جناح الأسلحة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي في نسخته الرابعة يقدِّمُ مفاجآتٍ جديدةً لزواره
يستعد جناح الأسلحة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي لاستقبال زواره بنسخه جديدة، تحمل مفاجآت وتسهيلات أكبر،وأسعارًا منافسة، و أسلحة نادرة وفريدة من نوعها.
ويفتح المعرض أبوابه للزوار في مقر نادي الصقور السعودي بملهم (شمال مدينة الرياض) يوم الخميس المقبل حتى 3 سبتمبر المقبل، ويقام بالتزامن معه المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور، متضمناً تسهيلات يمنحها المعرض لمشتري الأسلحة المتمثلة في إنشاء مركز صحي داخل جناح الأسلحة، وطلب الأسلحة من الموقع الإلكتروني للنادي بعد استيفاء شروط الأهلية للشراء.
ويشير المهتم في شؤون الأسلحة عبدالله السعدان إلى الجذب الذي أحدثه جناح الأسلحة في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي العام الماضي بالمعروض من الأسلحة مختلفة العيارات والصناعة المتنوعة، مثمناً الجهود التي قام بها نادي الصقور السعودي في تنظيم المعرض وتخصيص المساحة الواسعة لجناح الأسلحة.
وقال السعدان : "ارتبط الإنسان العربي بحياة الصيد بالصقور والرماية بالأسلحة، وهو إرث تناقلته الأجيال حتى وصلت إلى هذا التطور في يومنا الحاضر، وعلينا المحافظة على هذا الإرث ونقله إلى الأبناء والأحفاد".
وأشاد السعدان بتنظيم عملية البيع وحصرها من خلال المنصة الإلكترونية لنادي الصقور السعودي، بعد أن يتعرف المشتري على مواصفات السلاح من خبير يشرح كل ميزاته ووضع جميع الخيارات الأخرى المتنوعة أمامه، فيما يتم استلام السلاح بطريقة منظمة أيضاً.
يشار أن معرض الصقور والصيد السعودي الدولي في نسخته الثالثة حقق مبيعات أسلحة ضخمة بلغت 200 مليون ريال، من خلال بيع 110 آلاف قطعة سلاح وذخيرة، حيث عرضت سبع شركات سعودية مثلت 54 علامة تجارية متنوعة؛ منها الأسلحة الهوائية الخفيفة وأسلحة الصيد، والذخيرة بأعيرتها المختلفة.
ويفتح المعرض أبوابه للزوار في مقر نادي الصقور السعودي بملهم (شمال مدينة الرياض) يوم الخميس المقبل حتى 3 سبتمبر المقبل، ويقام بالتزامن معه المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور، متضمناً تسهيلات يمنحها المعرض لمشتري الأسلحة المتمثلة في إنشاء مركز صحي داخل جناح الأسلحة، وطلب الأسلحة من الموقع الإلكتروني للنادي بعد استيفاء شروط الأهلية للشراء.
ويشير المهتم في شؤون الأسلحة عبدالله السعدان إلى الجذب الذي أحدثه جناح الأسلحة في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي العام الماضي بالمعروض من الأسلحة مختلفة العيارات والصناعة المتنوعة، مثمناً الجهود التي قام بها نادي الصقور السعودي في تنظيم المعرض وتخصيص المساحة الواسعة لجناح الأسلحة.
وقال السعدان : "ارتبط الإنسان العربي بحياة الصيد بالصقور والرماية بالأسلحة، وهو إرث تناقلته الأجيال حتى وصلت إلى هذا التطور في يومنا الحاضر، وعلينا المحافظة على هذا الإرث ونقله إلى الأبناء والأحفاد".
وأشاد السعدان بتنظيم عملية البيع وحصرها من خلال المنصة الإلكترونية لنادي الصقور السعودي، بعد أن يتعرف المشتري على مواصفات السلاح من خبير يشرح كل ميزاته ووضع جميع الخيارات الأخرى المتنوعة أمامه، فيما يتم استلام السلاح بطريقة منظمة أيضاً.
يشار أن معرض الصقور والصيد السعودي الدولي في نسخته الثالثة حقق مبيعات أسلحة ضخمة بلغت 200 مليون ريال، من خلال بيع 110 آلاف قطعة سلاح وذخيرة، حيث عرضت سبع شركات سعودية مثلت 54 علامة تجارية متنوعة؛ منها الأسلحة الهوائية الخفيفة وأسلحة الصيد، والذخيرة بأعيرتها المختلفة.