«التعليم» تمنع الأسئلة المركبة تراكمياً في الاختبارات
شددت وزارة التعليم على كافة المدارس بضرورة التقيد بمعايير وضوابط خطة الاختبارات لمراحل التعليم العام لهذا العام 1443هـ.
وبينت الوزارة في الخطة أنه يجب مراعاة أهداف المرحلة التعليمية التي تعد لها أسئلة الاختبارات، وأهداف المادة الدراسية التي يجرى تقويمها، وتطبيق جدول مواصفات كل مادة دراسية، والرجوع إلى البوابة الوطنية للتقويم، ومراعاة التركيز على الهدف الأساس من الاختبار والمتمثل في تقويم تحصيل الطالب ومكتسباته التعليمية من ناحية، ونموه المعرفي والثقافة والعلمي مـن نـاحيـة أخـرى؛ لذلك يجب أن تكون مناسبة لقدراته ونضجه العقلي، ولا تمثل تحدياً له، ولا تكون بالغة السهولة بحيث لا تستثير قدراته العقلية وقياس الأسئلة المستويات العقلية العليا من فهم وتطبيق وتحليل وتركيب وتقويم لتحقيق تقويم شامل للتحصيل والنمو المعرفي، وألا تقتصر على تقويم الحفظ والاستظهار فقط، ويمكن التحكم في ذلك إذا تم استخدام أيقونة الاختبارات بمنصة مدرستي بضبط إعدادات الاختبار ليتم إنشاؤه آلياً وفق مستويات الصعوبة المتنوعة وأنواع الأسئلة التي يحددها المعلم.
وأكدت الخطة ضرورة وضوح ودقة الصور والأشكال الرسومية التي يتم استخدامها في الأسئلة، وأن تكون ضمن الدروس المحددة، وأن تحقق الصورة والرسم هدف السؤال الموضوعة لأجله، ويجب تمييز الصورة وتعيين حقوق الاستخدام الخاصة بها وشمول الأسئلة لوحدات المقرر الدراسي بشكل متوازن مع مراعاة التنوع والمزاوجة بين الأسئلة المقالية والموضوعية وصياغة الأسئلة بلغة واضحة سليمة خالية من الأخطاء اللغوية والإملائية والمطبعية، ومتوافقة مع النضج اللغوي للطلاب، وألا تحتمل أكثر من معنى.
وطالبت الخطة البعد عن الأسئلة المركبة تركيباً تراكمياً معقداً، بمعنى ألا يتكون السؤال من أجزاء عدة يبنى كل جزء منها على نتائج الجزء السابق مما يسبب إحباطاً للطالب إذا تعثر في الإجابة على الأجزاء الأولى والبعد عن الأسئلة غير محددة الإجابة أو التي تحتمل إجابات عدة أو التي تكون الإجابة عليها مفتوحة كلياً بحيث تستغرق معظم وقت الطالب في الإجابة عنها، وتجنب الاعتماد في بناء الأسئلة على الملخصات والبعد عن التركيز على وحدات دراسية دون غيرها.
وتضمنت الخطة ضرورة الاهتمام بورقة الأسئلة من حيث الإخراج، وتنظيم البيانات الخاصة برأس الصفحة، وطباعة الأسئلة بشكل منسق وخط واضح مكتوبة بالحاسب الآلي ويعني بالترتيب والتفريع والترقيم، وضبط الكلمات بالشكل كلما تطلب الأمر ذلك، بحيث لا تكـون هناك حاجة لقراءتها للطلاب، ويدون أسفل الصفحة بعض العبارات الإرشادية مثل: (يتبع، تمت الأسئلة) والتأكيد على كتابة أسماء معدي الأسئلة وتواقيعهم في آخر ورقة، ويمنع طباعة الأسئلة خارج المدرسة، أو تضمينها ما لا يخص المادة من الدعايات أو غيرها، ولا يكلف الطالب بإعادة نسخ الأسئلة إلى ورقة الإجابة، وتكتب نماذج الإجابة للأسئلة بحيث تكون وافية تماماً، وتوزع الدرجات على كل سؤال متناولة الجزئيات، وذلك على الهامش الأيسر للورقة مع مراعاة مناسبة الدرجة المخصصة للسؤال مع أهمية المحتوى على أن يقوم معد الأسئلة ونماذج الإجابة بمراجعتها بعد الانتهاء من إعدادها للاطمئنان على أنها في مجموعها تشكل تقويماً موضوعياً عادلاً لتحصيل الطالب ونموه.
وأكدت الخطة على تصوير أسئلة الاختبار (داخل المدرسة) وتسليمها لوكيل الشؤون التعليمية مع أصـول الأسئلة ونماذج الإجابة في ظروف رسميـة وفق مدون عليها كامل البيانات ومغلقة وموقعاً عليها من قبل معلم المادة وتسليمها قبل مواعيد الاختبارات بوقت كافٍ (قبل أسبوعين من الاختبارات النهائية على الأقل) لحفظها في المكان المخصص لها على أن يتحمل معد الأسئلة ونماذج الإجابة كامل المسؤولية، وما يترتب على عدم سريتها أو عنـد ظهـور أخطاء علمية أو لغوية أو إملائية أو فنية إن وجدت بعد ذلك.
