"سعود الطبية" تحذّر من مخاطر التهاب القولون التقرحي وتوضّح أكثر أعراضه شيوعاً
متابعة : أكّدت مدينة الملك سعود الطبية ممثلة بقسم الجهاز الهضمي والكبد والمناظير، بأن التهاب القولون التقرحي يعد من الالتهابات المزمنة في القولون أو الأمعاء الغليظة والمستقيم، والتي تتسبّب في ظهور تقرحات في جدار القولون، مبينة أن من أكثر الأعراض شيوعاً للحالة المرضية هو حدوث إسهال مصحوب بالدم وآلام في البطن مع نقص الوزن اللاإرادي، وقد يفقد المريض التحكم في الإخراج مع وجود التهابات المستقيم.
وأوضح استشاري الجهاز الهضمي والكبد والمناظير الدكتور إبراهيم الرزوق؛ أن عدم السيطرة على التهاب القولون التقرحي قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون في المستقبل البعيد، وقد يسبّب تضخم القولون السمي، مبيناً أن من الأمراض التي قد تحدث نتيجة التهاب القولون التقرحي هي حصوات الكلى، التهاب الجلد، التهاب المفاصل، والتهاب العينين.
وقال، هناك ممارسات قد تساعد على عدم تفاقم أعراض التهاب القولون التقرحي عند حدوث الانتكاسة، ومنها الاستمرار في شرب كميات مناسبة من الماء طوال اليوم، والحد من تناول الأطعمة الغنية بالألياف مع تجنب الأطعمة الدسمة والمشروبات الغازية وأيضاً تجنب منتجات الألبان.
وقدم الرزوق عدداً من النصائح للتعايش مع التهاب القولون التقرحي، ومنها الحرص على تناول أكل متوازن يحتوي على الألياف وغني بالحديد وحمض الفوليك وفيتامين ب12 للوقاية من فقر الدم أو علاجه وممارسة الرياضة، والتخفيف من التوتر والقلق.
وأوضح استشاري الجهاز الهضمي والكبد والمناظير الدكتور إبراهيم الرزوق؛ أن عدم السيطرة على التهاب القولون التقرحي قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون في المستقبل البعيد، وقد يسبّب تضخم القولون السمي، مبيناً أن من الأمراض التي قد تحدث نتيجة التهاب القولون التقرحي هي حصوات الكلى، التهاب الجلد، التهاب المفاصل، والتهاب العينين.
وقال، هناك ممارسات قد تساعد على عدم تفاقم أعراض التهاب القولون التقرحي عند حدوث الانتكاسة، ومنها الاستمرار في شرب كميات مناسبة من الماء طوال اليوم، والحد من تناول الأطعمة الغنية بالألياف مع تجنب الأطعمة الدسمة والمشروبات الغازية وأيضاً تجنب منتجات الألبان.
وقدم الرزوق عدداً من النصائح للتعايش مع التهاب القولون التقرحي، ومنها الحرص على تناول أكل متوازن يحتوي على الألياف وغني بالحديد وحمض الفوليك وفيتامين ب12 للوقاية من فقر الدم أو علاجه وممارسة الرياضة، والتخفيف من التوتر والقلق.