"الحوار الوطني" يثقف تنمية مهارات الاتصال في الحوار
صدى تبوك - متابعة : قدم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، برنامج التدريبي في "تنمية مهارات الاتصال في الحوار"، بمشاركة (28) متدرب ومتدربة.
وتناول البرنامج مفهوم الاتصال وأهميته، وأنواعه، وتطبيق مهارات الإنصات والتحدث بكفاءة وإتقان، واستخدام مهارات التأثير عند إدارة الحوار، إضافة إلى توظيف وسائل التواصل الاجتماعي بشكل إيجابي في الحوار.
واستعرض البرنامج جملة من المهارات العملية التي تساعد المتدرب على اكتشاف مهاراته في الحوار وكيفية استخدام المهارات اللفظية المناسبة، والتعبير عن ذلك بتعبيرات واضحة أثناء الحوار.
ويهدف البرنامج الذي تمّ تنفيذه عن بُعد على مدى يومين وقدمته المدربة خلود القرني، إلى إكساب المشاركين مهارات الاتصال وتنمية الحوار مع الآخرين بكفاءة وفاعلية، وتدريبهم على أساليب وإستراتيجيات المحاور الناجح، كما يهدف إلى اكتشاف مهارات المتدربين في الحوار وتطبيقها، وكذلك ممارسة مهارات الإنصات إلى الآراء ومناقشتها واستخدام المهارات اللفظية بتعبيرات واضحة أثناء الحوار.
وفي ختام البرنامج، أصبح بإمكان المشاركين تحديد المستوى الشخصي في إدارة الحوار، وتطبيق مهارات الاستماع والإنصات، إضافة إلى القدرة على استخدام المؤثرات اللفظية بفعالية، وتوظيف لغة الجسد لصالح الفكرة ونقل الرسالة بوضوح، علاوة على امتلاك الجاذبية الشخصية في التواصل مع الآخرين.
وتناول البرنامج مفهوم الاتصال وأهميته، وأنواعه، وتطبيق مهارات الإنصات والتحدث بكفاءة وإتقان، واستخدام مهارات التأثير عند إدارة الحوار، إضافة إلى توظيف وسائل التواصل الاجتماعي بشكل إيجابي في الحوار.
واستعرض البرنامج جملة من المهارات العملية التي تساعد المتدرب على اكتشاف مهاراته في الحوار وكيفية استخدام المهارات اللفظية المناسبة، والتعبير عن ذلك بتعبيرات واضحة أثناء الحوار.
ويهدف البرنامج الذي تمّ تنفيذه عن بُعد على مدى يومين وقدمته المدربة خلود القرني، إلى إكساب المشاركين مهارات الاتصال وتنمية الحوار مع الآخرين بكفاءة وفاعلية، وتدريبهم على أساليب وإستراتيجيات المحاور الناجح، كما يهدف إلى اكتشاف مهارات المتدربين في الحوار وتطبيقها، وكذلك ممارسة مهارات الإنصات إلى الآراء ومناقشتها واستخدام المهارات اللفظية بتعبيرات واضحة أثناء الحوار.
وفي ختام البرنامج، أصبح بإمكان المشاركين تحديد المستوى الشخصي في إدارة الحوار، وتطبيق مهارات الاستماع والإنصات، إضافة إلى القدرة على استخدام المؤثرات اللفظية بفعالية، وتوظيف لغة الجسد لصالح الفكرة ونقل الرسالة بوضوح، علاوة على امتلاك الجاذبية الشخصية في التواصل مع الآخرين.