وزارة العمل : ننسق مع «التجارة» لاتخاذ العقوبات الصارمة في حق رافعي الأسعار
متابعة / علي الحارثي ذكر المتحدث الرسمي باسم وزارة العمل حطاب العنزي أن وزارة العمل ستقوم بالتنسيق مع وزارة التجارة لمراقبة الأسعار بشكل مكثف، واتخاذ الإجراءات الرادعة من الجهات ذات العلاقة، حال لجأ التجار إلى رفع الأسعار، مشيرا إلى أن الوزارة لن تتراجع عن تطبيق قرار مجلس الوزراء رقم 353 (الخاص برفع المقابل المالي على العمالة الوافدة التي تزيد عن العمالة الوطنية في المنشآت) الذي بدأ تنفيذه من بداية العام الحالي.
وردا على تساؤل عن كيفية معاملة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي لديها عمالة أقل من تسعة وتقع خارج برنامج «نطاقات» ولا يوجد لديها توطين للوظائف، وهل ستلزم بتوظيف سعوديين بنسبة تصل إلى 50 في المئة حتى لا تطالب بدفع الرسوم المحددة من قبل وزارة العمل، قال العنزي «إن تلك المنشآت ستدخل ضمن برنامج نطاقات بدءا من تاريخ 1/5/1434هـ وفقا للقرار الوزاري، الذي يلزمها بضرورة توظيف موظف سعودي، كما أنه لا علاقة بين برنامج «نطاقات» وقرار مجلس الوزراء الأخير، الذي سيتم تطبيقه على الجميع، عدا العمالة المنزلية، وأبناء السعودية من الأزواج غير السعوديين، والخليجيين العاملين بالقطاع الخاص، حيث يتم احتسابهم كعمالة وطنية وليست وافدة». وبخصوص ما يثار من أن قرار احتساب رسوم بقيمة 200 ريال شهريا على العمالة التي تتجاوز الـ50 في المئة من الوظائف لدى الشركات والمؤسسات يتناقض مع برنامج «نطاقات» خصوصا لمنشآت النطاقين الممتاز والأخضر، وهل ستسمر الحوافز للمنشآت ذات النطاقين الأخضر والممتاز التي لم تحقق نسبة الـ50 في المئة، أوضح المتحدث باسم وزارة العمل أن هناك فارقا كبيرا بين برنامج «نطاقات»، وقرار مجلس الوزراء رقم 353 من حيث الأهداف. فالهدف من «نطاقات» رفع نسبة التوطين في المنشآت إلى نسب توطين مناسبة حسب نشاط كل منشأة، وقد حققت غالبية المنشآت نسب التوطين التي تجعلهم في النطاق الأخضر على الأقل، وكلما زادت نسب التوطين والارتقاء للنطاقات الأعلى ستحصل المنشآت على الحوافز المقررة لكل نطاق، حتى لو لم تحقق المنشأة نسبة الـ 50 في المئة المطلوبة في قرار مجلس الوزراء (المقابل المالي). أما الهدف من قرار مجلس الوزراء (المقابل المالي) سد فجوة التكلفة بين العمالة الوافدة والعمالة الوطنية، لهذا تم إعفاء المنشآت التي يبلغ متوسط عدد العمالة الوطنية لديها نفس عدد العمالة الوافدة أو أكثر، وتلك ميزة تنافسية تعفيها من سداد المقابل المالي عن كل عامل وافد يزيد على متوسط عدد العمالة الوافدة، ورفع تكلفة العمالة الوافدة، ومن ثم سيقل الإقبال عليها، واللجوء للعمالة الوطنية.
