دون كافيين ونكهات وفيتامينات .. "الغذاء والدواء" توضح متطلبات تصنيع "التبغ اليدوي" وتطرحها للاستطلاع
متابعة : عرضت الهيئة العامة للغذاء والدواء، أمس (الخميس)، مشروع لائحة فنية خليجية خاصة بالتبغ المستخدَم لغرض اللف اليدوي وليست صناعية، عبر منصة استطلاع، لإبداء الرأي والملاحظات بشأنه.
وأوضحت اللائحة عدة متطلبات يجب توافرها في تحضير تبغ اللف اليدوي، وعلى رأسها أن يكون التبغ نظيفًا وخاليًا من الطفيليات والإصابات الفيروسية والجراثيم والعفن والحشرات والمواد الغريبة.
وشددت على أن تتم عملية تصنيع أو معالجة التبغ بطريقة لا تُحدِث أي تأثيرات سلبية على نوعية التدخين، وألا يكون التبغ المتخلف عن التدخين أو أي تبغ تعرض لأي عملية من شأنها تغيير صفات المنتج الأساسي في عملية التصنيع.
وشددت على ألا تزيد نسبة المواد المضافة إلى التبغ المستعمَل في تصنيع السجائر على 20% من الوزن الجاف، ولا تزيد من الآثار الضارة بالصحة عند احتراقها، وأن تكون مطابقة للمواصفات القياسية الخليجية.
وبينت أنه لا يجوز أن تتخطى نسبة التبغ الناعم الذي يمر خلال منخل سعة فتحاته 425 ميكرونًا 5% على أساس الوزن الجاف، فيما لا يجوز أن تتخطى نسبة الرماد الكلي على أساس الوزن الجاف 20%، ونسبة الرطوبة من 10 إلى 16%.
كما أشارت إلى أنه يجب ألا يتجاوز الحد الأقصى لوزن العبوة المفردة 500 جرام، فيما يجب أن تخلو العبوة في حال احتوائها على الفلاتر أو الأوراق أو أي متعلقات أخرى من التبغ ومشتقاته، ومن النكهات المميزة، وكذلك من أي تأثير على زيادة كثافة الانبعاثات.
ولفتت إلى أنه يجب ألا يحتوي المنتج على الفيتامينات أو المواد المضافة التي تعطي الانطباع بأن للمنتج منفعة صحية أو تقلل من المخاطر الصحية، إضافة إلى وجوب خلوه من الكافيين أو التورين أو غيرها من المواد المضافة والمنبهات المرتبطة بتحفيز الأداء والحيوية.
وأضافت أنه يجب أن تخلو العبوة من المواد المضافة الملونة ذات خصائص تلوين الانبعاثات، والمواد التي لها خصائص مسرطنة أو المسببة للطفرات الجينية، أو المنتجة للسموم قبل الاستخدام أو المواد المحظورة مثل المؤثرات العقلية والمواد المخدرة والمهلوسة والمنشطة وأي نكهة مميزة باستثناء نكهة التبغ نفسه.
وأوضحت اللائحة عدة متطلبات يجب توافرها في تحضير تبغ اللف اليدوي، وعلى رأسها أن يكون التبغ نظيفًا وخاليًا من الطفيليات والإصابات الفيروسية والجراثيم والعفن والحشرات والمواد الغريبة.
وشددت على أن تتم عملية تصنيع أو معالجة التبغ بطريقة لا تُحدِث أي تأثيرات سلبية على نوعية التدخين، وألا يكون التبغ المتخلف عن التدخين أو أي تبغ تعرض لأي عملية من شأنها تغيير صفات المنتج الأساسي في عملية التصنيع.
وشددت على ألا تزيد نسبة المواد المضافة إلى التبغ المستعمَل في تصنيع السجائر على 20% من الوزن الجاف، ولا تزيد من الآثار الضارة بالصحة عند احتراقها، وأن تكون مطابقة للمواصفات القياسية الخليجية.
وبينت أنه لا يجوز أن تتخطى نسبة التبغ الناعم الذي يمر خلال منخل سعة فتحاته 425 ميكرونًا 5% على أساس الوزن الجاف، فيما لا يجوز أن تتخطى نسبة الرماد الكلي على أساس الوزن الجاف 20%، ونسبة الرطوبة من 10 إلى 16%.
كما أشارت إلى أنه يجب ألا يتجاوز الحد الأقصى لوزن العبوة المفردة 500 جرام، فيما يجب أن تخلو العبوة في حال احتوائها على الفلاتر أو الأوراق أو أي متعلقات أخرى من التبغ ومشتقاته، ومن النكهات المميزة، وكذلك من أي تأثير على زيادة كثافة الانبعاثات.
ولفتت إلى أنه يجب ألا يحتوي المنتج على الفيتامينات أو المواد المضافة التي تعطي الانطباع بأن للمنتج منفعة صحية أو تقلل من المخاطر الصحية، إضافة إلى وجوب خلوه من الكافيين أو التورين أو غيرها من المواد المضافة والمنبهات المرتبطة بتحفيز الأداء والحيوية.
وأضافت أنه يجب أن تخلو العبوة من المواد المضافة الملونة ذات خصائص تلوين الانبعاثات، والمواد التي لها خصائص مسرطنة أو المسببة للطفرات الجينية، أو المنتجة للسموم قبل الاستخدام أو المواد المحظورة مثل المؤثرات العقلية والمواد المخدرة والمهلوسة والمنشطة وأي نكهة مميزة باستثناء نكهة التبغ نفسه.