جامعة حائل تطلق برنامج الأمير عبد العزيز بن سعد بن عبد العزيز للإبداع والتطوير
أطلقت جامعة حائل برنامج صاحب السموّ الملكي الأمير عبد العزيز بن سعد بن عبد العزيز، أمير منطقة حائل، "مهارتك مستقبلك"، للإبداع والتطوير، والذي يشمل العديد من البرامج التدريبية المتنوعة، التي تلبي متطلبات سوق العمل، تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة ٢٠٣٠، وبرنامج تنمية القدرات البشرية.
ومن جانبه أوضح الدكتور عبدالعزيز بن رشيد العمرو، وكيل الجامعة للتطوير والأعمال، أن البرنامج يستمر على مدى أربعة أسابيع ويتكون من ثلاثة مسارات، هي مسار "مهارتك"، ومسار "مشروعك"، ومسار "إدراك"، يقدم من خلالها أكثر من (٥٥) برنامجاً تدريبيًّا نوعيًّا.
وأكد أن الجامعة قامت بإضافة عددٍ من البرامج النوعية التخصصية، وذلك وفق أفضل الممارسات التدريبية والمهنية التي تتيح فرص التطوير المهني، حيث تم إعداد البرنامج بعد مراجعة أولويات الاحتياجات التدريبية المجتمعية، وتحديد المجالات المناسبة للمستفيدين، واتباع الأساليب التدريبية الملائمة لتنفيذ هذه البرامج.
وبيّن أن البرنامج يهدف إلى الاستغلال الأمثل لأوقات الفراغ خلال الإجازة الصيفية، ورفع إمكانيات أفراد المجتمع بكافة شرائحه العمرية، في التخصصات والعلوم والمعارف المختلفة، ودعم رواد الأعمال، واكتساب المهارات الوظيفية، ومهارات بناء المشروعات وإنتاج الأفكار، كما يمنح المشارك في البرنامج فرصة اختيار المسارات وفق ميوله ومعارفه ومهاراته، واتجاهاته المهنية، مع التركيز على تنمية قدرات طلاب وطالبات المرحلة الثانوية في العلوم الأساسية واللغة الإنجليزية، ويتضمن برنامج هذا العام عدداً من البرامج النوعية الموجهة للخريجين من أبناء الجامعة، والتي تكسب المشاركين المهارات المهنية اللازمة، والتي يتطلبها سوق العمل.
وبيّن الدكتور العمرو أن أبرز ما يميز البرنامج هو رفع نسب مستويات التوطين في المهن المختلفة، وخلق فرص عمل جديدة تلبي أنماط العمل المختلفة، بالإضافة إلى رفع قدرات الطلاب والطالبات في العلوم الأساسية، وتنمية الأسرة، ورفع المستوى المعرفي لديها، مؤكداً أن الجامعة تسعى إلى أن يستفيد من أنشطة البرنامج أكبر شريحة من أفراد المجتمع من مختلف مناطق المملكة، والوصول إلى 10000 متدرب من مختلف الفئات العمرية.
وثمّن العمرو لسموّ أمير منطقة حائل رعايته، ودعمه الدائم والمستمر لبرامج الجامعة، ومناشطها التعليمية المجتمعية، التي دائماً ما تحظى بدعم واهتمام سموّه الكريم وسموّ نائبه،
كما أشاد بالجهود المتواصلة التي يقوم بها رئيس الجامعة، الذي دائماً يشجع مثل هذه البرامج الهادفة التي تعمل على دعم أفراد المجتمع، وتعزيز متطلبات مهارات المستقبل.
ومن جانبه أوضح الدكتور عبدالعزيز بن رشيد العمرو، وكيل الجامعة للتطوير والأعمال، أن البرنامج يستمر على مدى أربعة أسابيع ويتكون من ثلاثة مسارات، هي مسار "مهارتك"، ومسار "مشروعك"، ومسار "إدراك"، يقدم من خلالها أكثر من (٥٥) برنامجاً تدريبيًّا نوعيًّا.
وأكد أن الجامعة قامت بإضافة عددٍ من البرامج النوعية التخصصية، وذلك وفق أفضل الممارسات التدريبية والمهنية التي تتيح فرص التطوير المهني، حيث تم إعداد البرنامج بعد مراجعة أولويات الاحتياجات التدريبية المجتمعية، وتحديد المجالات المناسبة للمستفيدين، واتباع الأساليب التدريبية الملائمة لتنفيذ هذه البرامج.
وبيّن أن البرنامج يهدف إلى الاستغلال الأمثل لأوقات الفراغ خلال الإجازة الصيفية، ورفع إمكانيات أفراد المجتمع بكافة شرائحه العمرية، في التخصصات والعلوم والمعارف المختلفة، ودعم رواد الأعمال، واكتساب المهارات الوظيفية، ومهارات بناء المشروعات وإنتاج الأفكار، كما يمنح المشارك في البرنامج فرصة اختيار المسارات وفق ميوله ومعارفه ومهاراته، واتجاهاته المهنية، مع التركيز على تنمية قدرات طلاب وطالبات المرحلة الثانوية في العلوم الأساسية واللغة الإنجليزية، ويتضمن برنامج هذا العام عدداً من البرامج النوعية الموجهة للخريجين من أبناء الجامعة، والتي تكسب المشاركين المهارات المهنية اللازمة، والتي يتطلبها سوق العمل.
وبيّن الدكتور العمرو أن أبرز ما يميز البرنامج هو رفع نسب مستويات التوطين في المهن المختلفة، وخلق فرص عمل جديدة تلبي أنماط العمل المختلفة، بالإضافة إلى رفع قدرات الطلاب والطالبات في العلوم الأساسية، وتنمية الأسرة، ورفع المستوى المعرفي لديها، مؤكداً أن الجامعة تسعى إلى أن يستفيد من أنشطة البرنامج أكبر شريحة من أفراد المجتمع من مختلف مناطق المملكة، والوصول إلى 10000 متدرب من مختلف الفئات العمرية.
وثمّن العمرو لسموّ أمير منطقة حائل رعايته، ودعمه الدائم والمستمر لبرامج الجامعة، ومناشطها التعليمية المجتمعية، التي دائماً ما تحظى بدعم واهتمام سموّه الكريم وسموّ نائبه،
كما أشاد بالجهود المتواصلة التي يقوم بها رئيس الجامعة، الذي دائماً يشجع مثل هذه البرامج الهادفة التي تعمل على دعم أفراد المجتمع، وتعزيز متطلبات مهارات المستقبل.