وحول ما يتردد من أن القرار سيتسبب في رفع الأسعار، وانتشار ظاهرة اللجوء إلى العمالة غير النظامية «المجهولة، ومتخلفو الحج والعمرة» وخروج المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من السوق والدخول في نفق من التضخم يصعب الخروج منه، قال العنزي يجب أن نوضح أن التنافس بين المنشآت سيحد من رفع الأسعار، حيث إن المنشأة عالية التوطين لن تدفع مقابلا ماليا إضافيا، وستمتلك تلك المنشآت ميزة تنافسية لا تحتاج معها إلى رفع الأسعار، والمنشآت غير المتعاونة أو منخفضة التوطين والمعرضة لدفع المقابل المالي الإضافي لن يفيدها رفع الأسعار لأن ذلك سيحد من قدرتها التنافسية مع المنشآت عالية التوطين، كما أنه تم التنسيق مع وزارة التجارة لمراقبة الأسعار بشكل مكثف، وكذلك الجهات ذات العلاقة، كما يمكن إبلاغ وزارة التجارة في حال تم رفع الأسعار. أما عن اللجوء للعمالة السائبة من قبل المنشآت، فهذا تصور خاطئ لأن القرار يعمل على تحجيم ظاهرة العمالة السائبة، ويرفع تكلفة العمالة الوافدة لإجبار أصحاب المنشآت على نقل خدمات العمالة الفائضة لديهم إلى منشآت أخرى، أو إعادتهم إلى بلدانهم، كما يدرك القطاع الخاص خطورة الاستعانة بالعمالة السائبة، حيث يعرضهم هذا الأمر لعقوبات كبيرة.
وردا على تساؤل عن كيفية معاملة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي لديها عمالة أقل من تسعة وتقع خارج برنامج «نطاقات» ولا يوجد لديها توطين للوظائف، وهل ستلزم بتوظيف سعوديين بنسبة تصل إلى 50 في المئة حتى لا تطالب بدفع الرسوم المحددة من قبل وزارة العمل، قال العنزي «إن تلك المنشآت ستدخل ضمن برنامج نطاقات بدءا من تاريخ 1/5/1434هـ وفقا للقرار الوزاري، الذي يلزمها بضرورة توظيف موظف سعودي، كما أنه لا علاقة بين برنامج «نطاقات» وقرار مجلس الوزراء الأخير، الذي سيتم تطبيقه على الجميع، عدا العمالة المنزلية، وأبناء السعودية من الأزواج غير السعوديين، والخليجيين العاملين بالقطاع الخاص، حيث يتم احتسابهم كعمالة وطنية وليست وافدة». وبخصوص ما يثار من أن قرار احتساب رسوم بقيمة 200 ريال شهريا على العمالة التي تتجاوز الـ50 في المئة من الوظائف لدى الشركات والمؤسسات يتناقض مع برنامج «نطاقات» خصوصا لمنشآت النطاقين الممتاز والأخضر، وهل ستسمر الحوافز للمنشآت ذات النطاقين الأخضر والممتاز التي لم تحقق نسبة الـ50 في المئة، أوضح المتحدث باسم وزارة العمل أن هناك فارقا كبيرا بين برنامج «نطاقات»، وقرار مجلس الوزراء رقم 353 من حيث الأهداف. فالهدف من «نطاقات» رفع نسبة التوطين في المنشآت إلى نسب توطين مناسبة حسب نشاط كل منشأة، وقد حققت غالبية المنشآت نسب التوطين التي تجعلهم في النطاق الأخضر على الأقل، وكلما زادت نسب التوطين والارتقاء للنطاقات الأعلى ستحصل المنشآت على الحوافز المقررة لكل نطاق، حتى لو لم تحقق المنشأة نسبة الـ 50 في المئة المطلوبة في قرار مجلس الوزراء (المقابل المالي). أما الهدف من قرار مجلس الوزراء (المقابل المالي) سد فجوة التكلفة بين العمالة الوافدة والعمالة الوطنية، لهذا تم إعفاء المنشآت التي يبلغ متوسط عدد العمالة الوطنية لديها نفس عدد العمالة الوافدة أو أكثر، وتلك ميزة تنافسية تعفيها من سداد المقابل المالي عن كل عامل وافد يزيد على متوسط عدد العمالة الوافدة، ورفع تكلفة العمالة الوافدة، ومن ثم سيقل الإقبال عليها، واللجوء للعمالة الوطنية.
