«هيئة النقل» تعلن موعد سريان أحكام لائحة نقل البضائع وتأجير الشاحنات
متابعة : أعلنت الهيئة العامة للنقل، أنه تبقى 10 أيام لسريان بعض أحكام اللائحة المنظمة لنشاط نقل البضائع، وسطاء الشحن، وتأجير الشاحنات، مشيرة إلى أن الفترة التصحيحية تنتهي في 30 أبريل الجاري.
وقال الحساب الرسمي للهيئة العامة للنقل عبر موقع «تويتر»: «تبقى 10 أيام، لسريان بعض أحكام اللائحة المنظمة لنشاط نقل البضائع، وسطاء الشحن، وتأجير الشاحنات»، مشيرًا إلى ضوابط الترخيص والتي جاءت كالآتي:
للأفراد: يجب ألا يزيد العمر التشغيلي للشاحنة عن 20 عامًا من سنة الصنع، وتقتصر قيادة المركبة على مالكها أو من يفوضه كمساعد سائق بشرط أن يكون سعودي الجنسية، بالإضافة لتوفير الرخصة المناسبة لقيادة الشاحنة. أما للمنشآت، فيجب أن لا يزيد العمر التشغيلي للشاحنة عن 20 عامًا من سنة الصنع.
وكانت هيئة النقل أعلنت –في وقت سابق- عن أن الفرق الرقابية بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، رصدت خلال شهر فبراير الماضي أكثر من 170 شاحنة أجنبية مخالفة، تزاول نقل البضائع في المملكة بشكل غير نظامي.
من جهة أخرى، أوضحت الهيئة العامة للنقل أنها تهدف إلى تدريب أكثر من 200 مختص في عدد من مجالات النقل، من خلال برنامج بناء القدرات.
وأضافت الهيئة العامة للنقل، أن برنامج بناء القدرات، يتم تنفيذه بالتعاون بين الهيئة والاتحاد العالمي للمواصلات العامة.
وقال الحساب الرسمي للهيئة العامة للنقل عبر موقع «تويتر»: «تبقى 10 أيام، لسريان بعض أحكام اللائحة المنظمة لنشاط نقل البضائع، وسطاء الشحن، وتأجير الشاحنات»، مشيرًا إلى ضوابط الترخيص والتي جاءت كالآتي:
للأفراد: يجب ألا يزيد العمر التشغيلي للشاحنة عن 20 عامًا من سنة الصنع، وتقتصر قيادة المركبة على مالكها أو من يفوضه كمساعد سائق بشرط أن يكون سعودي الجنسية، بالإضافة لتوفير الرخصة المناسبة لقيادة الشاحنة. أما للمنشآت، فيجب أن لا يزيد العمر التشغيلي للشاحنة عن 20 عامًا من سنة الصنع.
وكانت هيئة النقل أعلنت –في وقت سابق- عن أن الفرق الرقابية بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، رصدت خلال شهر فبراير الماضي أكثر من 170 شاحنة أجنبية مخالفة، تزاول نقل البضائع في المملكة بشكل غير نظامي.
من جهة أخرى، أوضحت الهيئة العامة للنقل أنها تهدف إلى تدريب أكثر من 200 مختص في عدد من مجالات النقل، من خلال برنامج بناء القدرات.
وأضافت الهيئة العامة للنقل، أن برنامج بناء القدرات، يتم تنفيذه بالتعاون بين الهيئة والاتحاد العالمي للمواصلات العامة.