التعليم في السعودية يتقدم إلى الـ17 عالمياً في الاستشهاد بالمخرجات البحثية
متابعة : عزز تعليم السعودية ريادته عالمياً في مجال الأبحاث العلمية، محققاً المركز الـ17 عالمياً في مجال الاستشهاد بمخرجاته البحثية حسب تصنيف «سيماغو 2021» الذي صدر أخيراً، مقارنة بالمرتبة الـ21 للعام 2020، والمركز الـ26 عام 2018 في المجال ذاته.
ويأتي ذلك نتيجة الدعم المستمر من القيادة الرشيدة والجهود التي تبذلها وزارة التعليم في دعم أعضاء هيئة التدريس والباحثين وتعزيز جودة البحث العلمي والابتكار، والمبادرات والمشاريع التي تشرف عليها الوزارة مع الجامعات السعودية.
وتقدمت السعودية في تصنيف «سيماغو» بحصولها على المرتبة الـ22 عالمياً في عدد المخرجات البحثية، فيما حققت المركز الـ25 عام 2020، وقبلها حلت في المرتبة الـ32 للعام 2018 في ذات المجال.
ويعد تصنيف «سيماغو» للدول أحد أهم التصنيفات الأكاديمية على الصعيد الدولي، حيث يصنف الدول بشكل سنوي وبشكل إجمالي من عام 1996 حتى الآن بناء على مخرجاتها البحثية والاستشهاد بمخرجاتها البحثية وعدد آخر من المعايير الفرعية ذات الصلة.
ويأتي ذلك نتيجة الدعم المستمر من القيادة الرشيدة والجهود التي تبذلها وزارة التعليم في دعم أعضاء هيئة التدريس والباحثين وتعزيز جودة البحث العلمي والابتكار، والمبادرات والمشاريع التي تشرف عليها الوزارة مع الجامعات السعودية.
وتقدمت السعودية في تصنيف «سيماغو» بحصولها على المرتبة الـ22 عالمياً في عدد المخرجات البحثية، فيما حققت المركز الـ25 عام 2020، وقبلها حلت في المرتبة الـ32 للعام 2018 في ذات المجال.
ويعد تصنيف «سيماغو» للدول أحد أهم التصنيفات الأكاديمية على الصعيد الدولي، حيث يصنف الدول بشكل سنوي وبشكل إجمالي من عام 1996 حتى الآن بناء على مخرجاتها البحثية والاستشهاد بمخرجاتها البحثية وعدد آخر من المعايير الفرعية ذات الصلة.