أوكرانيا تدعو لتوسعة "اتفاق تصدير الحبوب" ليشمل منتجات أخرى
قالت أوكرانيا، اليوم الجمعة، إنها تدعو إلى تمديد اتفاق تصدير الحبوب، والذي أبرمته مع الجانب الروسي، ليشمل صادراتها من منتجات أخرى، كالمعادن، بحسب تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية.
وقال نائب وزير الاقتصاد الأوكراني، تاراس كاتشكا، إن اتفاق تصدير الحبوب، والذي وقعته موسكو وكييف برعاية تركية وإشراف الأمم المتحدة نهاية يوليو الماضي، والذي يسمح لبلاده بتصدير الحبوب، يمكن أن يسمح أيضًا بتصدير منتجات أخرى كالصلب وغيرها.
واندلعت الأزمة الأوكرانية في فبراير الماضي، مما تسبب في وقف تصدير الحبوب من موانئ أوكرانيا على البحر الأسود، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع أسعار الحبوب عالميًا، فضلا عن اقتراب بعض الدول لحافة المجاعة، بحسب تقارير لبرنامج الغذاء العالمي.
وفي أول أيام شهر أغسطس الجاري، تحركت أول سفينة محملة بالحبوب الأوكرانية من ميناء أوديسا، لتكون أول شحنات الحبوب التي يتم تصديرها بعد الاتفاق بين روسيا وأوكرانيا.
وقال وزير البنية التحتية الأوكراني، أولكسندر كوبراكوف، إن السفينة "رازوني"، والتي تحركت لأول مرة عقب الاتفاق، كانت تحمل 26 ألف طن من الذرة وكانت في طريقها إلى لبنان.
وقال نائب وزير الاقتصاد الأوكراني، تاراس كاتشكا، إن اتفاق تصدير الحبوب، والذي وقعته موسكو وكييف برعاية تركية وإشراف الأمم المتحدة نهاية يوليو الماضي، والذي يسمح لبلاده بتصدير الحبوب، يمكن أن يسمح أيضًا بتصدير منتجات أخرى كالصلب وغيرها.
واندلعت الأزمة الأوكرانية في فبراير الماضي، مما تسبب في وقف تصدير الحبوب من موانئ أوكرانيا على البحر الأسود، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع أسعار الحبوب عالميًا، فضلا عن اقتراب بعض الدول لحافة المجاعة، بحسب تقارير لبرنامج الغذاء العالمي.
وفي أول أيام شهر أغسطس الجاري، تحركت أول سفينة محملة بالحبوب الأوكرانية من ميناء أوديسا، لتكون أول شحنات الحبوب التي يتم تصديرها بعد الاتفاق بين روسيا وأوكرانيا.
وقال وزير البنية التحتية الأوكراني، أولكسندر كوبراكوف، إن السفينة "رازوني"، والتي تحركت لأول مرة عقب الاتفاق، كانت تحمل 26 ألف طن من الذرة وكانت في طريقها إلى لبنان.