بدء تطبيق نظام "التفويج الآلي" للمعتمرين
يربط جميع الجهات المعنية بالمغادرة..
صدى تبوك - التحرير : أعلنت وزارة الحج والعمرة، الأحد (2 يوليو 2017)، تطبيق نظام "التفويج الآلي" ضمن الخدمات المقدمة، مع قرب انتهاء فترة العمرة لهذا العام ١٤٣٨هـ، وبدء ذروة مرحلة مغادرة المعتمرين المتبقين عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة وباقي المنافذ.
وأوضح وكيل وزارة الحج المساعد لشؤون العمرة، عبدالعزيز دمنهوري، أن النظام يربط جميع الجهات المعنية بالمغادرة، وتشمل وزارة الحج وهيئة الطيران المدني وما يتبعها من جهات معنية، والنقل والإسكان وشركات العمرة والطيران، وفقًا لما نقلته صحيفة "المدينة".
وأشار "دمنهوري" إلى أن شركة العمرة تدخل بيانات المعتمرين المغادرين عبر المسار الآلي، للتأكد آليًّا من وجود رحلة مغادرة، وتحديد شركة النقل والحافلة المرخصة وسائقها المحدد بساعات عمل معينة، وموقع المعتمرين المغادرين ومن ثم يتم إصدار كشف المغادرة، وتتم كل هذه المراحل آليًّا.
ولفت وكيل الوزارة المساعد لشؤون العمرة إلى أن النظام يوفر العديد من المزايا للمعتمرين، منها ضمان سلامة المعتمر من حيث الحافلة المرخصة والسائق ضمن ساعات العمل المحددة نظامًا وراحة المعتمر بعدم توقفه في أي مركز على الطريق مباشرة من مقر السكن إلى منفذ المغادرة، سواء المطار أو الميناء، ووجود رحلة فعليًّا يتم مغادرة المعتمر من خلالها، وتهيئة الخدمات الأرضية بالمطار لتقديم الخدمة المطلوبة، وإعطاء الوقت الكافي للمعتمر لاستكمال إجراءات المغادرة دون عناء.
وأوضح وكيل وزارة الحج المساعد لشؤون العمرة، عبدالعزيز دمنهوري، أن النظام يربط جميع الجهات المعنية بالمغادرة، وتشمل وزارة الحج وهيئة الطيران المدني وما يتبعها من جهات معنية، والنقل والإسكان وشركات العمرة والطيران، وفقًا لما نقلته صحيفة "المدينة".
وأشار "دمنهوري" إلى أن شركة العمرة تدخل بيانات المعتمرين المغادرين عبر المسار الآلي، للتأكد آليًّا من وجود رحلة مغادرة، وتحديد شركة النقل والحافلة المرخصة وسائقها المحدد بساعات عمل معينة، وموقع المعتمرين المغادرين ومن ثم يتم إصدار كشف المغادرة، وتتم كل هذه المراحل آليًّا.
ولفت وكيل الوزارة المساعد لشؤون العمرة إلى أن النظام يوفر العديد من المزايا للمعتمرين، منها ضمان سلامة المعتمر من حيث الحافلة المرخصة والسائق ضمن ساعات العمل المحددة نظامًا وراحة المعتمر بعدم توقفه في أي مركز على الطريق مباشرة من مقر السكن إلى منفذ المغادرة، سواء المطار أو الميناء، ووجود رحلة فعليًّا يتم مغادرة المعتمر من خلالها، وتهيئة الخدمات الأرضية بالمطار لتقديم الخدمة المطلوبة، وإعطاء الوقت الكافي للمعتمر لاستكمال إجراءات المغادرة دون عناء.
