نجاح تنفيذ مشروع أطول خط هوائي بالمملكة بين القصيم والمدينة المنورة
أعلنت شركة كهرباء السعودية لتطوير المشاريع؛ اليوم (الخميس)، نجاح تنفيذ الأعمال في مشروع تعزيز الربط الكهربائي بين منطقتي القصيم والمدينة المنورة بطول يبلغ 420 كم، ليعد بذلك أطول خط هوائي لدوائر 380 ك.ف في المملكة.
وأضافت أن المشروع تضمن توسعة محطات التحويل الرئيسية في المنطقتين لتمكين الشبكة من تبادل الطاقة الكهربائية بكل انسيابية ومرونة، مؤكدة أن هذا المشروع يعتبر من المشاريع المهمة للربط الكهربائي في المملكة، ويهدف لتعزيز موثوقية الخدمات الكهربائية، وتعزيز ربط الشبكة الكهربائية بين مناطق الأعمال الوسطى والغربية.
وأشارت إلى أن المشروع يأتي ضمن أهدافها الرامية لدعم استقرار منظومة الشبكة الكهربائية ورفع سعة الطاقة المتبادلة بين المنطقتين وربط أنظمة الاتصال الاستراتيجي عبر أطول خط ألياف ضوئية مباشرة بالمملكة عن طريق أبراج الكهرباء.
من جهته، ذكر الرئيس التنفيذي للشركة، المهندس مهدي الدوسري، أن الربط سيعزز نقل الطاقة الكهربائية بين مناطق الأعمال الوسطى والغربية، حيث يتم تبادل الطاقة المنتجة في المنطقتين، بالإضافة إلى الشبكة العامة التي ترتبط معها من المناطق الأخرى.
وأكد أن المشروع سيسهم في تفعيل أنظمة الاتصالات كمعيد الإشارة Booster، ودعم استقرار الشبكة الكهربائية ورفع موثوقيتها، ويعزز الاستفادة من الكفاءة العالية لوحدات التوليد.
وأضافت أن المشروع تضمن توسعة محطات التحويل الرئيسية في المنطقتين لتمكين الشبكة من تبادل الطاقة الكهربائية بكل انسيابية ومرونة، مؤكدة أن هذا المشروع يعتبر من المشاريع المهمة للربط الكهربائي في المملكة، ويهدف لتعزيز موثوقية الخدمات الكهربائية، وتعزيز ربط الشبكة الكهربائية بين مناطق الأعمال الوسطى والغربية.
وأشارت إلى أن المشروع يأتي ضمن أهدافها الرامية لدعم استقرار منظومة الشبكة الكهربائية ورفع سعة الطاقة المتبادلة بين المنطقتين وربط أنظمة الاتصال الاستراتيجي عبر أطول خط ألياف ضوئية مباشرة بالمملكة عن طريق أبراج الكهرباء.
من جهته، ذكر الرئيس التنفيذي للشركة، المهندس مهدي الدوسري، أن الربط سيعزز نقل الطاقة الكهربائية بين مناطق الأعمال الوسطى والغربية، حيث يتم تبادل الطاقة المنتجة في المنطقتين، بالإضافة إلى الشبكة العامة التي ترتبط معها من المناطق الأخرى.
وأكد أن المشروع سيسهم في تفعيل أنظمة الاتصالات كمعيد الإشارة Booster، ودعم استقرار الشبكة الكهربائية ورفع موثوقيتها، ويعزز الاستفادة من الكفاءة العالية لوحدات التوليد.
