هيئة المسرح والفنون الأدائية تطلق مشروع حصر الفرق المسرحية والفنون الشعبية وممارسيها
أعلنت هيئة المسرح والفنون الأدائية اليوم، إطلاق مشروع حصر الفرق المسرحية، وفرق الفنون الشعبية، والممارسين في المملكة.
وسينفذ المشروع على مسارين: الأول ميدانياً عبر وجود فريق ميداني في جميع مناطق المملكة للقيام بعمليات الحصر، والالتقاء بالفرق والممارسين، أما الثاني من خلال المنصة الإلكترونية التي ستنشر في حسابات الهيئة على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تمكن قادة الفرق والممارسين إلى تعبئة بياناتهم؛ لتصميم قاعدة بيانات عامة تقيس الوضع الحالي للفرق والممارسين بشكل دقيق.
ويتضمن المشروع مراحل متعددة تسعى من خلالها الهيئة إلى تكوين قاعدة بيانات، ومرجعية للفرق المسرحية، وفرق الفنون الشعبية، والممارسين في القطاع المسرحي، وتتضمن المرحلة الأولى " الحصر " على عدة أنشطة وهي: حصر أعداد الفرق والممارسين في قوائم كاملة بما في ذلك معلومات التواصل، وتقرير استقصائي عن واقع الفرق المسرحية، وفرق الفنون الشعبية، والممارسين الأفراد لفنون الأداء في المملكة، ونطاق العمل القانوني لها، أنواع المسرحيات التي يقدمها الممارسون الأفراد، ومشاركات الفرق والممارسين وإنجازاتهم وجوائزهم على المستوى المحلي أو الدولي، أضافةً إلى مرحلة " الأعمال التقنية " التي سيتم خلالها تكوين قائمة بأعداد؛ الفرق المسرحية، والفرق الشعبية، والممارسين في مجال المسرح، والممارسين في مجال الفنون الشعبية، إلى جانب تطبيق إلكتروني أو موقع يشمل معلومات الحصر، مكتبة للصور ومقاطع الفيديو لعمليات الحصر والتوثيق، أما المرحلة الثالثة تختص بإعداد نموذج حوكمة إدارة محتوى البيانات والنشر التي تتضمن حوكمة إدارة وتبادل بيانات الفرق والممارسين، وتصنيف البيانات الوصفية والكمية، وإدارة البيانات المرجعية والأساسية، وإدارة المحتوى والوثائق.
يذكر أن هيئة المسرح والفنون الأدائية تهدف من خلال مشروع " حصر الفرق المسرحية وفرق الفنون الشعبية والممارسين في المملكة " إلى توثيق مرجع دقيق يتناسب مع إستراتيجية الهيئة، ورصد قوائم وأعداد الفرق والممارسين وعناوين التواصل معهم، ومجالات الفنون بأنواعها، إضافةً إلى تقييم البنية التحتية، وحال النشاط الثقافي لهذه الفرق، وتأسيس مرجع نوعي وكمي يقيس واقع الفرق المسرحية والفنون الشعبية في المملكة، وذلك في إطار جهود الهيئة الحثيثة للارتقاء بهذا القطاع الحيوي.
وسينفذ المشروع على مسارين: الأول ميدانياً عبر وجود فريق ميداني في جميع مناطق المملكة للقيام بعمليات الحصر، والالتقاء بالفرق والممارسين، أما الثاني من خلال المنصة الإلكترونية التي ستنشر في حسابات الهيئة على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تمكن قادة الفرق والممارسين إلى تعبئة بياناتهم؛ لتصميم قاعدة بيانات عامة تقيس الوضع الحالي للفرق والممارسين بشكل دقيق.
ويتضمن المشروع مراحل متعددة تسعى من خلالها الهيئة إلى تكوين قاعدة بيانات، ومرجعية للفرق المسرحية، وفرق الفنون الشعبية، والممارسين في القطاع المسرحي، وتتضمن المرحلة الأولى " الحصر " على عدة أنشطة وهي: حصر أعداد الفرق والممارسين في قوائم كاملة بما في ذلك معلومات التواصل، وتقرير استقصائي عن واقع الفرق المسرحية، وفرق الفنون الشعبية، والممارسين الأفراد لفنون الأداء في المملكة، ونطاق العمل القانوني لها، أنواع المسرحيات التي يقدمها الممارسون الأفراد، ومشاركات الفرق والممارسين وإنجازاتهم وجوائزهم على المستوى المحلي أو الدولي، أضافةً إلى مرحلة " الأعمال التقنية " التي سيتم خلالها تكوين قائمة بأعداد؛ الفرق المسرحية، والفرق الشعبية، والممارسين في مجال المسرح، والممارسين في مجال الفنون الشعبية، إلى جانب تطبيق إلكتروني أو موقع يشمل معلومات الحصر، مكتبة للصور ومقاطع الفيديو لعمليات الحصر والتوثيق، أما المرحلة الثالثة تختص بإعداد نموذج حوكمة إدارة محتوى البيانات والنشر التي تتضمن حوكمة إدارة وتبادل بيانات الفرق والممارسين، وتصنيف البيانات الوصفية والكمية، وإدارة البيانات المرجعية والأساسية، وإدارة المحتوى والوثائق.
يذكر أن هيئة المسرح والفنون الأدائية تهدف من خلال مشروع " حصر الفرق المسرحية وفرق الفنون الشعبية والممارسين في المملكة " إلى توثيق مرجع دقيق يتناسب مع إستراتيجية الهيئة، ورصد قوائم وأعداد الفرق والممارسين وعناوين التواصل معهم، ومجالات الفنون بأنواعها، إضافةً إلى تقييم البنية التحتية، وحال النشاط الثقافي لهذه الفرق، وتأسيس مرجع نوعي وكمي يقيس واقع الفرق المسرحية والفنون الشعبية في المملكة، وذلك في إطار جهود الهيئة الحثيثة للارتقاء بهذا القطاع الحيوي.