السديس يدشن خيمة الرئاسة للضيافة والأعمال الإبداعية والإثرائية
صدى تبوك - متابعة : دشن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اليوم خيمة الرئاسة للضيافة والأعمال الإبداعية والإثرائية الواقعة في مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة.
وشكر معاليه في بداية التدشين الله عز وجل على فضله وامتنانه وولاة أمرنا الميامين على دعمهم ورعايتهم للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الذي أتاح تفعيل مختلف البرامج النوعية ومنها هذه الخيمة الهادفة إلى توثيق روابط المحبة بين الزملاء ومد جسور المحبة بين كافة منسوبي الوكالات والإدارات.
وأكد معاليه خلال التدشين أن الخيمة ستكون نواة لانطلاقة العديد من اللقاءات وحلقات العمل الدورية التي توفر بيئة داعمة للكفاءات الشابة العاملة بكافة الوكالات والإدارات لتنمي في مخرجاتها الأفكار الإبداعية والمبادرات النوعية والمتميزة وتدفع بهم نحو القيادة والتميز والرقي، وليكون لاجتماعاتهم دور في الإثراء المعرفي والثقافي وتعزيز الأثر التنموي لمنظومة خدمات قاصدي الحرمين الشريفين بما يتوائم مع الخطط التطويرية (2024).
وأضاف: نتطلع من خلال خيمة الضيافة والأعمال الإبداعية والإثرائية إلى توليد خطط العمل التشاركية وتبادل المعارف والخبرات بين مختلف المناصب والتخصصات والجهات من خلال توفير بيئة عمل ودية خالية من المظاهر الرسمية لنخرج باستراتيجيات إستنائية لتطوير الأعمال والخدمات بروح الأخوة والمودة والألفة بين كافة الحضور.
وأشار معاليه إلى أن اللقاءات الودية المباركة ستشمل كافة وكالات وإدارات الرئاسة كالوكالات النسائية والوكالات والإدارات الميدانية والأئمة والمؤذنين وطلبة ومدرسي معاهد الحرمين الشريفين، مرحباً في الوقت ذاته بكافة الراغبين في الحضور من الجهات الخارجية الحكومية والأهلية بما يسهم إيجاباً في تحقيق الأهداف المرجوة من إنشاء خيمة الضيافة والأعمال الإبداعية والإثرائية.
وشكر معاليه في بداية التدشين الله عز وجل على فضله وامتنانه وولاة أمرنا الميامين على دعمهم ورعايتهم للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الذي أتاح تفعيل مختلف البرامج النوعية ومنها هذه الخيمة الهادفة إلى توثيق روابط المحبة بين الزملاء ومد جسور المحبة بين كافة منسوبي الوكالات والإدارات.
وأكد معاليه خلال التدشين أن الخيمة ستكون نواة لانطلاقة العديد من اللقاءات وحلقات العمل الدورية التي توفر بيئة داعمة للكفاءات الشابة العاملة بكافة الوكالات والإدارات لتنمي في مخرجاتها الأفكار الإبداعية والمبادرات النوعية والمتميزة وتدفع بهم نحو القيادة والتميز والرقي، وليكون لاجتماعاتهم دور في الإثراء المعرفي والثقافي وتعزيز الأثر التنموي لمنظومة خدمات قاصدي الحرمين الشريفين بما يتوائم مع الخطط التطويرية (2024).
وأضاف: نتطلع من خلال خيمة الضيافة والأعمال الإبداعية والإثرائية إلى توليد خطط العمل التشاركية وتبادل المعارف والخبرات بين مختلف المناصب والتخصصات والجهات من خلال توفير بيئة عمل ودية خالية من المظاهر الرسمية لنخرج باستراتيجيات إستنائية لتطوير الأعمال والخدمات بروح الأخوة والمودة والألفة بين كافة الحضور.
وأشار معاليه إلى أن اللقاءات الودية المباركة ستشمل كافة وكالات وإدارات الرئاسة كالوكالات النسائية والوكالات والإدارات الميدانية والأئمة والمؤذنين وطلبة ومدرسي معاهد الحرمين الشريفين، مرحباً في الوقت ذاته بكافة الراغبين في الحضور من الجهات الخارجية الحكومية والأهلية بما يسهم إيجاباً في تحقيق الأهداف المرجوة من إنشاء خيمة الضيافة والأعمال الإبداعية والإثرائية.