موت غامض.. العثور على 17 جثة بناد ليلي في جنوب إفريقيا
أعلنت الشرطة المحلية في بلدة "إيست لندن" بجنوب إفريقيا، اليوم الأحد، العثور على جثث 17 شخصا على الأقل معظمهم من الشباب في حانة ليلية في البلدة ايست لندن.
وقال قائد شرطة المنطقة الجنرال ثيمبينكوسي كينانا لقناة "إي-إن سي إيه" التلفزيونية إنه "عثر على 17 شابا امواتا في حانة ليلية هنا في إيست لندن"، مشيرا إلى أن "ملابسات موتهم غير معروفة حاليا"، وفقا لفرانس برس.
وقال مسؤولون في الشرطة إن سلطات جنوب إفريقيا فتحت تحقيقا في "الجريمة الغامضة".
وقال كينانا إن أفراد من المارة نبهوا الشرطة إلى الحادث، الذي وقع في سينري بارك، على بعد حوالي 3 كيلومترات من وسط المدينة.
وأضاف في تصريح لرويترز "الظروف التي ماتوا فيها قيد التحقيق"، مضيفا أنه من السابق لأوانه تحديد سبب وفاة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و20 عاما.
وكان حشد من الناس تجمعوا خارج الحانة، موقع الجريمة الغامضة، في الساعات الأولى من صباح الأحد في تدافع داخل المكان.
وشرعت السلطات في إجراء تحقيق بواسطة الطب الشرعي أيضا لتحديد السبب الدقيق للمأساة.
وأفاد صحفيون في موقع الحدث بأن بعض السكان ينتظرون لأن أطفالهم لم يعودوا إلى منازلهم أمس السبت، مشيرين إلى أن الأهالي يجهلون ما حدث "ولا يفهمونه".
وقال المتحدث باسم دائرة الطرق والسلامة، أوناثي بنقوز، إن المزيد من التفاصيل ستظهر خلال النهار.
وأضاف "لا نعرف ما إذا كانوا قد تعرضوا للتسمم أو حدث شيء آخر. الشرطة موجودة في الموقع مع خبراء الطب الشرعي لتجميع ما أدى إلى هذا الحادث المأساوي".
وقال قائد شرطة المنطقة الجنرال ثيمبينكوسي كينانا لقناة "إي-إن سي إيه" التلفزيونية إنه "عثر على 17 شابا امواتا في حانة ليلية هنا في إيست لندن"، مشيرا إلى أن "ملابسات موتهم غير معروفة حاليا"، وفقا لفرانس برس.
وقال مسؤولون في الشرطة إن سلطات جنوب إفريقيا فتحت تحقيقا في "الجريمة الغامضة".
وقال كينانا إن أفراد من المارة نبهوا الشرطة إلى الحادث، الذي وقع في سينري بارك، على بعد حوالي 3 كيلومترات من وسط المدينة.
وأضاف في تصريح لرويترز "الظروف التي ماتوا فيها قيد التحقيق"، مضيفا أنه من السابق لأوانه تحديد سبب وفاة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و20 عاما.
وكان حشد من الناس تجمعوا خارج الحانة، موقع الجريمة الغامضة، في الساعات الأولى من صباح الأحد في تدافع داخل المكان.
وشرعت السلطات في إجراء تحقيق بواسطة الطب الشرعي أيضا لتحديد السبب الدقيق للمأساة.
وأفاد صحفيون في موقع الحدث بأن بعض السكان ينتظرون لأن أطفالهم لم يعودوا إلى منازلهم أمس السبت، مشيرين إلى أن الأهالي يجهلون ما حدث "ولا يفهمونه".
وقال المتحدث باسم دائرة الطرق والسلامة، أوناثي بنقوز، إن المزيد من التفاصيل ستظهر خلال النهار.
وأضاف "لا نعرف ما إذا كانوا قد تعرضوا للتسمم أو حدث شيء آخر. الشرطة موجودة في الموقع مع خبراء الطب الشرعي لتجميع ما أدى إلى هذا الحادث المأساوي".