"سعود الطبية" تُؤكد أهمية الوقاية من الأمراض المنتشرة في المدارس
أكدت مدينة الملك سعود الطبية أهمية الوقاية من الأمراض التي تنتشر في المدارس وذلك مع قرب بدء العام الدراسي الجديد، من خلال متابعة الحالة الصحية للطفل بشكل دوري، إضافة إلى الحصول على اللقاحات اللازمة، والنظافة الشخصية، مشددة على ضرورة تناول الغذاء الصحي وعدم مشاركة الأدوات الشخصية وتخصيص وقت لممارسة الرياضة، حيث تحمي الجسم من الأمراض التي قد تصيبه.
وأوضح استشاري ومدير إدارة طب الأسرة والمجتمع الدكتور أكرم الحازمي أن إصابة الأطفال بالعديد من الأمراض بعد العودة المدرسية أمر طبيعي، لأن الكثير من الأطفال يمضون ساعات طويلة مع بعضهم البعض في مساحات مغلقة.
وأضاف الدكتور الحازمي: تُوجد أنواع عديدة من الفيروسات والبكتيريا في مكان واحد تُسبب في زيادة احتمال إصابة الأطفال بالأمراض، وعلى الرغم من هذا يجب ألا يزيد في الشعور بالقلق والمبالغة فيه حتى يصبح هاجسًا ومن أبرز الأمراض التي تنتشر في المدارس.
وقال: من أبرز الأمراض التي تنتشر في المدارس، نزلة البرد ويصاحبها مجموعة من الأعراض مثل العطاس والتهاب الحلق والصداع والسعال، وقد يصاب الطالب أيضًا بسيلان الأنف والحمى وفقًا لشدة الحالة، ويعتبر هذا المرض فيروسيًا ويختفي مع مرور الأيام ودون الحاجة إلى بدء أي نوع من العلاج، ومع ذلك يستحسن اصطحاب الطفل إلى الطبيب عند تفاقم الأعراض مع مرور الوقت في ظل ارتفاع الحمى وازدياد السعال، ولعلاج نزلات البرد ينصح بتناول السوائل الدافئة والحصول على الراحة لتسريع الشفاء.
وأشار الاستشاري إلى أن الإنفلونزا تُعد من أكثر الأمراض شيوعًا بين الأطفال في المدارس، وهي أكثر صعوبة من نزلة البرد، فيصاحبها آلام الجسم و قشعريرة وصداع والتهاب الحلق والسعال, بالإضافة إلى ارتفاع درجة الحرارة، ويمكن أن تظهر بعض الأعراض الأخرى مثل القيء والإسهال، ويحتاج مريض الأنفلونزا إلى الراحة وتناول السوائل الدافئة, إلى جانب الأطعمة التي تعزز عمل الجهاز المناعي والأدوية التي يصفها الطبيب.
وأوضح استشاري ومدير إدارة طب الأسرة والمجتمع الدكتور أكرم الحازمي أن إصابة الأطفال بالعديد من الأمراض بعد العودة المدرسية أمر طبيعي، لأن الكثير من الأطفال يمضون ساعات طويلة مع بعضهم البعض في مساحات مغلقة.
وأضاف الدكتور الحازمي: تُوجد أنواع عديدة من الفيروسات والبكتيريا في مكان واحد تُسبب في زيادة احتمال إصابة الأطفال بالأمراض، وعلى الرغم من هذا يجب ألا يزيد في الشعور بالقلق والمبالغة فيه حتى يصبح هاجسًا ومن أبرز الأمراض التي تنتشر في المدارس.
وقال: من أبرز الأمراض التي تنتشر في المدارس، نزلة البرد ويصاحبها مجموعة من الأعراض مثل العطاس والتهاب الحلق والصداع والسعال، وقد يصاب الطالب أيضًا بسيلان الأنف والحمى وفقًا لشدة الحالة، ويعتبر هذا المرض فيروسيًا ويختفي مع مرور الأيام ودون الحاجة إلى بدء أي نوع من العلاج، ومع ذلك يستحسن اصطحاب الطفل إلى الطبيب عند تفاقم الأعراض مع مرور الوقت في ظل ارتفاع الحمى وازدياد السعال، ولعلاج نزلات البرد ينصح بتناول السوائل الدافئة والحصول على الراحة لتسريع الشفاء.
وأشار الاستشاري إلى أن الإنفلونزا تُعد من أكثر الأمراض شيوعًا بين الأطفال في المدارس، وهي أكثر صعوبة من نزلة البرد، فيصاحبها آلام الجسم و قشعريرة وصداع والتهاب الحلق والسعال, بالإضافة إلى ارتفاع درجة الحرارة، ويمكن أن تظهر بعض الأعراض الأخرى مثل القيء والإسهال، ويحتاج مريض الأنفلونزا إلى الراحة وتناول السوائل الدافئة, إلى جانب الأطعمة التي تعزز عمل الجهاز المناعي والأدوية التي يصفها الطبيب.