أعراض مبكرة قد تُنبىء بحدوث نوبة قلبية
قالت دراسة طبية حديثة، إن أعراضا ”غير نمطية“ يمكن أن تشير إلى حدوث نوبة قلبية قبل وقوعها بشهور.
وأضافت الدراسة التي أصدرتها مؤسسة ”سوتر هيلث“ البريطانية، أنه ”يمكن لأعراض نوبة القلب، مثل ألم الصدر، أن تضرب فجأة وبقوة كبيرة، إلا أن هناك العديد من الأعراض ”غير النمطية“ التي يمكن أن تظهر قبل شهور أو حتى لفترة أطول قبل وقوع النوبة“.
وأوضح أخصائي أمراض القلب في المؤسسة البريطانية، الدكتور سوتر زي جيان زو، إنه ”بالنسبة لبعض الأشخاص، يمكن أن تحدث الأعراض قبل حدوث النوبة القلبية بشهور أو حتى لفترة أطول“.
وأضاف جيان زو، أن ”غالبية المرضى يعانون من أعراض نموذجية إلى حد ما، مثل: ألم الصدر، وعدم الراحة، وخفقان القلب، والتعرق البارد، وضيق التنفس“، وفق صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، أمس السبت.
وتابع أنه ”مع ذلك، فإن أقلية كبيرة من المرضى- معظمهم من النساء – يعانون من عدد كبير من الأعراض غير النمطية، بما فيها الإعياء، وشعور عام بعدم الارتياح، وانزعاج غامض، وآلام الظهر، وانخفاض القدرة على التحمل“.
وحول كيفية التعامل مع النوبة القلبية، لفت الطبيب إلى أنه ”من المهم الحصول على رعاية طبية عاجلة؛ لأن النوبة تعتبر حالة طبية طارئة“.
وقال إنه ”على الشخص الذي تصيبه تلك النوبات، الجلوس والحفاظ على هدوئه، وتناول 300 مجم من الإسبرين إذا كان في متناول يده وانتظار المسعفين“.
ولفتت الصحيفة إلى أن ”الأبحاث أظهرت أن النساء تميل إلى عدم التعرف على الأعراض بسرعة كعلامة على نوبة قلبية“.
وبينت أنه ”في المملكة المتحدة، يموت ما معدله ثلاث نساء؛ بسبب أمراض القلب التاجية كل ساعة، وكثير منهن بسبب نوبة قلبية“.
ونقلت عن دراسة أخرى لوزارة الصحة، قولها، إن ”الوقاية دائما أفضل من العلاج، وهناك طرق بسيطة يمكن للمريض من خلالها تفادي النوبة القلبية“.
وذكرت الدراسة: ”قد تكون قادرا على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية والإصابة بنوبة قلبية عن طريق إجراء بعض التغييرات الصحية في نمط الحياة“.
ونصحت بـ“ممارسة التمارين البدنية بانتظام بمعدل 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع“.
وتابعت: ”لا تفيد التمارين المنتظمة القلب بشكل مباشر فحسب، بل أنها تساعد أيضا على فقدان الوزن؛ ما يسهم إلى حد كبير في منع الإصابة بنوبة أو جلطة قلبية“.
وأردفت: ”بالإضافة إلى ذلك، فإن تحسين النظام الغذائي يمكن أيضا أن يقلل من خطر الإصابة بنوبة قلبية بشكل كبير“.
وأضافت الدراسة التي أصدرتها مؤسسة ”سوتر هيلث“ البريطانية، أنه ”يمكن لأعراض نوبة القلب، مثل ألم الصدر، أن تضرب فجأة وبقوة كبيرة، إلا أن هناك العديد من الأعراض ”غير النمطية“ التي يمكن أن تظهر قبل شهور أو حتى لفترة أطول قبل وقوع النوبة“.
وأوضح أخصائي أمراض القلب في المؤسسة البريطانية، الدكتور سوتر زي جيان زو، إنه ”بالنسبة لبعض الأشخاص، يمكن أن تحدث الأعراض قبل حدوث النوبة القلبية بشهور أو حتى لفترة أطول“.
وأضاف جيان زو، أن ”غالبية المرضى يعانون من أعراض نموذجية إلى حد ما، مثل: ألم الصدر، وعدم الراحة، وخفقان القلب، والتعرق البارد، وضيق التنفس“، وفق صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، أمس السبت.
وتابع أنه ”مع ذلك، فإن أقلية كبيرة من المرضى- معظمهم من النساء – يعانون من عدد كبير من الأعراض غير النمطية، بما فيها الإعياء، وشعور عام بعدم الارتياح، وانزعاج غامض، وآلام الظهر، وانخفاض القدرة على التحمل“.
وحول كيفية التعامل مع النوبة القلبية، لفت الطبيب إلى أنه ”من المهم الحصول على رعاية طبية عاجلة؛ لأن النوبة تعتبر حالة طبية طارئة“.
وقال إنه ”على الشخص الذي تصيبه تلك النوبات، الجلوس والحفاظ على هدوئه، وتناول 300 مجم من الإسبرين إذا كان في متناول يده وانتظار المسعفين“.
ولفتت الصحيفة إلى أن ”الأبحاث أظهرت أن النساء تميل إلى عدم التعرف على الأعراض بسرعة كعلامة على نوبة قلبية“.
وبينت أنه ”في المملكة المتحدة، يموت ما معدله ثلاث نساء؛ بسبب أمراض القلب التاجية كل ساعة، وكثير منهن بسبب نوبة قلبية“.
ونقلت عن دراسة أخرى لوزارة الصحة، قولها، إن ”الوقاية دائما أفضل من العلاج، وهناك طرق بسيطة يمكن للمريض من خلالها تفادي النوبة القلبية“.
وذكرت الدراسة: ”قد تكون قادرا على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية والإصابة بنوبة قلبية عن طريق إجراء بعض التغييرات الصحية في نمط الحياة“.
ونصحت بـ“ممارسة التمارين البدنية بانتظام بمعدل 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع“.
وتابعت: ”لا تفيد التمارين المنتظمة القلب بشكل مباشر فحسب، بل أنها تساعد أيضا على فقدان الوزن؛ ما يسهم إلى حد كبير في منع الإصابة بنوبة أو جلطة قلبية“.
وأردفت: ”بالإضافة إلى ذلك، فإن تحسين النظام الغذائي يمكن أيضا أن يقلل من خطر الإصابة بنوبة قلبية بشكل كبير“.
