بعدما أثارت الجدل.. إنستغرام يوضح آلية اختيار منشوراته المقترحة
بعدما أثار جدلاً بسبب منشوراته المقترحة للمستخدمين، نشر تطبيق إنستغرام، الأحد، مراجعة توضيحية لآلية عمل الخوارزميات الخاصة بالمنشورات المقترحة على حسابات المستخدمين منذ بداية تصنيفها حتى مشاركتها مع المستخدمين في نهاية المطاف.
وجاء نشر تلك المراجعة بعد أيام من انتقادات واسعة واجهت إدارة إنستغرام بسبب تركيزها على المحتوى المختار خوارزميا، ومقاطع الفيديو القصيرة (ريلز) التي تهدف لمواكبة موقع "تيك توك" الشهير.
كما أوضحت المراجعة التي قدمها فريق المهندسين الخاص بإنستغرام؛ الأهداف الرئيسة لما يمكن أن يتوقعه المستخدمون من التطبيق في هذا الصدد، حسبما نقل موقع "DIW" المعني بالشؤون التقنية.
العنصر الحاسم
ووفق الموقع فإن المستخدمين يقومون بنصف المهمة التي تقع على عاتق المهندسين والخوارزميات المختصة بنشر المحتوى المقترح لهم في إنستغرام من خلال بقائهم متصلين بالتطبيق.
كما أوضح فريق المهندسين بالتطبيق خلال المراجعة، أن بقاء المستخدمين على اتصال بالتطبيق وتفضيلاتهم هو العنصر الحاسم في محتوى الخلاصات المقترحة التي تصل المستخدمين، وتضاف إليها مجموعة من التوصيات بناء على المحتوى الذي يفضلونه.
وبحسب المراجعة فإن أولئك الذي يبقون مشاركين ومتفاعلين باستمرار على التطبيق سيحصلون على أفضل محتوى مقترح يناسب اهتماماتهم بشكل أدق، معترفة بتدخل إنستغرام للمساعدة في ضبط هذه الدرجة من التخصيص قليلا.
طريقة المستخدم
كما أن نتائج المحتوى المقترح تكون مستمدة من الطريقة التي يتصرف بها المستخدمون على التطبيق، وتشمل أكبر النتائج الإعجاب ثم متابعة منشور معين.
وبحسب المراجعة فإن الهدف النهائي لإنستغرام هو جعل المستخدمين يشعرون بالألفة عند رؤية المحتوى والخلاصات المقترحة.
لكن، وفقا للموقع التقني فإنه بغض النظر عن تلك التوضيحات، فإن إنستغرام سوف يركز أيضا بشكل أكبر على المحتوى الذي يعتمد على مقاطع الفيديو القصيرة (Reels) لسبب مهم وهو أنه يحصل على أكبر عدد من المشاهدات.
وجاء نشر تلك المراجعة بعد أيام من انتقادات واسعة واجهت إدارة إنستغرام بسبب تركيزها على المحتوى المختار خوارزميا، ومقاطع الفيديو القصيرة (ريلز) التي تهدف لمواكبة موقع "تيك توك" الشهير.
كما أوضحت المراجعة التي قدمها فريق المهندسين الخاص بإنستغرام؛ الأهداف الرئيسة لما يمكن أن يتوقعه المستخدمون من التطبيق في هذا الصدد، حسبما نقل موقع "DIW" المعني بالشؤون التقنية.
العنصر الحاسم
ووفق الموقع فإن المستخدمين يقومون بنصف المهمة التي تقع على عاتق المهندسين والخوارزميات المختصة بنشر المحتوى المقترح لهم في إنستغرام من خلال بقائهم متصلين بالتطبيق.
كما أوضح فريق المهندسين بالتطبيق خلال المراجعة، أن بقاء المستخدمين على اتصال بالتطبيق وتفضيلاتهم هو العنصر الحاسم في محتوى الخلاصات المقترحة التي تصل المستخدمين، وتضاف إليها مجموعة من التوصيات بناء على المحتوى الذي يفضلونه.
وبحسب المراجعة فإن أولئك الذي يبقون مشاركين ومتفاعلين باستمرار على التطبيق سيحصلون على أفضل محتوى مقترح يناسب اهتماماتهم بشكل أدق، معترفة بتدخل إنستغرام للمساعدة في ضبط هذه الدرجة من التخصيص قليلا.
طريقة المستخدم
كما أن نتائج المحتوى المقترح تكون مستمدة من الطريقة التي يتصرف بها المستخدمون على التطبيق، وتشمل أكبر النتائج الإعجاب ثم متابعة منشور معين.
وبحسب المراجعة فإن الهدف النهائي لإنستغرام هو جعل المستخدمين يشعرون بالألفة عند رؤية المحتوى والخلاصات المقترحة.
لكن، وفقا للموقع التقني فإنه بغض النظر عن تلك التوضيحات، فإن إنستغرام سوف يركز أيضا بشكل أكبر على المحتوى الذي يعتمد على مقاطع الفيديو القصيرة (Reels) لسبب مهم وهو أنه يحصل على أكبر عدد من المشاهدات.