وبينت الوزارة في الخطة أنه يجب مراعاة أهداف المرحلة التعليمية التي تعد لها أسئلة الاختبارات، وأهداف المادة الدراسية التي يجرى تقويمها، وتطبيق جدول مواصفات كل مادة دراسية، والرجوع إلى البوابة الوطنية للتقويم، ومراعاة التركيز على الهدف الأساس من الاختبار والمتمثل في تقويم تحصيل الطالب ومكتسباته التعليمية من ناحية، ونموه المعرفي والثقافة والعلمي مـن نـاحيـة أخـرى؛ لذلك يجب أن تكون مناسبة لقدراته ونضجه العقلي، ولا تمثل تحدياً له، ولا تكون بالغة السهولة بحيث لا تستثير قدراته العقلية وقياس الأسئلة المستويات العقلية العليا من فهم وتطبيق وتحليل وتركيب وتقويم لتحقيق تقويم شامل للتحصيل والنمو المعرفي، وألا تقتصر على تقويم الحفظ والاستظهار فقط، ويمكن التحكم في ذلك إذا تم استخدام أيقونة الاختبارات بمنصة مدرستي بضبط إعدادات الاختبار ليتم إنشاؤه آلياً وفق مستويات الصعوبة المتنوعة وأنواع الأسئلة التي يحددها المعلم.
وأكدت الخطة ضرورة وضوح ودقة الصور والأشكال الرسومية التي يتم استخدامها في الأسئلة، وأن تكون ضمن الدروس المحددة، وأن تحقق الصورة والرسم هدف السؤال الموضوعة لأجله، ويجب تمييز الصورة وتعيين حقوق الاستخدام الخاصة بها وشمول الأسئلة لوحدات المقرر الدراسي بشكل متوازن مع مراعاة التنوع والمزاوجة بين الأسئلة المقالية والموضوعية وصياغة الأسئلة بلغة واضحة سليمة خالية من الأخطاء اللغوية والإملائية والمطبعية، ومتوافقة مع النضج اللغوي للطلاب، وألا تحتمل أكثر من معنى.
وطالبت الخطة البعد عن الأسئلة المركبة تركيباً تراكمياً معقداً، بمعنى ألا يتكون السؤال من أجزاء عدة يبنى كل جزء منها على نتائج الجزء السابق مما يسبب إحباطاً للطالب إذا تعثر في الإجابة على الأجزاء الأولى والبعد عن الأسئلة غير محددة الإجابة أو التي تحتمل إجابات عدة أو التي تكون الإجابة عليها مفتوحة كلياً بحيث تستغرق معظم وقت الطالب في الإجابة عنها، وتجنب الاعتماد في بناء الأسئلة على الملخصات والبعد عن التركيز على وحدات دراسية دون غيرها.
وتضمنت الخطة ضرورة الاهتمام بورقة الأسئلة من حيث الإخراج، وتنظيم البيانات الخاصة برأس الصفحة، وطباعة الأسئلة بشكل منسق وخط واضح مكتوبة بالحاسب الآلي ويعني بالترتيب والتفريع والترقيم، وضبط الكلمات بالشكل كلما تطلب الأمر ذلك، بحيث لا تكـون هناك حاجة لقراءتها للطلاب، ويدون أسفل الصفحة بعض العبارات الإرشادية مثل: (يتبع، تمت الأسئلة) والتأكيد على كتابة أسماء معدي الأسئلة وتواقيعهم في آخر ورقة، ويمنع طباعة الأسئلة خارج المدرسة، أو تضمينها ما لا يخص المادة من الدعايات أو غيرها، ولا يكلف الطالب بإعادة نسخ الأسئلة إلى ورقة الإجابة، وتكتب نماذج الإجابة للأسئلة بحيث تكون وافية تماماً، وتوزع الدرجات على كل سؤال متناولة الجزئيات، وذلك على الهامش الأيسر للورقة مع مراعاة مناسبة الدرجة المخصصة للسؤال مع أهمية المحتوى على أن يقوم معد الأسئلة ونماذج الإجابة بمراجعتها بعد الانتهاء من إعدادها للاطمئنان على أنها في مجموعها تشكل تقويماً موضوعياً عادلاً لتحصيل الطالب ونموه.
وأكدت الخطة على تصوير أسئلة الاختبار (داخل المدرسة) وتسليمها لوكيل الشؤون التعليمية مع أصـول الأسئلة ونماذج الإجابة في ظروف رسميـة وفق مدون عليها كامل البيانات ومغلقة وموقعاً عليها من قبل معلم المادة وتسليمها قبل مواعيد الاختبارات بوقت كافٍ (قبل أسبوعين من الاختبارات النهائية على الأقل) لحفظها في المكان المخصص لها على أن يتحمل معد الأسئلة ونماذج الإجابة كامل المسؤولية، وما يترتب على عدم سريتها أو عنـد ظهـور أخطاء علمية أو لغوية أو إملائية أو فنية إن وجدت بعد ذلك.