليوم (الأحد)، وذلك بحضور أكثر من 6 ملايين طالب وطالبة بمختلف مناطق المملكة.