تقنية صوتية لمنع الخلايا السرطانية من الانتشار
صنع يوشون زينغ من جامعة سذرن كاليفورنيا الأمريكية جهازا يضغط الخلايا السرطانية باستخدام الأمواج الصوتية، مختبرا فرضية أن الخلايا السرطانية أكثر مرونة من الخلايا الطبيعية.
وقال زينغ: ”تستطيع الخلايا السرطانية تغيير شكلها بسهولة ما يمنحها القدرة على الانتقال بسهولة خلال الجسم، من خلال تغيير حجمها، ويهدف الجهاز إلى جعل الخلايا السرطانية أكثر صلابة ما يمنعها من الانتشار في جسم الإنسان“؛ وفقا لموقع ”وايرد“.
ويستخدم الجهاز الأمواج الصوتية عالية التردد غير القابلة للسمع من الأذن البشرية، لتطبيق ضغط على الخلايا السرطانية، وهو مثال على زيادة استخدام الصوت في التطبيقات التقنية.
وقال الفيزيائي آندريا آلو من جامعة نيويورك الأمريكية: ”يمثل علم الصوت مجالا قديما، إذ اعتمد عليه الباحثون في تقنيات السونار والتصوير الطبي، ويحاول العلماء اليوم استخدامه في تقنيات جديدة كبديل عن الليزر مثل الهولوغرام ومجال العدسات الضوئية“.
وجاءت فكرة التقنية من جهاز قديم يعتمد على الليزر المسلط على مادة معينة، للتلاعب بالذرات والجزيئات، ولكنه في هذه الحالة يعتمد على موجات الصوت المسلط على الخلايا السرطانية.
وقال المهندس دانيال أحمد من جامعة إي تي إتش في زيوريخ السويسرية إنه ”يمكن للصوت أيضا أن يحرك الأشياء داخل جسم كائن حي“.
وعمل أحمد على تحريك حاويات دوائية داخل الجسم نحو أماكن وجود السرطان من خلال تشكيل جيوب صوتية تعمل على فرق الضغط لتحريك الحاويات.
ويطور باحثون آخرون تقنية الصوت الهولوغرافي لتشكيل أماكن ضغط في الوسط المادي بواسطة الأمواج الصوتية، ويشبه ذلك تقنية الهولوغرام المعتمد على الضوء.
ويأمل الباحثون أن يستخدموا التقنية من أجل تحقيق أهداف علاجية للدماغ وتسمح بمسحه صوتيا.
وعمل الفيزيائي آندريا آلو أيضا على ابتكار جهاز يصدر الصوت باتجاه واحد فقط، ما يسمح بتمييز الصوت الوارد عن الصوت المُرسل حتى لو كان بنفس التردد، ما قد يطور تقنيات ترسل الأصوات عالية التردد وتستقبلها في الوقت ذاته حتى لو كان التردد بينها متطابقا.
ويسعى الباحثون حاليا إلى تطوير تقنيات تعتمد على الصوت لتحقيق غايات بحثية عديدة.
وقال زينغ: ”تستطيع الخلايا السرطانية تغيير شكلها بسهولة ما يمنحها القدرة على الانتقال بسهولة خلال الجسم، من خلال تغيير حجمها، ويهدف الجهاز إلى جعل الخلايا السرطانية أكثر صلابة ما يمنعها من الانتشار في جسم الإنسان“؛ وفقا لموقع ”وايرد“.
ويستخدم الجهاز الأمواج الصوتية عالية التردد غير القابلة للسمع من الأذن البشرية، لتطبيق ضغط على الخلايا السرطانية، وهو مثال على زيادة استخدام الصوت في التطبيقات التقنية.
وقال الفيزيائي آندريا آلو من جامعة نيويورك الأمريكية: ”يمثل علم الصوت مجالا قديما، إذ اعتمد عليه الباحثون في تقنيات السونار والتصوير الطبي، ويحاول العلماء اليوم استخدامه في تقنيات جديدة كبديل عن الليزر مثل الهولوغرام ومجال العدسات الضوئية“.
وجاءت فكرة التقنية من جهاز قديم يعتمد على الليزر المسلط على مادة معينة، للتلاعب بالذرات والجزيئات، ولكنه في هذه الحالة يعتمد على موجات الصوت المسلط على الخلايا السرطانية.
وقال المهندس دانيال أحمد من جامعة إي تي إتش في زيوريخ السويسرية إنه ”يمكن للصوت أيضا أن يحرك الأشياء داخل جسم كائن حي“.
وعمل أحمد على تحريك حاويات دوائية داخل الجسم نحو أماكن وجود السرطان من خلال تشكيل جيوب صوتية تعمل على فرق الضغط لتحريك الحاويات.
ويطور باحثون آخرون تقنية الصوت الهولوغرافي لتشكيل أماكن ضغط في الوسط المادي بواسطة الأمواج الصوتية، ويشبه ذلك تقنية الهولوغرام المعتمد على الضوء.
ويأمل الباحثون أن يستخدموا التقنية من أجل تحقيق أهداف علاجية للدماغ وتسمح بمسحه صوتيا.
وعمل الفيزيائي آندريا آلو أيضا على ابتكار جهاز يصدر الصوت باتجاه واحد فقط، ما يسمح بتمييز الصوت الوارد عن الصوت المُرسل حتى لو كان بنفس التردد، ما قد يطور تقنيات ترسل الأصوات عالية التردد وتستقبلها في الوقت ذاته حتى لو كان التردد بينها متطابقا.
ويسعى الباحثون حاليا إلى تطوير تقنيات تعتمد على الصوت لتحقيق غايات بحثية عديدة.