قطار يفجع عائلة سعودية في النمسا.. ويدهس مواطنا وطفله
أسفر حادث مروع وقع أمس الأول (الأربعاء) بين قطار ومركبة في النمسا، عن فاجعة لعائلة سعودية، إذ راح ضحية الحادث مواطن وطفله البالغ من العمر 4 أعوام، في حين نجا من الحادث زوجة المواطن وطفلان آخران.
وفي تفاصيل الحادث، التي كشفها المغرد «محمد الشريف» (أحد أقارب الزوج المتوفى) عبر حسابه في «تويتر»، فإن مركبة العائلة علقت في سكة حديدية لقطار في النمسا، ونجح الزوج في إخراج زوجته وطفليه، وعند عودته لإخراج طفله البالغ من العمر 4 أعوام الذي كان داخل المركبة على مقعد الأطفال، اصطدم القطار بالمركبة ما أسفر عن وفاة المواطن وطفله.
ووفقا لتقارير إعلامية، فإن المواطن كان يقضي إجازة مع أسرته، ووقع الحادث عند ما يسمى بـ«معبر إيجر» على سكة حديد لقطار في مدينة سانت يوهان بولاية تيرول في النمسا، وكان القطار متوجها من منطقة كيتزبوهيل إلى سانت يوهان، ولم يتمكن من التوقف في الوقت المناسب، وأسفر الحادث عن وفاة طفل يبلغ من العمر 4 أعوام ووالده البالغ من العمر 35 عاما الذي كان يكافح من أجل إنقاذ طفله.
وأعلنت الشرطة النمساوية أمس (الخميس) وفاة الطفل على الفور، فيما تم نقل المواطن إلى أحد المستشفيات في سانت يوهان ولكن لم تفلح محاولات إنقاذه بسبب إصابته الخطيرة، حيث فارق الحياة متأثرا بإصابته، فيما نجت الأم (34 عاما) وطفلان آخران (7 و11 عاماً) من الحادث دون أن يصابوا بأذى.
وفي تفاصيل الحادث، التي كشفها المغرد «محمد الشريف» (أحد أقارب الزوج المتوفى) عبر حسابه في «تويتر»، فإن مركبة العائلة علقت في سكة حديدية لقطار في النمسا، ونجح الزوج في إخراج زوجته وطفليه، وعند عودته لإخراج طفله البالغ من العمر 4 أعوام الذي كان داخل المركبة على مقعد الأطفال، اصطدم القطار بالمركبة ما أسفر عن وفاة المواطن وطفله.
ووفقا لتقارير إعلامية، فإن المواطن كان يقضي إجازة مع أسرته، ووقع الحادث عند ما يسمى بـ«معبر إيجر» على سكة حديد لقطار في مدينة سانت يوهان بولاية تيرول في النمسا، وكان القطار متوجها من منطقة كيتزبوهيل إلى سانت يوهان، ولم يتمكن من التوقف في الوقت المناسب، وأسفر الحادث عن وفاة طفل يبلغ من العمر 4 أعوام ووالده البالغ من العمر 35 عاما الذي كان يكافح من أجل إنقاذ طفله.
وأعلنت الشرطة النمساوية أمس (الخميس) وفاة الطفل على الفور، فيما تم نقل المواطن إلى أحد المستشفيات في سانت يوهان ولكن لم تفلح محاولات إنقاذه بسبب إصابته الخطيرة، حيث فارق الحياة متأثرا بإصابته، فيما نجت الأم (34 عاما) وطفلان آخران (7 و11 عاماً) من الحادث دون أن يصابوا بأذى.