الصحة العالمية تحذر: سنواجه مأساة موت الناس جوعًا
حذرت منظمة الصحة العالمية من مواجهة العالم، لخطر متفشٍّ على غرار انتشار فيروس كورونا؛ متمثلًا في نقص الغذاء.
ونبه المدير التنفيذي للصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، بيتر ساندز، إلى أن ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة، الذي جاء نتيجة لعدة أسباب بينها الحرب في أوكرانيا، ربما يؤدي إلى وفاة الملايين بشكل مباشر وغير مباشر.
وأضاف: “يؤدي نقص الغذاء إلى أمرين؛ الأول أنك تواجه مأساة موت الناس جوعًا بالفعل، والثاني: أن هناك أعداداً كبيرة بالفعل من الناس يعانون من سوء التغذية، ما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض الموجودة”.
وتابع: “هناك حاجة إلى الاستثمار لتعزيز النظم الصحية للمساعدة في الاستعداد لتداعيات نقص الغذاء، وهو جزء من اختصاص الصندوق العالمي”.
وأظهرت توقعات تقارير الأمم المتحدة الصادرة منذ عامين أن أن العالم ليس على المسار الصحيح لتحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة، وهي القضاء على الجوع بحلول عام 2030، وعلى الرغم من بعض التقدم فإن معظم المؤشرات كذلك ليست على المسار الصحيح لتحقيق أهداف التغذية العالمية.
كما رجحت تقارير المنظمة الأممية أن يتدهور الأمن الغذائي والحالة التغذوية للفئات السكانية الأكثر ضعفًا بسبب الآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية لوباء كوفيد-19.
ولا يطول التهديد البلدان الأكثر فقرًا فقط، ففي سبتمبر الماضي، واجهت المملكة المتحدة تهديدًا بنقص الغذاء، نتيجة ارتفاع أسعار الغاز في السوق المحلي، مؤكدة أن الأزمة توشك أن تضرب غالبية الأسر، بعد أن هددت صغار المورّدين المحليين.
ونبه المدير التنفيذي للصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، بيتر ساندز، إلى أن ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة، الذي جاء نتيجة لعدة أسباب بينها الحرب في أوكرانيا، ربما يؤدي إلى وفاة الملايين بشكل مباشر وغير مباشر.
وأضاف: “يؤدي نقص الغذاء إلى أمرين؛ الأول أنك تواجه مأساة موت الناس جوعًا بالفعل، والثاني: أن هناك أعداداً كبيرة بالفعل من الناس يعانون من سوء التغذية، ما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالأمراض الموجودة”.
وتابع: “هناك حاجة إلى الاستثمار لتعزيز النظم الصحية للمساعدة في الاستعداد لتداعيات نقص الغذاء، وهو جزء من اختصاص الصندوق العالمي”.
وأظهرت توقعات تقارير الأمم المتحدة الصادرة منذ عامين أن أن العالم ليس على المسار الصحيح لتحقيق الهدف الثاني من أهداف التنمية المستدامة، وهي القضاء على الجوع بحلول عام 2030، وعلى الرغم من بعض التقدم فإن معظم المؤشرات كذلك ليست على المسار الصحيح لتحقيق أهداف التغذية العالمية.
كما رجحت تقارير المنظمة الأممية أن يتدهور الأمن الغذائي والحالة التغذوية للفئات السكانية الأكثر ضعفًا بسبب الآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية لوباء كوفيد-19.
ولا يطول التهديد البلدان الأكثر فقرًا فقط، ففي سبتمبر الماضي، واجهت المملكة المتحدة تهديدًا بنقص الغذاء، نتيجة ارتفاع أسعار الغاز في السوق المحلي، مؤكدة أن الأزمة توشك أن تضرب غالبية الأسر، بعد أن هددت صغار المورّدين المحليين.
