الصحة الإماراتية: رصد 3 حالات جديدة لجدري القردة
أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات عن تسجيل 3 حالات جديدة لجدري القردة وفق السياسة المتبعة لدى الجهات الصحية للرصد والتقصي المبكر للمرض.
وأوصت أفراد المجتمع بضرورة اتباع كافة إجراءات السلامة والوقاية الصحية، وأخذ التدابير الوقائية عند السفر والتجمعات، وأشارت إلى أن الجهات الصحية تقوم باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بما فيها التقصي وفحص المخالطين ومتابعتهم، علاوة على العمل المستمر والدؤوب لضمان جاهزية القطاع الصحي لكافة الأوبئة والأمراض المعدية.
وبعد انقسام حول القرار، أعلنت منظمة الصحة العالمية، السبت، جدري القردة حالة طوارئ صحية عالمية، وهو أعلى مستوى من التنبيه لدى المنظمة، ويتم ذلك بناء على توصيات لجنة الطوارئ.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في مؤتمر صحافي "نستطيع السيطرة على مرض جدري القردة الذي أصاب حتى الآن حوالي 17 ألف شخص في 74 بلداً ووقف انتشاره باستخدام الوسائل المتاحة لدينا في الوقت الراهن".
كما أضاف "قررت إعلان حالة طوارئ صحية ذات بعد دولي" بمواجهة هذا المرض، موضحا أن الخطر في العالم معتدل نسبياً باستثناء أوروبا حيث يعتبر مرتفعاً.
واكتُشفت الزيادة غير العادية في حالات الإصابة بجدري القردة في أوائل مايو خارج بلدان وسط وغرب إفريقيا حيث يتوطن الفيروس عادة، وقد انتشر مذاك في كل أنحاء العالم وشكلت أوروبا بؤرته.
فيما يُعتبر جدري القردة الذي اكتُشف لدى البشر عام 1970، أقل خطورة وعدوى من الجدري الذي تم القضاء عليه عام 1980.
وأوصت أفراد المجتمع بضرورة اتباع كافة إجراءات السلامة والوقاية الصحية، وأخذ التدابير الوقائية عند السفر والتجمعات، وأشارت إلى أن الجهات الصحية تقوم باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بما فيها التقصي وفحص المخالطين ومتابعتهم، علاوة على العمل المستمر والدؤوب لضمان جاهزية القطاع الصحي لكافة الأوبئة والأمراض المعدية.
وبعد انقسام حول القرار، أعلنت منظمة الصحة العالمية، السبت، جدري القردة حالة طوارئ صحية عالمية، وهو أعلى مستوى من التنبيه لدى المنظمة، ويتم ذلك بناء على توصيات لجنة الطوارئ.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في مؤتمر صحافي "نستطيع السيطرة على مرض جدري القردة الذي أصاب حتى الآن حوالي 17 ألف شخص في 74 بلداً ووقف انتشاره باستخدام الوسائل المتاحة لدينا في الوقت الراهن".
كما أضاف "قررت إعلان حالة طوارئ صحية ذات بعد دولي" بمواجهة هذا المرض، موضحا أن الخطر في العالم معتدل نسبياً باستثناء أوروبا حيث يعتبر مرتفعاً.
واكتُشفت الزيادة غير العادية في حالات الإصابة بجدري القردة في أوائل مايو خارج بلدان وسط وغرب إفريقيا حيث يتوطن الفيروس عادة، وقد انتشر مذاك في كل أنحاء العالم وشكلت أوروبا بؤرته.
فيما يُعتبر جدري القردة الذي اكتُشف لدى البشر عام 1970، أقل خطورة وعدوى من الجدري الذي تم القضاء عليه عام 1980.