وحول ما يتردد من أن القرار سيتسبب في رفع الأسعار، وانتشار ظاهرة اللجوء إلى العمالة غير النظامية «المجهولة، ومتخلفو الحج والعمرة» وخروج المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من السوق والدخول في نفق من التضخم يصعب الخروج منه، قال العنزي يجب أن نوضح أن التنافس بين المنشآت سيحد من رفع الأسعار، حيث إن المنشأة عالية التوطين لن تدفع مقابلا ماليا إضافيا، وستمتلك تلك المنشآت ميزة تنافسية لا تحتاج معها إلى رفع الأسعار، والمنشآت غير المتعاونة أو منخفضة التوطين والمعرضة لدفع المقابل المالي الإضافي لن يفيدها رفع الأسعار لأن ذلك سيحد من قدرتها التنافسية مع المنشآت عالية التوطين، كما أنه تم التنسيق مع وزارة التجارة لمراقبة الأسعار بشكل مكثف، وكذلك الجهات ذات العلاقة، كما يمكن إبلاغ وزارة التجارة في حال تم رفع الأسعار. أما عن اللجوء للعمالة السائبة من قبل المنشآت، فهذا تصور خاطئ لأن القرار يعمل على تحجيم ظاهرة العمالة السائبة، ويرفع تكلفة العمالة الوافدة لإجبار أصحاب المنشآت على نقل خدمات العمالة الفائضة لديهم إلى منشآت أخرى، أو إعادتهم إلى بلدانهم، كما يدرك القطاع الخاص خطورة الاستعانة بالعمالة السائبة، حيث يعرضهم هذا الأمر لعقوبات كبيرة.
بس كلام
والمواطن راضي على الذل هذا الواقع ولا احد يتفلفس
يقولون حياة كريمة والناتج؟؟؟؟؟؟
= حياة زي الزفت
اختصر ردي بــ: بادره طيبه ..خلاص تعبت ^_^
طفشنا من الوعود
ياجماعة الغلاءفي سوق الخضار ورفع الاسعار الحل بينكم(حسب النسبةوالجوده)
يعني بارك الله فيكم تكون الاسعار (ظاهرة) على المنتج لها حد بهامش سعر يحسب على قيمةالسلعة بسوق الجملة (لنفس اليوم اوماقبله)ياعلم معقول يوصل كرتون الطماطم (متوسط) الى25/28 ووين في تبوك !الاوبعض(البندوره)في السوق لايصلح للستخدام الادمي( كنه كورة تنس) !شي عجب وحسبي الله ونعم الوكيل
الاجانب يسرحون ويمرحون ولاعندك احد
في كلا المجالات في سوق الخضار وفي السوق الدولي وفي حراج الاغنام وفي سوق الاعلاف
وفي قيادة السيارات التي تستخدم للتوصيل بدون رقيب ولاحسيب
والهيئة والمرور والجوازات ومكتب العمل والدوريات نايمة في سبات عميق ولاعندها نية تصحى
ولاحول ولاقوة الا باالله العلي العظيم ،،،،،
والله اني اتصلت على حماية المستهلك بخصوص رفع الاسعار ببقالة عندي وقالي احتفظ برقم البلاغ
حتى تتواصل مع وزارة التجارة عندك وبعد ساعتين تقريبا اتصلو علي وسئلني عن البقالة
والمواد المرتفعة وكم الزيادة وقلت له ريالين على الدجاج مقاس 900 وسئلت العامل قال ريال لي وريال للموزع
وقالي فرع وزارة التجارة ياخي اذا ماياخذ ريالين كيف يكسب قلت له هو مزود على تسعيرة الشركة ريالين يقول ريال له وريال للموزع
قال لا من حقه وقفلت الخط بوجهه هذا كيف تتعاملون معه اذا بالوزارة وبهالمعقولية
سوق المملكة سوق حر والله اتحدى وزارة العمل والتجارة تتحكم في الاسعار بس المغفلين اللي يصدقونهم وجرب واتصل وشوف الرد يقول روح لمحل ثاني ارخص او من حقه يكسب او ان شاء الله نتابع الوضع وكلها كلام فاضي التعليمات لديهم ان السوق عرض وطلب اذا فيهم خير يرخصو الدجاج والله مايقدرو يرخصوا بصله خل عنك وقرار وزارة العمل تدرس قراراتها التي اضرت بنا كمواطنين