أول ظهور لحفيدة الشيخ "الشعراوي" وتروي ذكرياتها معه
كشفت فاطمة عصام حفيدة الشيخ محمد متولي الشعراوي كيف تحيي العائلة ذكرى وفاته، وقالت إنهم يجتمعون في قريتهم بدقادوس مسقط رأس الراحل أو مسجد السيدة نفيسة وقراءة القرآن الكريم له.
كان ذلك خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "من مصر" تقديم الإعلامي عمرو خليل على قناة "CBC".
وقالت حفيدة الشعراوي عن جدها: "كان أبا وجدا حنونا، ولديه العديد من المواقف الحازمة لكن بدون قسوة"، متابعة أنه رغم كون هذه الذكرى الرابعة والعشرون لوفاته، لكنهم شاهدوا حب واضح له من الجمهور رغم مرور فترة طويلة منذ وفاته وهذه نعمة من الله عز وجل.
لفتت إلى أن الشيخ الشعراوي، كان دائما يوصي أسرته بحسن المعاملة مع الناس وحسن الخلق مع الاهتمام بالدراسة، مضيفة "أوصانا أن نحرص على دراستنا وعلى سلوكنا، ودي حاجات مكانش بيقولها ولكن بيعملها، إحنا خدنا الحاجات دي من فعله".
وشددت حفيدة الشعراوي على أن الراحل كان محبا للحياة ومطلعا على العلوم الأخرى، وعلمهم أنه لا يوجد تعارض بين كون الإنسان متدينا وملتزما وبين أن يحب الحياة والأشياء الجميلة فيها، مضيفة:" كنا بنقعد ونضحك ونتكلم وكل يوم بالليل بعد ما يخلص شغله بيطلع معانا نتعشى ونتفرج على حاجة مع بعض نتفرج على التليفزيون.
ورحل الشيخ محمد متولي الشعراوي عن عالمنا في 17 يونيو 1998.
كان ذلك خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "من مصر" تقديم الإعلامي عمرو خليل على قناة "CBC".
وقالت حفيدة الشعراوي عن جدها: "كان أبا وجدا حنونا، ولديه العديد من المواقف الحازمة لكن بدون قسوة"، متابعة أنه رغم كون هذه الذكرى الرابعة والعشرون لوفاته، لكنهم شاهدوا حب واضح له من الجمهور رغم مرور فترة طويلة منذ وفاته وهذه نعمة من الله عز وجل.
لفتت إلى أن الشيخ الشعراوي، كان دائما يوصي أسرته بحسن المعاملة مع الناس وحسن الخلق مع الاهتمام بالدراسة، مضيفة "أوصانا أن نحرص على دراستنا وعلى سلوكنا، ودي حاجات مكانش بيقولها ولكن بيعملها، إحنا خدنا الحاجات دي من فعله".
وشددت حفيدة الشعراوي على أن الراحل كان محبا للحياة ومطلعا على العلوم الأخرى، وعلمهم أنه لا يوجد تعارض بين كون الإنسان متدينا وملتزما وبين أن يحب الحياة والأشياء الجميلة فيها، مضيفة:" كنا بنقعد ونضحك ونتكلم وكل يوم بالليل بعد ما يخلص شغله بيطلع معانا نتعشى ونتفرج على حاجة مع بعض نتفرج على التليفزيون.
ورحل الشيخ محمد متولي الشعراوي عن عالمنا في 17 يونيو 1998.
