الصحة توضح طرق انتقال فيروس الكبد «ب».. وتؤكد: «التطعيم هو الحل»
متابعة : قالت وزارة الصحة، إن انتقال عدوى التهاب الكبد الفيروسي (ب)، قد تحدث بين الأم وطفلها، وبين الزوجين، وعند مقدمي الرعاية الصحية، داعية إلى الفحص طبي من خلال تطبيق (صحتي).
وأوضحت الوزارة –عبر تويتر- أنَّ التهاب الكبد (ب) هو مرض فيروسي يصيب وظائف الكبد إضافة إلى تسببه في أضرار مرضية أخرى.
وأضافت أنه يزداد خطر الإصابة بالتهاب الكبد (ب) عند الفئات التالية؛ الأطفال المولودين لأم مصابة، وإصابة الزوج أو الزوجة، ومرضى غسيل الكلى، والممارسين الصحيين، ومشاركة الأدوات الشخصية مع شخص مصاب (ابر، أمواس حلاقة، فرشة أسنان، جهاز قياس السكر).
وأشارت وزارة الصحة، إلى أنَّ أعراض الإصابة تتمثل في: فقدان للشهية، وألم في البطن، وغثيان وقيء، وآلام في المفاصل، واصفرار في العين.
وأضافت أن الأعراض السابقة لا تظهر في جميع الحالات، بل يمكن أن يصاب الشخص ولا تظهر عليه أي أعراض.
كما يمكن أن يسبب فيروس الكبد (ب) مشـاكل صحية للمريض خارج الكبد، مثل الكليتين والجلد والدم، وتظهر بأعراض مختلفة حسب العضو المصاب.
وأوضحت وزارة الصحة، أن أعراض التهاب الكبد (ب) تشمل: تليف الكبد، والالتهاب المزمن، وسرطان الكبد، والوفاة.
وأشارت الوزارة، إلى أن انتشار التهاب الكبد (ب) هو (19.9) لكل 100 ألف من السكان. وينتقل عن طريق التعرض لسوائل الجسم، أو الاتصال الجنسي، أو الإبر والحقن الملوثة ولاسيما بين مدمني المخدرات، أو استعمال أمواس الحلاقة وفرش الأسنان المشتركة، أو من خلال الأم المصابة لطفلها في فترة الولادة.
ويمكن الوقاية من الإصابة بفيروس الكبد (ب) عن طريق أخذ التطعيمات، وخصوصًا للعاملين الصحيين في المستشفيات والمراكز الصحية للوقاية من خطر العدوى.
أما الفئات التي لها الأولوية في التطعيم فتشمل: مقدمو الرعاية الطبية، وعمال المطاعم والعاملين في صالونات الحلاقة، ونزلاء السجون ومرافق التأديب، والمرضى الذين يتلقون منتجات دم، ومدمنو المخدرات، والمخالطين لمريض التهاب كبدي (ب).
وتابعت وزارة الصحة، أنه يصعب علاج فيروس الكبد (ب) لأن كل الأدوية المصرح بها للعلاج تعمل على تخفيض كمية الفيروس، وفي معظم الأحيان لا تؤدي إلى الشفاء التام من المرض، لذا الوقاية أفضل وسيلة للعلاج.
ونصحت وزارة الصحة، بالمبادرة بإجراء الفحص المسحي عبر عيادة (كبدي)، في تطبيق (صحتي).
وأوضحت الوزارة –عبر تويتر- أنَّ التهاب الكبد (ب) هو مرض فيروسي يصيب وظائف الكبد إضافة إلى تسببه في أضرار مرضية أخرى.
وأضافت أنه يزداد خطر الإصابة بالتهاب الكبد (ب) عند الفئات التالية؛ الأطفال المولودين لأم مصابة، وإصابة الزوج أو الزوجة، ومرضى غسيل الكلى، والممارسين الصحيين، ومشاركة الأدوات الشخصية مع شخص مصاب (ابر، أمواس حلاقة، فرشة أسنان، جهاز قياس السكر).
وأشارت وزارة الصحة، إلى أنَّ أعراض الإصابة تتمثل في: فقدان للشهية، وألم في البطن، وغثيان وقيء، وآلام في المفاصل، واصفرار في العين.
وأضافت أن الأعراض السابقة لا تظهر في جميع الحالات، بل يمكن أن يصاب الشخص ولا تظهر عليه أي أعراض.
كما يمكن أن يسبب فيروس الكبد (ب) مشـاكل صحية للمريض خارج الكبد، مثل الكليتين والجلد والدم، وتظهر بأعراض مختلفة حسب العضو المصاب.
وأوضحت وزارة الصحة، أن أعراض التهاب الكبد (ب) تشمل: تليف الكبد، والالتهاب المزمن، وسرطان الكبد، والوفاة.
وأشارت الوزارة، إلى أن انتشار التهاب الكبد (ب) هو (19.9) لكل 100 ألف من السكان. وينتقل عن طريق التعرض لسوائل الجسم، أو الاتصال الجنسي، أو الإبر والحقن الملوثة ولاسيما بين مدمني المخدرات، أو استعمال أمواس الحلاقة وفرش الأسنان المشتركة، أو من خلال الأم المصابة لطفلها في فترة الولادة.
ويمكن الوقاية من الإصابة بفيروس الكبد (ب) عن طريق أخذ التطعيمات، وخصوصًا للعاملين الصحيين في المستشفيات والمراكز الصحية للوقاية من خطر العدوى.
أما الفئات التي لها الأولوية في التطعيم فتشمل: مقدمو الرعاية الطبية، وعمال المطاعم والعاملين في صالونات الحلاقة، ونزلاء السجون ومرافق التأديب، والمرضى الذين يتلقون منتجات دم، ومدمنو المخدرات، والمخالطين لمريض التهاب كبدي (ب).
وتابعت وزارة الصحة، أنه يصعب علاج فيروس الكبد (ب) لأن كل الأدوية المصرح بها للعلاج تعمل على تخفيض كمية الفيروس، وفي معظم الأحيان لا تؤدي إلى الشفاء التام من المرض، لذا الوقاية أفضل وسيلة للعلاج.
ونصحت وزارة الصحة، بالمبادرة بإجراء الفحص المسحي عبر عيادة (كبدي)، في تطبيق (صحتي).