وزير الشؤون الإسلامية: لا يوجد على وجه الأرض أحمق وأشر من الإخوان
متابعة : شدد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، د. عبداللطيف آل الشيخ، على أنه لا يوجد على وجه الأرض أحمق وأشر ممن يحمل فكر الإخوان، مشيرًا إلى أنهم يسعون لهدم أوطانهم وتشريد شعوبهم.
وقال د. عبداللطيف آل الشيخ، عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر»: «بالبحث والتقصي أقسم بالله العظيم أنه لا يوجد على وجه الأرض أحمق وأشر ممن يحمل فكر الإخوان المسلمين.. سعوا ويسعون لهدم أوطانهم وتشريد شعوبهم».
وأضاف: «للسرورية منهم فعل كفعل السحر والسم في تفكيك اللحمة الوطنية وتدمير وملاحقة الوطنين في أنفسهم وأموالهم، لأنهم يدافعون عن دينهم وقيادتهم ووطنهم».
وكان الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، قد أكد في وقت سابق أن جماعة الإخوان كان لها دور أضر بالإسلام؛ حيث انطلقت بمشروعها في أوروبا من فرضية الصدام الحتمي بين الإسلام والغرب.
وقال الشيخ العيسى في برنامج «في الآفاق» الذي يُبث عبر قناة إم بي سي: «هذه الجماعة تنطلق من فرضية خاطئة، وهي فرضية الصدام والصراع والمؤامرة الحتمية بين الإسلام والغرب، وهذا ليس حتميًا، ولذلك عندما أناقش الغرب بهذه الخلفية فإنني لن أصل معه إلى نتيجة، بل إلى مزيد من الصراع»، مؤكدًا أن هذه الجماعة أو ما يُسمى بالإسلام السياسي انطلقت من زاوية تنظيم سياسي باسم الإسلام، وذلك باختزال الدين الإسلامي العظيم في مشروع سياسي فقط.
وحول أهداف جماعة الإخوان أوضح أمين رابطة العالم الإسلامي، أن هذه الجماعة تهدف إلى التغلغل في المفاصل الحيوية لكل دولة مستهدَفة؛ حيث بدأت جذور هذه النظرية من خطاب المرشد الأول للجماعة حسن البنا فيما عرف برسالة المؤتمر الخامس في مصر.
واعتبر الشيخ العيسى، أن أحداث ما سُمي بالربيع العربي عام 2011م في مصر كشفت بجلاء عن نوايا هذه الجماعة، قائلًا: كل من كان منهم متخفيًا في السابق لأي سبب، بانوا بشكل واضح أثناء أحداث ما سُمَّي بالربيع العربي؛ حيث اعتقدوا في وقتها أن ملحمة النصر للخلافة الإخوانية المزعومة بدأت تباشيرها؛ لكن عندما مرت تلك الأحداث عاد بعضهم وبأسلوب آخر في التخفي.
وقال د. عبداللطيف آل الشيخ، عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر»: «بالبحث والتقصي أقسم بالله العظيم أنه لا يوجد على وجه الأرض أحمق وأشر ممن يحمل فكر الإخوان المسلمين.. سعوا ويسعون لهدم أوطانهم وتشريد شعوبهم».
وأضاف: «للسرورية منهم فعل كفعل السحر والسم في تفكيك اللحمة الوطنية وتدمير وملاحقة الوطنين في أنفسهم وأموالهم، لأنهم يدافعون عن دينهم وقيادتهم ووطنهم».
وكان الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، قد أكد في وقت سابق أن جماعة الإخوان كان لها دور أضر بالإسلام؛ حيث انطلقت بمشروعها في أوروبا من فرضية الصدام الحتمي بين الإسلام والغرب.
وقال الشيخ العيسى في برنامج «في الآفاق» الذي يُبث عبر قناة إم بي سي: «هذه الجماعة تنطلق من فرضية خاطئة، وهي فرضية الصدام والصراع والمؤامرة الحتمية بين الإسلام والغرب، وهذا ليس حتميًا، ولذلك عندما أناقش الغرب بهذه الخلفية فإنني لن أصل معه إلى نتيجة، بل إلى مزيد من الصراع»، مؤكدًا أن هذه الجماعة أو ما يُسمى بالإسلام السياسي انطلقت من زاوية تنظيم سياسي باسم الإسلام، وذلك باختزال الدين الإسلامي العظيم في مشروع سياسي فقط.
وحول أهداف جماعة الإخوان أوضح أمين رابطة العالم الإسلامي، أن هذه الجماعة تهدف إلى التغلغل في المفاصل الحيوية لكل دولة مستهدَفة؛ حيث بدأت جذور هذه النظرية من خطاب المرشد الأول للجماعة حسن البنا فيما عرف برسالة المؤتمر الخامس في مصر.
واعتبر الشيخ العيسى، أن أحداث ما سُمي بالربيع العربي عام 2011م في مصر كشفت بجلاء عن نوايا هذه الجماعة، قائلًا: كل من كان منهم متخفيًا في السابق لأي سبب، بانوا بشكل واضح أثناء أحداث ما سُمَّي بالربيع العربي؛ حيث اعتقدوا في وقتها أن ملحمة النصر للخلافة الإخوانية المزعومة بدأت تباشيرها؛ لكن عندما مرت تلك الأحداث عاد بعضهم وبأسلوب آخر في التخفي.