بيان من جامعة طيبة بشأن واقعة فصل موظفة بسبب نقاش حول الزي الرسمي
أصدرت جامعة طيبة بيانًا بشأن ما تم تداوله خلال الأيام الماضية من أنباء حول فصل موظفة متعاقدة مع الجامعة بعد نقاش مع مشرفتها بسبب الزي الرسمي.
وكانت الموظفة قد أكدت أنها تعمل منذ 7 سنوات، لكن الشركة المتعاقدة مع الجامعة أنهت التعاقد معها، بعدما أبدت رأيها في الزي الرسمي خلال نقاش مع مشرفة الشركة.
وأوضحت الجامعة أن هذه العاملة تعمل لدى إحدى الشركات المشغلة للصيانة والنظافة في الجامعة، مضيفة أن هناك من الوقائع ما يخالف ما تم نشره إعلاميا.
وذكرت أنها حريصة على تمكين أي موظف أو عامل من الحصول على كافة حقوقه الوظيفية المنصوص عليها نظاما قبل أن يطالب بها، متعهدة بأنها تحتفظ بحقها تجاه كل من يمس بسمعتها، داعية الموظفة المتضررة إلى التقدم بدعواها لدى جهة الاختصاص للمطالبة بما تدعيه.
ونوهت الجامعة بأنها تفتخر بكل طلابها وكوادرها وعامليها، مؤكدة حرصها على متابعة كل ما يمس جميع العاملين والعاملات داخل الجامعة وفروعها من خلال العقود المبرمة مع الشركات والمؤسسات وضمان بيئة عمل صحية خالية من المخاطـر استشعاراً بدورهم الهام في تعزيز جودة المخرجات التعليمية.
وكانت الموظفة قد أكدت أنها تعمل منذ 7 سنوات، لكن الشركة المتعاقدة مع الجامعة أنهت التعاقد معها، بعدما أبدت رأيها في الزي الرسمي خلال نقاش مع مشرفة الشركة.
وأوضحت الجامعة أن هذه العاملة تعمل لدى إحدى الشركات المشغلة للصيانة والنظافة في الجامعة، مضيفة أن هناك من الوقائع ما يخالف ما تم نشره إعلاميا.
وذكرت أنها حريصة على تمكين أي موظف أو عامل من الحصول على كافة حقوقه الوظيفية المنصوص عليها نظاما قبل أن يطالب بها، متعهدة بأنها تحتفظ بحقها تجاه كل من يمس بسمعتها، داعية الموظفة المتضررة إلى التقدم بدعواها لدى جهة الاختصاص للمطالبة بما تدعيه.
ونوهت الجامعة بأنها تفتخر بكل طلابها وكوادرها وعامليها، مؤكدة حرصها على متابعة كل ما يمس جميع العاملين والعاملات داخل الجامعة وفروعها من خلال العقود المبرمة مع الشركات والمؤسسات وضمان بيئة عمل صحية خالية من المخاطـر استشعاراً بدورهم الهام في تعزيز جودة المخرجات التعليمية.