ريما بنت بندر: تصوير العلاقة السعودية الأمريكية وفق “الأمن مقابل النفط” عفا عليه الزمن
أكدت سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة الأمريكية، الأميرة ريما بنت بندر، أن العلاقات بين السعودية وأمريكا تطورت وأخذت شكلًا آخر بعيدًا عن فكرة النفط مقابل الأمن.
وأضافت في مقال بصحيفة بولتيكو أن أمريكا تحتاج للسعودية من أجل التحديات الوجودية في الطاقة والصحة والغذاء والأمن.
80 عامًا من العلاقات:
وتابعت: “مضى ما يقرب من 80 عامًا منذ أن التقى الملك عبدالعزيز، بالرئيس فرانكلين دي روزفلت لوضع الأساس لشرق أوسط ما بعد الحرب. منذ ذلك اليوم، عمل بلدانا معًا لهزيمة الشيوعية وضمان أمن الطاقة العالمي، واحتواء إيران الثورية، وطرد صدام حسين من الكويت، ومؤخرًا تدمير القاعدة وداعش، ولكن لا يزال هناك الكثير الذي يمكن لبلداننا القيام به معًا كشركاء، خاصة في هذه الأوقات المحفوفة بالمخاطر”.
وأوضحت أنه يجب أن تتطور الشراكة الأمريكية السعودية أيضًا. وهذا هو السبب في الزيارة المرتقبة للرئيس جو بايدن إلى المملكة العربية السعودية. ويجب علينا إعادة تحديد معالم العقود الثمانية القادمة لهذا التحالف الهام.
وأكدت ريما بنت بندر أن “تصوير العلاقة السعودية- الأمريكية وفق نموذج (الأمن مقابل النفط) عفا عليه الزمن”.
المرأة السعودية:
وأكدت أن المرأة السعودية تتمتع اليوم بضمانات قانونية للمساواة في الأجور وعدم التمييز في مكان العمل، بعض الدول الغربية لم تتخذ مثل هذه الخطوات.
وأضافت في مقال بصحيفة بولتيكو أن أمريكا تحتاج للسعودية من أجل التحديات الوجودية في الطاقة والصحة والغذاء والأمن.
80 عامًا من العلاقات:
وتابعت: “مضى ما يقرب من 80 عامًا منذ أن التقى الملك عبدالعزيز، بالرئيس فرانكلين دي روزفلت لوضع الأساس لشرق أوسط ما بعد الحرب. منذ ذلك اليوم، عمل بلدانا معًا لهزيمة الشيوعية وضمان أمن الطاقة العالمي، واحتواء إيران الثورية، وطرد صدام حسين من الكويت، ومؤخرًا تدمير القاعدة وداعش، ولكن لا يزال هناك الكثير الذي يمكن لبلداننا القيام به معًا كشركاء، خاصة في هذه الأوقات المحفوفة بالمخاطر”.
وأوضحت أنه يجب أن تتطور الشراكة الأمريكية السعودية أيضًا. وهذا هو السبب في الزيارة المرتقبة للرئيس جو بايدن إلى المملكة العربية السعودية. ويجب علينا إعادة تحديد معالم العقود الثمانية القادمة لهذا التحالف الهام.
وأكدت ريما بنت بندر أن “تصوير العلاقة السعودية- الأمريكية وفق نموذج (الأمن مقابل النفط) عفا عليه الزمن”.
المرأة السعودية:
وأكدت أن المرأة السعودية تتمتع اليوم بضمانات قانونية للمساواة في الأجور وعدم التمييز في مكان العمل، بعض الدول الغربية لم تتخذ مثل هذه الخطوات.