غدا.. عرض فيلمي " كروان" و "عالسلم" في "نادي سينما المرأة"
يعرض خلال فعاليات "نادي سينما المرأة" الذي يقيمه المركز القومي للسينما، غدًا الإثنين الموافق ١٥ أغسطس في تمام السابعة مساء بالهناجر بدار الأوبرا المصرية.
كل من الفيلم التسجيلي القصير " كروان" للمخرج محمد سويفي ضاحي والفيلم التسجيلي الطويل "عالسلم" إخراج "نسرين الزيات".
يذكر أن فيلم" عالسلم" تدور أحداثه بعد حلم سيئ رأته الأم، تسافر نسرين من القاهرة حيث تعيش بها منذ عام 2002، إلى مسقط رأسها "طما" في صعيد مصر (400 كيلومتر جنوب القاهرة)، في محاولة لإنقاذ منزل الأب القديم. حيث تأخذنا مخرجة الفيلم الي رحلة ذاتية ذهابًا وإيابًا بين عالمين لا تنتمي لأي منهما. شارك الفيلم بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي 2020
ومهرجان ميد فيلم في روما 2021 و مهرجان فيسباكو السينمائي الدولي 2021، وحاز الفيلم على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان عمان.
وعن فيلم كروان فيعد هذا هو العرض الأول للفيلم والذي تدور أحداثه حول البطلة نبيلة، التي تبلغ من العمر 60 عاماً ، عشقت الغناء الفلاحي منذ صغرها حين كانت تردده مع والديها وهم يحصدون المحاصيل الزراعية في إحدى قري الشرقية، كبرت الفتاة وتزوجت من عازف الأغاني الشعبية واتخذت الغناء وسيلة لكسب الرزق في الأفراح حتي لقبت ب "كروان الشرقية"، ترتجل الأغاني التي تدندنها في كل ما تفعله بيومها وإن كان بسيطًا كصنع كوب من الشاي، ورث ولديها حب الغناء والعزف فيجتمعون سويًا بعد عناء اليوم ليكونوا فرقة هم بالناي والطبل وهي بصوتها العذب، لا تطلب من الحياه كثيرًا فقط علاج عينها من المياه البيضاء التي تصيبها.
كل من الفيلم التسجيلي القصير " كروان" للمخرج محمد سويفي ضاحي والفيلم التسجيلي الطويل "عالسلم" إخراج "نسرين الزيات".
يذكر أن فيلم" عالسلم" تدور أحداثه بعد حلم سيئ رأته الأم، تسافر نسرين من القاهرة حيث تعيش بها منذ عام 2002، إلى مسقط رأسها "طما" في صعيد مصر (400 كيلومتر جنوب القاهرة)، في محاولة لإنقاذ منزل الأب القديم. حيث تأخذنا مخرجة الفيلم الي رحلة ذاتية ذهابًا وإيابًا بين عالمين لا تنتمي لأي منهما. شارك الفيلم بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي 2020
ومهرجان ميد فيلم في روما 2021 و مهرجان فيسباكو السينمائي الدولي 2021، وحاز الفيلم على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان عمان.
وعن فيلم كروان فيعد هذا هو العرض الأول للفيلم والذي تدور أحداثه حول البطلة نبيلة، التي تبلغ من العمر 60 عاماً ، عشقت الغناء الفلاحي منذ صغرها حين كانت تردده مع والديها وهم يحصدون المحاصيل الزراعية في إحدى قري الشرقية، كبرت الفتاة وتزوجت من عازف الأغاني الشعبية واتخذت الغناء وسيلة لكسب الرزق في الأفراح حتي لقبت ب "كروان الشرقية"، ترتجل الأغاني التي تدندنها في كل ما تفعله بيومها وإن كان بسيطًا كصنع كوب من الشاي، ورث ولديها حب الغناء والعزف فيجتمعون سويًا بعد عناء اليوم ليكونوا فرقة هم بالناي والطبل وهي بصوتها العذب، لا تطلب من الحياه كثيرًا فقط علاج عينها من المياه البيضاء التي تصيبها.